16/03/2008, 03:20 AM
|
| زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 11/10/2007
مشاركات: 38
| |
|
لكل زمان أسطورة تبقى خالده
+.+.+.+.+.+.+.+.+.
عالم مجنون وكوره مجنونه في حياه غريبة ..
مليئه بالمفاجآت ..
بالسعاده .. بالأفراح .. عند الأنتصار
بالأحزان .. و الأهات ..عند الهزيمة
تناقض عجيب ..
و مزيج غريب ..
مستطيل أخضر ..
يأخذ نجوم,, ثم يعطي ,, ومن ثم يأخذ ,,
يمنح الكثير ,, و يحرم من الكثير ,,
تحولنا هذه المجنونه من سعداء .. إلى تعساء .. إلى سعداء ..
و في كل رحله .. و كل انتقال ..
نحمل ذكرياتنا .. و تطلعاتنا .. و طموحاتنا ..
و نضيع ما بين هذا و ذاك ..
خائفين من القادم المجهول .. و هاربين من الماضي الأليم ..
و في نهاية كل رحله وموسم ..
و بداية رحلة جديده ..
نرى هناك بعيدا في الأفق
بصيص ضوء .. بصيص أمل ..
مخرجا ..عند فقداننا للبطولات
بعيدا جدا .. و كأنه يلوح في الما لانهاية ..
فنهرع إليه راكضين بكل عبئنا .. بكل حملنا ..
لنسرع إليه .. لنتعلق به ..
ليخلصنا من هزائمنا .. و يرمي بنا في عالم أخر ..وهو العالم الذي تعودنا عليه
ويكون السبب في سعادتنا ..
في خلاصنا من أحزاننا .. على الموسم الذي ذهب وهو موسم مرير
قد يكون ذاك الشخص الأعجوبة .. شيئا .. مكانا ..
بلمسه أنت وضميرك
أو كما يفعل بأمتعاننا عند تلامس الكوره بين قدميه..
أو مبارة حسمهاا ..
بروعة عزيمته ..
و طيبة قلبه ..
سببا في إزاله الكثير من الهموم .. لدى الجماهير
دون أن يقصد ذلك ..
فكل ما فعله هو التصرف بطبيعته ..
ما فلعه تافه بعينه لا يستحق شيئا من الإعتبار ..
لكنه في حقيقته أمر عظيم .. يستحق التمجيد ..
فكم من هم زال " من لمساتك ..
و كم من جرح الموسم إلتأم " بلعباتك " ..
نعم نادر نجد أشخاص .. روح للفريق ..
يعشقون جماهيرهم .. ويبذلون كل شي لأسعادهم ..
ويستمتع الجمهور بوجودهم ..
وقد يفرضون حبهم على الجميع من تلك الجماهير..
هناك أساطير ..
أعطوا الكثير ..
بهمهم .. وشقائهم في المستطيل الأخضر..
عاونوا ..
و ساعدوا ..
و خففوا عن عبء الكثير ..
قد لا يقابلون دوما بالشكر و التقدير ..
فهم لا يطلبون الشكر و الأجر من غيرهم ..
سوى خالقهم ..
لكنني اليوم هنا ألقي أعظم تحية ..
و أسمى كلمة شكر و تقدير لذلك البرنس الليبي ..
هو الذي يبعث في الجماهير معنى الأمل ..
و روح العطاء و الإخلاص ..
له أقول ..
أيها البرنس
كنت و ستبقى بقعة بيضاء ..
و شمعه أمل ..
و ذكرى جميلة ..
في تاريخ الزعيم..
و ذاكرت تلك الجماهير ..
و " قلبي " ..
لك أقول ..
إن أختفت الملاعب ..
و أنتهت الأساطير ..
سيبقى شذاك في أرجاء الزعيم إلى الأبد يعطر المكان ..
و يبقى حبك في قلوبنا محفور الى الأبد
بكل أمانه منقووووول |
الوضع العادي
