كل جمعة
بهجة الهلاليين.. واعتزال الدعيع
صالح الهويريني


في الهلال المسيرة لا تتوقف.. يأتي جيل ويذهب آخر.. يتعاقب الرؤساء تلو الآخر.. ويتنوع المدربون ويتبدل أيضاً الإداريون.. ورغم كل ذلك ظلت نجاحاته مستمرة وعلى كافة الأصعدة.. ابحثوا عن فريق آخر غير هذا الهلال تتوفر لديه كل تلك الخصوصيات الرائعة.. وعندها لن تجدوا.. وعندها ستدركون أيضاً أن (الهلال غير) ومختلف عن كل الفرق.. والدليل على ذلك هي تلك البطولات الهلالية التي بلغت الرقم (46).. وبفارق (15) بطولة عن أقرب منافسيه.. (مع العلم) أن الهلال ومنذ موسم 1420هـ فقط.. وحتى البطولة الأخيرة (كأس ولي العهد).. أي في (ثماني سنوات) كان قد حقق (19) بطولة.. وهو ما يعادل عدد بطولات (الفريق الجار) عبر كل تاريخه.. (أكثر من خمسين عاماً)..

** ابتهاج الهلاليين ببطولة كأس ولي العهد وبالشكل الذي حدث لا شك أنه أثار بعضاً من الاستغراب.. ولكن هذا الاستغراب سيتلاشى وسيندثر عندما نتذكر أن الأسباب تعود إلى أن فريقهم لم يحقق (وهذا ما لم يعتادوه) أي بطولة (سبع بطولات متتالية) ومنذ فشله في تحقيق (كأس الدوري) خلال الموسم ما قبل الماضي.. إضافة إلى أن خسارته لبعض تلك البطولات حدثت من خلال وقت كان هو الأكثر تأهيلاً لها.. فضلاً عن أن الحصول على بطولة كأس ولي العهد جاء ليلغي الكثير من الضغوطات التي كان من شأنها أن تتضاعف في نفوس نجومه فيما لو لم يحققها.

** لا أرى.. أي مبرر منطقي يقف إلى جانب (محمد الدعيع).. لكي يعلن اعتزاله.. حتى وإن كان يرى أن مساهمته الفعالة في الحصول على بطولة كأس ولي العهد كانت فرصة سانحة أمامه لإعلان هذا الاعتزال.. أو أن حجته تكمن في أن هذه البطولة يجب أن تكون خير ختام لمشواره الكروي.. باعتبار أن الهلال (هذا أولا) أمامه في الموسم الحالي استحقاقات تفرض عليه الاستمرار.. ولأن الدعيع أيضاً (وهذا ثانيا) ليس بحاجة إلى المساهمة في تحقيق بطولة حتى يكون قرار اعتزاله مشرفاً وفي محله.. وذلك في ظل تميز نجاحاته السابقة ووفرتها.. ومثلما فعل ذلك من قبله يوسف الثنيان.. وسامي الجابر عندما قررا الاعتزال..

** الفريدي.. الزوري.. العنقري.. ونامي والكلثم و... دخلوا أجواء البطولات من خلال أول خطواتهم الكروية مع الهلال.. في حين أن هناك لاعبين في فرق أخرى.. ما زالوا (يطحنون) ومنذ سنوات ليست بالقليلة مع فرقهم برغبة المساهمة في الحصول ولو على بطولة واحدة.. ولكنهم عجزوا عن تحقيق ذلك.. وهذا (بالمناسبة) هو ما يميز اللاعب الهلالي عن نظرائه في الفرق الأخرى!!

** (عاقبت) جماهير الهلال (فريقها) بحضورها الضعيف من خلال مباراته (الإياب) أمام الشباب.. واحتجاجاً على سوء مستواه في مباراة الذهاب.. فبلغ فريقها المباراة النهائية بكل تميز.. ومن ثم الحصول أيضاً وبكل جدارة على كأس ولي العهد.. (صورة مع التحية) للجماهير التي ظلت وما زالت تلاحق فريقها رغم استمرار.. نكساته وانتكاساته!!

كلام في الصميم بقلم صالح الهويريني

** صعود النصر لدور الأربعة في مسابقة كأس الأمير فيصل لا شك أنه خطوة إيجابية.. وهو في النهاية فرصة سانحة لمضاعفة الجهود لعل هذا النصر يعود مجدداً إلى ساحة البطولات.. وبعد تلك الـ(35) بطولة التي كان قد خسرها طيلة السنوات العشر التي ابتعد من خلالها عن منصات التتويج.. لا سيما أن (كأس فيصل).. باتت وكأنها (مفصلة) على النصر في ظل عدم مشاركة اللاعبين الدوليين مع فرقهم خلال الأدوار النهائية من عمر المسابقة.

** الأنباء التي تؤكد وجود (شكوى).. مقدمة من (الفيفا) ضد نادي الاتحاد.. وأنه وعلى أثره تم تهديده بخصم (6) نقاط من رصيده في بنك الدوري.. ما لم يلتزم بدفع (10) ملايين ريال.. هي شكوى لم تكن مفاجئة.. لكنها جاءت لتؤكد حقيقة ذاك التضليل الذي سبق أن حذرنا منه وظل يمارسه الإعلام المحسوب على الاتحاد مع المتلقي.. وتجاه أخطاء عمل الإدارة الاتحادية السابقة.

** بالمناسبة.. هذه الشكوى أعادت ذكريات الشكوى التي سبق وأن تم توجيهها لفريق الرياض.. وتم بفعلها خصم تلك (النقاط الست) التي تسببت في عم عودته مجدداً إلى دوري الكبار خلال الموسم الماضي.. فهل يتعرض الاتحاد لذات ما تعرض له الرياض؟

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الفيحاء & الهـلال مشكوور على هذه الخاطره الراقيه وإن شاء الله الهلال بمن حضر في كأس فيصل بن فهد تقبل تحياتي

لاشكر على واجب اخي وبحول الله كاس فيصل هلالي رغم المؤامرات ولكن شبابنا على مستوى التحدي

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ونيس البرق اشكرك على الطرح والله يجعل حيلهم بينهم والله ينصرنااا عليهم ااااااااامين

اللهم امين وانت لك التقدير والشكر على مرورك وتشريفك موضوعي


تقبل تحياتي

وش دخلنا فيهم احمدو ربكم انتم عشين بين بطولت وان شكرتم لاازدنكم احمدو ربكو وماعليكم من احمد

ماخليت شيء الا وحطيته في موضوعك .!!

وش تبيني ارد عليك بالله ؟!! ؟؟

والله ماقصرت على هالطرح ، وصدقني لو ابي امدح فيك .. بضمك صراحه ،!! ورده

اشكرك على الموضوع الي اكثر من رائع يابطل .!! ورده

وأصل ابداعــك .!! ورده

يعطيك العافيه على الموضوع الجميل .................................................

حطموا حلم فريق استمر 38 عاماً ... «الزعماء» لم يأبهوا لقلوب «المتعاطفين» وحصدوا لقباً جديداً
الرياض - محمد القناص

لم تستمع كرة القدم في ليلة الجمعة الفائتة إلى صوت «العاطفة» التي غلفت حديث «معظم» الرياضيين وهم يرشحون الفريق المقبل من شرق البلاد «طامعاً» في أن يعيد أمجاده مع البطولات المحلية وأن يظفر بلقب بطولة لم يقتنصها إلا مرة وحيدة كانت في العام 1970. هذه «العواطف» كانت تدفع أبناء الاتفاق للحصول على لقب ثان من أمام واحد من «عرّابي» الكرة السعودية في العقد الأخير، والذي وإن وصل إلى اللقاء النهائي بشق الأنفس إلا أنه دائماً ما يتألق في ظل هذه الظروف.
الكرة التي عوّدت متابعيها على الحديث بلغتها التي تفتقد لأبسط أدوات «المنطق»، وأقل أساسيات «الفلسفة» التي وضعها أفلاطون، لتتحدث هي بلغة «مَنْطَقهَا» كما تشاء و»فَلْسَفَتها» كما تريد، راسمة لنفسها خطاً عريضاً من «الجنون»، قائلة: «من أرادني فليسر خلفي»، كانت قاسية في حكمها على طموحات «أبناء الدمام»، وهي التي أجبرتهم على الإنصات لها، مملية عليهم دروس «الـلا منطق»، وشارحة لهم قواعد «الجنون». كتبت بكل ما في جعبتها من أقلام على «لوح» الإبداع، مستعينة بـ «أقدام المعلمين» الذين اتشحوا يومها بـ «الزرقة» فسطعت في سماء الرياض أنوار الانتصار الكبير الذي حققه «الزعماء» رغماً عن كل «المتعاطفين».
كانت ليلة «غير وفية» للطامحين، وكانت أمسية رفعت شعاراً يقول... «لا مكان للمتطلعين»، فإن كان للحاضر أن يوصلكم إلى هنا، فلن يرضى الماضي أن يهان بيننا. برز فيها ياسر القحطاني، وتألق فيها رفاقه، لتنطلق «القذائف» من مدفعيته التي استبدل بها أسهمه، «مقتنصة» طيور الأحلام الحمراء، ومعيدة بطولات الموسم الأزرق والذي انتهى بالبطولة نفسها قبل 20 شهراً.
كان اللقاء من طرف واحد، هو الذي يهاجم، وهو الذي يدافع، وهو الذي يسجل، وهو الذي يحتفل، وهو الذي أعلن لاعبوه «الابتعاد» بعد اللقاء، وكان الطرف الآخر ذاهباً بصحبتهم مستمعاً جيداً لدروس الكرة التي يشرحها هؤلاء.
انتهى اللقاء، ولم تنته أسئلة «المتعاطفين» أعلاه، فمن غيّب الاتفاق يا ترى، أهو الإرهاق، أم «الإمكانات»، أم أن «المتعاطفين» أعطوا «المتعاطف معهم» أكبر من حجمهم؟
أما البطل، الهلال، فزاحم الاتحاد على قمة المتربعين على صدارة ذهب البطولة بسبعة ألقاب، واضعاً نصب عينيه هدفاً آخر، هو لقب الدوري الممتاز الذي يصارع عليه غريمه «العميد»، ليعيده إلى دولابه بعد أن فقده لـ 18 عاماً. وحتى يعي أصحاب «القلوب الطيبة» أن كرة القدم جلد منفوخ لا يدري ماذا تعني «المشاعر»، أترك لكم مهمة الاستمتاع بهدف القحطاني، الذي يعد واحداً من دروس الكرة.

طوال مسيرته التاريخية .. «الزعيم» يُخالف التوقعات ويفوز رغم غياب النجوم
الرياض - أحمد الخميس

يخالف الهلال زعيم الأندية السعودية التوقعات، فهو الفريق الذي لا يتأثر بالنقص، ويحقق الانتصارات والألقاب، وحينما يكتمل يخالف التوقعات ويخسر الانتصارات والألقاب.
فكسب هذا الموسم النصر والطائي والوحدة بغياب كبير في صفوفه، حتى أنه لعب عدداً من لقاءاته في ظل غياب 13 لاعباً في مباراته المؤجلة أمام الوحدة في مكة المكرمة بهدف من دون رد، وكرر انتصاره على الوحدة في الرياض في المواجهة الاخيرة بغياب هدافه ياسر القحطاني، اذ عدل تخلفه بهدف الى فوز كبير بالثلاثة في ظل غياب أيضاً 7 لاعبين تم اختيارهم للمنتخب السعودي الاولمبي، الذي حقق لقب كأس الخليج الأولى تحت 23 سنة، وغاب عنـــه فــي بــــداية الموسم لاعب الوسط الدولي خالد عزيز بعد إيقافه من الاتحاد السعودي لكرة القدم لمدة عامل كامل، ومن ثم تم العفو عنه وغاب عنه كثيراً محترفه الليبي طارق التايب لإصابته، وعلى النقيض من ذلك اكتمل أمام الأهلي وخسر بنتيجة ثلاثة أهداف في مقابل هدف، وكسب منافسه النصر بالثلاثة وسجلها الخط الخلفي، في ظل غيـــاب كبير في صفوفه، كما تأهل للدور نصــف النهائي لكأس أنــــدية الخليــــج بعد أن كسب الكويتي ومسقط العماني وأم صلال القطري في غياب كبير في صفوفه، على النقيض من ذلك، خسر من الاتفاق في البطولة ذاتها على رغم أنه لعب مكتمل الصفــــوف والحال ينطــبــــق على خـــروجه الآسيوي أمــــام الــــوحدة الإماراتي، وفي مباراة الدور نصــف النهـــائي أمــــام الشباب في كأس ولي العهد غاب عنه هدافه ياسر القحطاني والمحترف الليبي طارق التايب والمدافع مسفر القحطاني لحصولهم على البطاقات الصفراء، إضافة إلى إصابات عبدالله الزوري وفهد المفرج ومحمد نامي واحمد الصويلح، ولكنه تغلب على تلك الظـــروف وتأهل لنهائي كأس ولي العهد.
وفي النهائي الأخير، فقد فهد المفرج وعبدالله الزوري واحمد الصويلح ونواف التمياط ومحمد نامي لكنه حقق اللقب في النهائي.


--------------------------------------------------------------------------------


تفاريس أكثر محترف حمل الألقاب
الرياض الحياة

أثبت محترف الهلال البرازيلي تفاريس، الذي يشغل مركز متوسط الدفاع، انه من افصل اللاعبين الأجانب في المواسم الأخيرة، ومن أكثرهم أيضاً حملاً للألقاب. وحمل تفاريس 7 كؤوس محلية، فعام 2005 الرباعية لكأس دوري خادم الحرمين الشريفين وكأس ولي العهد وكأس الأمير فيصل بن فهد وكأس الحملة الوطنية ضد الإرهاب، وعام 2006 كأس ولي العهد وكأس الأمير فيصل بن فهد، وهذا العام كأس ولي العهد.


--------------------------------------------------------------------------------


الدعيع خبير نهائيات كأس ولي العهد
الرياض - احمد الخميس

حقق عميد لاعبي العالم الحارس محمد الدعيع منذ انتقاله من الطائي إلى الهلال عام 1999 أربع بطولات لكأس ولي العهد جاءت أعوام 2000 و2003 و2006 و2008 أمام الشباب والاتفاق والمرتين الأخيرة جاءت أمام الأهلي، كما حقق كأس المؤسس الملك عبدالعزيز عام 1999 وكأس دوري خادم الحرمين الشريفين مرتين عامي 2002 و2006 وكأس الأمير فيصل بن فهد عامي 2005 و2006.
وعلى الصعيد الخارجي، حمل الدعيع كأس الكؤوس العربية عام 2001 وكأس النخبة العربية عام 2002 وكأس الكؤوس الآسيوية عام 2002 وكأس السوبر القاري عام 2000 وكأس آسيا أبطال الدوري عام 1999 وكأس الصداقة الدولية عام 2001.
ولعب الدعيع دوراً كبيراً في حصول الهلال على لقب كأس ولي العهد،
خصوصاً بعد تألقه أمام النصر والشباب وأخيراً أمام الاتفاق.

مشكوووووووور اخوي على هذا الموضوع الرائع

وبالنسبه لجمهور المسيار صرت اتفائل اذا شفتهم

واضمن الفوز بعد توفيق الله

... «الزعيم» يضرب بقوة في سجل البطولات
الرياض - عائض الحربي

ضرب فريق الهلال من جديد في سجل البطولات السعودية، بإضافته الكأس ذات الرقم 46 إلى خزائن بطولاته وإنجازاته عندما فاز بكأس ولي العهد السعودي (ثاني أكبر البطولات السعودية).
ووسّع الفارق بينه وبين أقرب منافسيه في هذا السجل إلى ما يقارب النصف. ويحلو لأنصار الفريق العاصمي تسميته بالزعيم، لتفرده بهذا الرقم القياسي في عدد الألقاب حتى الآن.

غاب الهلال عن بطولات الموسم الماضي، لكن بدايته هذا الموسم كانت بداية صاعقة بشكل لافت، فالفريق يحارب على أكثر من جهة وأكثر من محور، وينطبق المثل العربي القديم «له في كل عرس قرص» على حال الفريق الهلالي هذه الأيام، فالفريق أنجز لتوه الفوز بلقب كأس ولي العهد، وهو ينافس وبقوة على الظفر بلقب الدوري الممتاز، على رغم الضراوة الشرسة والمنافسة التي يلقاها من منافسه المتقدم عنه في الترتيب فريق الاتحاد والمتأخر عنه بمركز فريق الشباب، كما أن الفريق ضمن التأهل إلى الدور نصف النهائي في كأس الأمير فيصل بن فهد، أضف إلى ذلك تصدره دوري درجتي الشباب والناشئين.
أعاد «بنو هلال» الفرحة إلى شفاه جماهيرهم العريضة الممتدة عبر الوطن الكبير، وأمطروها إنجازاً وبهجة وتألقاً، لكن الحارس الدولي الخبير محمد الدعيع وصانع الألعاب الموهوب محمد الشلهوب وأدا فرحة الجماهير بخروجهما عن النص في لحظة فرح غابت عنها الحنكة والدراية واختيار الموقف المناسب.
على رغم أننا نتباهى بأننا نطبق الاحتراف منذ ما يقارب الـ 15 عاماً، إلا أن الكثير من اللاعبين يجهل ما تعنيه ثقافة الاحتراف التي تتطلب أن يكون بعيداً عن تقديم رغباته الشخصية على واقعه الرياضي الذي يكسب منه مداخيله المالية.
نعم افتقد الدعيع والشلهوب أبسط أسس التعامل مع قواعد الاحتراف، وإلا كيف يقدمان انسحابهما وهما اللذان لم يجف حبر توقيع عقديهما بعد؟ فبإعلانهما الابتعاد فتحا الكثير من الظنون لدى الكثيرين، وأبقيا المجال مفتوحاً للتأويل الصحيح وذلك الذي يدخل ضمن التأويلات الكيدية.
أنجز الهلال البطولة الأولى، وأشاد الجميع بقدرات اللاعبين داخل الملعب، فهم الذين يسرقون الأضواء عادة لأنهم في الواجهة، ونسي البعض الجهود التي يبذلها أعضاء شرف كبار عرفهم الناس وآخرون فضلوا الابتعاد عن الأضواء.
في ظل الأفراح الزرقاء لم يأخذ مدرب الهلال الروماني اورلايو كوزمين حقه من الثناء، على رغم العطاء الذي قدمه هذا المدرب، وربما يحتاج الهلاليون إلى بطولة أخرى حتى يعترفوا بقدراته!


--------------------------------------------------------------------------------

يقول الأمين العام لاتحاد الكرة السيد فيصل العبد الهادي معقباً على شيخ الرياضيين الأستاذ عبد الرحمن بن سعيد إنه لم يذهب لمنزل رئيس الاتحاد السابق منصور البلوي من أجل إعداد جدول مباريات الفريق الاتحادي، ولكنه ذهب من أجل مناقشة عدم تمكين اللاعبين الأجانب الثلاثة (الإضافيين) من اللعب في بطولة كأس العالم للأندية!.


عــــــــــشـــــــــــــــــــــــــــو مصرف يبي يصرف ابـــــــــو منصور بس ما يعرف الله لا يبلنى
اما جمهور الفقر والمسيار يبون الهلال ينهزم اقوووووووووووول بس يالله انك تعافينى

ومشكور على موضوعك الجميل
تقبل مروري

وسع صدرك! بقلم احمد الرشيد

* من أجل طلب تقديم موعد الاختبارات احتاجت وزارة المياه والكهرباء إلى إعداد دراسة ميدانية شاملة لمعرفة جدوى هذا التغيير وتوصلت إلى أنه سيسهم في تخفيض استهلاك الطاقة بنسبة 5% وخفض التكلفة بنسبة ستة مليارات سنوياً وهذه الرؤية العلمية التي سبقت تقرير التقديم أو التأخير في المواعيد مهداة مع التحية للجنة الفنية باتحاد كرة القدم وللأمين العام حتى لا يكتفي بزيارة رئيس النادي في منزله لبحث مؤجلات فريقه!

** شعبية الهلال ليست فقط تثري مبارياتنا وتزيد من متعتها وإثارتها بل أيضاً تسهم في تطوير بعض منشآتنا الرياضية على نحو ما حدث بنادي الحزم!

** لأول مرة نشاهد حارس مرمى يقف خلف المهاجم ويضعه بينه والشباك في الضربة الركنية هكذا فعل حارس الحزم مع ليلو ليهدي الهلال هدفاً ثميناً!


** الخسارة بخمسة أهداف ومع ذلك بعض النصراويين وكالعادة لا مبرر لهم سوى التحكيم مع تجاهل تواضع الحارس ودفاع افتح يا سمسم!

** نتائج الفريق التي أبعدته عن المنافسة على بطولات الموسم جعلت جماهيره تتفرغ لتشجيع كل الفرق التي تلعب ضد الهلال!

** توقيت إقامة مباريات نصف نهائي ونهائي كأس الأمير فيصل بدون الدوليين يقول للفريق النصراوي (نبيك تفوز) وهذا التوقيت عقوبة للأندية التي تدعم المنتخب ومكافأة للأندية التي تتفرج عليه!

** كثيرون عاشوا الأمل بالفرح في تعثر الهلال أمام الحزم لكنه الهلال الذي يجيد التوقيت والتعامل مع كل المتربصين به!

** مرت عشر سنوات والنادي لم يحقق أي إنجاز ومع ذلك رسوم العضوية الشرفية أغلى من برشلونة!

الله يسعدك هذي الكتابات اللي تخلي الواحد يقراها كااااااااامله

عواااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافي اخوي