لاتحزنوا فأنا أحس المرارة والحزن في كتاباتكم أثناء دفاعكم عن طارق ولكن لاتنسوا بأن هناك الكثير
من المنصفين الهلاليين قاموا بمحاولات إيقاف التجريح فلنكن منصفين كذلك ولندع المجرّحين يفرحوا بإطلالة نجوم جدد في سماء الكرة وأفق يتجدد باللعب الجماعي وهو مطلب عشاق الكرة في أي مكان
هي مسألة وقت فقط حتى تستكين المشاعر ويعود لكل لاعب حقه.
وما حدث من تجريح ليس لطارق فقط بل حتى لياسر ما يعني بانه ليس هناك عنصرية ففي كيان مثل الهلال تختفي العنصرية وتبقى الجدية في اللعب ليس إلا وليس من المعقول بأن ننسى كل الحب الأزرق الذي وجده طارق هناك وسيجده دائماً فنحن تابعنا جميع الكتابات المنصفة للاعبيين كبار أجانب
كانوا يرتدون اللون الأزرق بالسعودية ولم تنساهم جماهيرهم الى وقتنا الحالي.

ألف ألف مليون مبروك للهلال أينما كان

والالف مبوك لكم
بولدكم طارق
ونعم بطارق وبياسر وك لاعب هلالى ما علين بعض الكتاب الى المنتدى
ومشكر على موضوعك

هناك بعض الملاحظات على طارق

انتهى بعضها وبقي البعض

نتمنى من طارق يترك بعض السلبيات

والتي تسبب النقد اللاذع له من بعض الغيورين

الهلال بطارق والفريدي والشلهوب(اذا استعاد مستواه) والدوسري

ولاعب اجنبي ثالث (مميز) يجيد الضربات الثابتة

سيكون مرعب , وباذن الله يكون طارق وياسر ارتاحو وسيعودون

اكثر قوة في المباراة القادمة , والتي اصعب بكثير من الشباب

فالاهلي في اخر سنتين يتفوق كثيرا علينا وهزمنا اكثر من مرة على ارضنا

وعنده حلول كثيرة بعكس الشباب

والاتفاق اخرجنا من بطولة الخليج واخرج الاتحاد من بطولة كاس ولي العهد

واحرح الاهلي على ارضه وبين جماهيره , تعرض لنكسة بداية الموسم

بافتقاده صلاح الدين عقال (وعبد الرحمن القحطاني)

والان استعاد توازنه , يجب ان لا نستهين بالمباراة القادمة فنحن الحلقة الاضعف

والشباب اقل مستوى من الفريقين الذين سنقابل احدهما في النهائي

ومع ذلك فزنا على الشباب بصعوبة بالغة وبهدف اهداه لنا مدافعهم ....

اقتباس {{ الى كل زعيم ليبي ...لاتحزن }}

لم يصل الوضع الى الحزن هي أولا وأخيرا لعبة كرة قدم

ولكن لحبنا لطارق لا نرضى المزايدة .... الكل يعرف ان التايب هو الأفضل في لعيبة الوسط في العالم العربي

وسيبقى في هذا المركز لعدة سنوات قادمة ان شاء الله .... ولا يوجد من هو قريب بعض الشيء من التايب

غير لاعب الأتحاد محمد نور من السعودية او ابوتريكه من مصر

الرجاء من جميع الهلالين مشاهدة المبارة مرة ثانية والان بالعقل مش العواطف