نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - ..][ تسقط .. تنكسر .. ثم تصاب ببعض الموت ..! ][..

http://vb.alhilal.com/news/Untitled-13.gif
http://vb.alhilal.com/news/loogo.gif

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
من الحلم تأتي .. تتوغل في حقيقة الاشياء .. تتمادى في التحرك باتجاه مجهول ..
وقبل النهاية بقليل .. تسقط .. تنكسر .. ثم تصاب ببعض ( الموت ) ..!

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
طفلة في كامل أنوثتها .. فهم ( قلبها ) الصغير درس الحب .. وحفظه كاملا ..
ولكنه أخطأ في ( فهم ) القلب الآخر بشكل ( دقيق ) .. لى باءت كل محاولاتها ( العاطفية ) بالفشل ..!

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
كانت تبحث عن ( الحب ) .. ولاشيء غير الحب .. دون ( حذر ) .. ودون اللجوء الى عمليات ( التلصص ) والتصنت و( الترصد ) ..
اللتي تقيها ( شر ) من مدت يدها إليهم ..!
ولأنها ( كذلك ) عاقبها ( حبيبها ) بقلب إمرة أخرى !

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif

وبهذه السرعة .. تحول ( حبها ) القديم الى ( كره ) ..

يأط القلب من ثقل ( غيضه ) .. ورغبته في ( سلخ ) الشاة بعد موتها !

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
صار قلبها الأن عاطلا عن ( الحب ) .. وثقتها بالناس ( أواصر ) متينة مع الشك ..

و ( رغبتها ) في خوض تجربة أخرى .. ما ( فتئت ) تلفظ أنفاسها الأولى ..!

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
( طعنوا ) قلبها من الخلف والأمام .. ( نزفت ) دما ودمعا في آن واحد ..
ورغم كل هذا لم ( تسع ) الى معرفة ما وراء الحقيقة .. ولم تفتح تحقيقا ( عسكريا ) لمعرفة اليد الخفية وراء هذا الانقلاب ..

ولم تزعج أحدا ( غيرها ) بالسؤال .. كيف ومتى .. وأين ولماذا ؟!
ولم تذهب الى المحكمة .. ( وترتمي ) في حضن القاضي وتشكي له من اللذين ظلموا حبها ..
وقتلوا أحلامها .. ورقصوا على جروحها .. ومازالوا يفعلون !!

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
رأت واقع الحب الأسود .. فقررت البحث عن ( نفسها ) فقط ..
بعد أن ( خانها ) من كانت تظن أنه يستحق أن تبقى لأجله .. لتشعر بالحياة على طبيعتها ..!

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
لم يكن ( الدمع ) كافيا لمسح هذه التجربة من الذاكرة ..

ولم يكن ( الصمت ) كفيلا باقتلاع الحب من جذوره .. ومع ذلك كان لابد من إعلان ( الهزيمة ) .. وترتيب ( بداية ) أكثر هدوءا !

http://vb.alhilal.com/news/Fa9l-7.gif
بإختصار :
مافعلته ان حبا ( ناضجا ) .. لكنه بـ( صيغة ) أخرى .. لن تتكرر أبدا ..

منقول