15/02/2008, 12:12 AM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 15/07/2007
مشاركات: 181
| |
|
يا أزرق مبروكـ الانتصار .. وياكوزمين الشجاعة أهم خيار ..!!
صباحكم هلال الانتصارات ..،،
ومساؤكم زعيم قادم للبطولات ..،،
وجعل أيامكم سعادة وإنجازات ..،،
في مواجهة من العيار الثقيل حقق الهلال الانتصار على الحزم في درة الملاعب
وتأهل للدور النصف نهائي من مسابقة كأس ولي العهد ..،،
المستوى لم يرتقي للمأمول والمنشود من الجماهير الزرقاء ولعلها بدأت تضع
أيديها على قلوبها عند مقابلة الشباب بعد فوزه على الوطني ..،،
اللقاء في مجمله كان الهلال مسيطرا على منطقة المناورة ولكن بلافاعلية
وغالباً ماتنتهي الهجمة الزرقاء بسهولة ..،،
كون المباراة خروج مغلوب قد نعذر الهلال كمستوى لأن الأهم والمهم النتيجة
والتي آلت إلى الفريق الهلالي ..،،
سأغضي الطرف عنوةً عن الأخطاء التي وقعنا بها وسأتجنب نقد اللاعبين
لأننا في مرحلة مهمة جداً ،،
فنحن في مرحلة الحصاد والمطلوب منا الدعم الدعم الدعم لاغيره حتى نصل
للمراد ..،،
ولكن يجب أن لا أتجنب الإشادة بعميد حراس العالم محمد الدعيع الذي
قدم لقاء رائع جداً ..،،
فالدعيع مصدر اطمئنان وطرف أساسي للفريق الأزرق في مواجهاته
السابقة ..،،
وسأكتب بالخط العريض لحارسنا الكبير :
ليت مثلكـ بالوطن حارسين .. لكن حلاة الشي ندرة وجوده
وللاعبي الهلال جميعهم سأكتب :
قلوبنا معكم ..،،
وهتافنا لأجلكم ..،،
وأقلامنا بكم ..،،
فثقتنا كبيرة بكم فكونوا على الموعد يانجومنا ..،،
أما عن مدربنا كوزمين أولاريوا فليعلم الجميع أني لست بالخبير حتى أقيمه ولكني متابع للكرة
منذ نعومة أظافري ..،،
ومن وجهة نظري المتواضعة أن مدربنا رائع ويقرأ المبارة جيداً ولكن يعاب عليه الخوف في
معظم اللقائات ..،،
فحكمي ليس لمباراة واحدة بل لعدة مباريات رأيتها وتذكرت معها أيام الهلال الحلوة وأيام
الهجوم القوي جداً ،،
تذكرت مقولة لأحد معلقي مباراة الهلال مع الشباب في عام 1418 عندما قال وبصوت مرتفع:
مايفل الحديد إلا الحديد
وكان يقصد أنذاكـ قوة دفاع الخصم وتشبيهها بالحديد وأن الهلال قادر على التسجيل لأن هجومه
كالحديد ،،
فالمتعارف عليه منذ القدم يامدربنا كوزمين أولاريوا :
خير وسيلة للدفاع الهجوم
فهلالنا منذ الأزل لايجيد الدفاع كإجادته للعب الهجومي ولعلي أذكر مدربنا والسادة القارئين
بمباريات هلالية تقدمنا فيها وتراجعنا وفي النهاية خسرنا ،،
في النهائي السابق أمام الإتحاد سيطرنا على اللقاء في الشوط الأول وتوجناه بهدف وكنا
قادرين على زيادة غلتنا من الأهداف ولكن تراجعنا بأوامر من باكيتا والنهاية خسرنا ،،
ومع مدربنا كوزمين اولاريوا تراجعنا أمام الإتفاق في مباراة الإياب من كأس الخليج
وفي الشوط الثاني تراجعنا والنهاية تعادلنا ..،،
اليوم تكرر المنظر ذاته وكدنا أن نخسر اللقاء ولكن لخبرة لاعبي الهلال ترجحت الكفة
وحققنا الانتصار ..،،
ففي علم كرة القدم إن لم تهاجم ستخسر وهذا متعارف عليه فصحيح أننا حققنا الاهم
ولكن نحن على موعد مع مباريات من العيار الثقيل ..،،
فالشجاعة مطلوبة ياكوزمين ..،،
والجرأة ضرورية ياكوزمين ..،،
عندها سنرى هلال يمليء العين..،،
وهنا لا أنتقص كوزمين أولاريوا حقه فهو مدرب طموح وكفء لقيادة الأزرق ولكن
يحتاج إلى الشجاعة فقط لاغير ..،،
أما عن هلالي كفريق فهو مازال يسير بالطريق الصحيح ففي الدوري له صولات وفي
الكأس له جولات وفي الاولمبي له منافسات ..،،
فالهلال يحارب على ثلاث جبهات والرابعة في الطريق ويحتاج إلى مقاتلين شجعان لا
يكلوا ولايملوا من دعم الهلال ..،،
فياجمهور الأزرق الوقت ضيق والحصاد قد حان وهلالنا يحتاجنا اكثر من ذي قبل لنسانده
وندعمه ونؤكد أننا معه دوماً وأبداً ..،،
فلنكن أداة تحفيز وبناء ولانكن أداة تحطيم وهدم
( فرق كبير)
في مختلف المنافسات وفي كبرى البطولات العالمية تتساوى الفرص لدى الفرق في المنافسة
على الالقاب ..،،
لذلكـ تجد الجداول منظمة جداً ويتحقق العدل بها ولا يوجد تفضيل لفريق على أخر مهما كان
إسم الفريق ..،،
في بطولات الدوري بالذات نجد أن الجداول تعمل بطريقة إحترافية جداً يراعوا بها العدل
وينظروا للمشاركات على المدى الطويل لمنع التأجيلات ..،،
بينما لدينا توقفات كثيرة أضرت بالدوري وتأجيل لقائات بدواعي عدة والأدهى من ذلكـ
تقديم مباراة من جولة بعيدة ولعبها بجولة قريبة ..،،
فالإتحاد ينافس على اللقب والهلال كذلكـ ومن بعدهم الشباب لكن تخيلوا معي أن الإتحاد
أخر ثلاث مباريات على أرضه ..،،
تخيلوا معي تقدم مباراته أمام الوطني دون أي إعلان للوطني كي يستعد الفريق جيداً
وينافس الاتحاد على الفوز ..،،
هذه مجرد أمثلة بسيطة تدل على احترافية وعدل الغرباء وارتجالية وظلم القرباء ..،،
قبل الختام
انتصار ورى انتصار .. وبعد ماظهر الإعصار
ختاماً
يا أزرق مبروكـ الانتصار .. وياكوزمين الشجاعة أهم خيار
صباحكم هلال الانتصارات ..،،
ومساؤكم زعيم قادم للبطولات ..،،
وجعل أيامكم سعادة وإنجازات ..،،
في مواجهة من العيار الثقيل حقق الهلال الانتصار على الحزم في درة الملاعب
وتأهل للدور النصف نهائي من مسابقة كأس ولي العهد ..،،
المستوى لم يرتقي للمأمول والمنشود من الجماهير الزرقاء ولعلها بدأت تضع
أيديها على قلوبها عند مقابلة الشباب بعد فوزه على الوطني ..،،
اللقاء في مجمله كان الهلال مسيطرا على منطقة المناورة ولكن بلافاعلية
وغالباً ماتنتهي الهجمة الزرقاء بسهولة ..،،
كون المباراة خروج مغلوب قد نعذر الهلال كمستوى لأن الأهم والمهم النتيجة
والتي آلت إلى الفريق الهلالي ..،،
سأغضي الطرف عنوةً عن الأخطاء التي وقعنا بها وسأتجنب نقد اللاعبين
لأننا في مرحلة مهمة جداً ،،
فنحن في مرحلة الحصاد والمطلوب منا الدعم الدعم الدعم لاغيره حتى نصل
للمراد ..،،
ولكن يجب أن لا أتجنب الإشادة بعميد حراس العالم محمد الدعيع الذي
قدم لقاء رائع جداً ..،،
فالدعيع مصدر اطمئنان وطرف أساسي للفريق الأزرق في مواجهاته
السابقة ..،،
وسأكتب بالخط العريض لحارسنا الكبير :
ليت مثلكـ بالوطن حارسين .. لكن حلاة الشي ندرة وجوده
وللاعبي الهلال جميعهم سأكتب :
قلوبنا معكم ..،،
وهتافنا لأجلكم ..،،
وأقلامنا بكم ..،،
فثقتنا كبيرة بكم فكونوا على الموعد يانجومنا ..،،
أما عن مدربنا كوزمين أولاريوا فليعلم الجميع أني لست بالخبير حتى أقيمه ولكني متابع للكرة
منذ نعومة أظافري ..،،
ومن وجهة نظري المتواضعة أن مدربنا رائع ويقرأ المبارة جيداً ولكن يعاب عليه الخوف في
معظم اللقائات ..،،
فحكمي ليس لمباراة واحدة بل لعدة مباريات رأيتها وتذكرت معها أيام الهلال الحلوة وأيام
الهجوم القوي جداً ،،
تذكرت مقولة لأحد معلقي مباراة الهلال مع الشباب في عام 1418 عندما قال وبصوت مرتفع:
مايفل الحديد إلا الحديد
وكان يقصد أنذاكـ قوة دفاع الخصم وتشبيهها بالحديد وأن الهلال قادر على التسجيل لأن هجومه
كالحديد ،،
فالمتعارف عليه منذ القدم يامدربنا كوزمين أولاريوا :
خير وسيلة للدفاع الهجوم
فهلالنا منذ الأزل لايجيد الدفاع كإجادته للعب الهجومي ولعلي أذكر مدربنا والسادة القارئين
بمباريات هلالية تقدمنا فيها وتراجعنا وفي النهاية خسرنا ،،
في النهائي السابق أمام الإتحاد سيطرنا على اللقاء في الشوط الأول وتوجناه بهدف وكنا
قادرين على زيادة غلتنا من الأهداف ولكن تراجعنا بأوامر من باكيتا والنهاية خسرنا ،،
ومع مدربنا كوزمين اولاريوا تراجعنا أمام الإتفاق في مباراة الإياب من كأس الخليج
وفي الشوط الثاني تراجعنا والنهاية تعادلنا ..،،
اليوم تكرر المنظر ذاته وكدنا أن نخسر اللقاء ولكن لخبرة لاعبي الهلال ترجحت الكفة
وحققنا الانتصار ..،،
ففي علم كرة القدم إن لم تهاجم ستخسر وهذا متعارف عليه فصحيح أننا حققنا الاهم
ولكن نحن على موعد مع مباريات من العيار الثقيل ..،،
فالشجاعة مطلوبة ياكوزمين ..،،
والجرأة ضرورية ياكوزمين ..،،
عندها سنرى هلال يمليء العين..،،
وهنا لا أنتقص كوزمين أولاريوا حقه فهو مدرب طموح وكفء لقيادة الأزرق ولكن
يحتاج إلى الشجاعة فقط لاغير ..،،
أما عن هلالي كفريق فهو مازال يسير بالطريق الصحيح ففي الدوري له صولات وفي
الكأس له جولات وفي الاولمبي له منافسات ..،،
فالهلال يحارب على ثلاث جبهات والرابعة في الطريق ويحتاج إلى مقاتلين شجعان لا
يكلوا ولايملوا من دعم الهلال ..،،
فياجمهور الأزرق الوقت ضيق والحصاد قد حان وهلالنا يحتاجنا اكثر من ذي قبل لنسانده
وندعمه ونؤكد أننا معه دوماً وأبداً ..،،
فلنكن أداة تحفيز وبناء ولانكن أداة تحطيم وهدم
( فرق كبير)
في مختلف المنافسات وفي كبرى البطولات العالمية تتساوى الفرص لدى الفرق في المنافسة
على الالقاب ..،،
لذلكـ تجد الجداول منظمة جداً ويتحقق العدل بها ولا يوجد تفضيل لفريق على أخر مهما كان
إسم الفريق ..،،
في بطولات الدوري بالذات نجد أن الجداول تعمل بطريقة إحترافية جداً يراعوا بها العدل
وينظروا للمشاركات على المدى الطويل لمنع التأجيلات ..،،
بينما لدينا توقفات كثيرة أضرت بالدوري وتأجيل لقائات بدواعي عدة والأدهى من ذلكـ
تقديم مباراة من جولة بعيدة ولعبها بجولة قريبة ..،،
فالإتحاد ينافس على اللقب والهلال كذلكـ ومن بعدهم الشباب لكن تخيلوا معي أن الإتحاد
أخر ثلاث مباريات على أرضه ..،،
تخيلوا معي تقدم مباراته أمام الوطني دون أي إعلان للوطني كي يستعد الفريق جيداً
وينافس الاتحاد على الفوز ..،،
هذه مجرد أمثلة بسيطة تدل على احترافية وعدل الغرباء وارتجالية وظلم القرباء ..،،
قبل الختام
انتصار ورى انتصار .. وبعد ماظهر الإعصار
ختاماً
يا أزرق مبروكـ الانتصار .. وياكوزمين الشجاعة أهم خيار |
الوضع العادي
