|
[ دعــانـي الحـــظ في غـــفــلة دعــاني *** يقول ارتــاح في حـظـني ثــواني ] http://www.c5c6.com/show.php?month=2...e=52cgfjiu.gif ..**.. تحية عطرة لكم أحبتي ..,, :smilie47: وجودي بينكم أثار قلمي فأساله في لحظة ما .. فشكراً لقراءتكم لي ووجودكم في موضوعي ,, ..**.. http://www.c5c6.com/show.php?month=2...e=mpgupu6k.gif جلستُ مع والدي فنظر الي وقال .. طالباً مني التفكير الشخصي بعد أن أتحرر من كل قراءاتي السابقة والإعتماد على ذاتي .! وعندما سألته لماذا؟ قال : ( لأن عقلكِ مبرمج ويجب أن تبدأي بالتفكير في تحرير العقل .. وإن لم تستطيعي فعليك القراءة في الكتب الأدبية والعلمية والفلسفية دون وضع حواجز مسبقة ) وطرح علي هذا السؤال : الحظ هل هو منحة الهية ؟ أم هو من صنع الإنسان ذاته ؟ ..**.. http://www.c5c6.com/show.php?month=2...e=cfo2gtcq.jpg ..**.. يرى بعض الغربيون حسب مبادئهم أنه لا يوجد ما يُسمى بالحظ ! بل يتخذ الشخص القرار المناسب في الوقت المناسب وهكذا سيكون قراره صحيحاً فيرى بعض الناس أنه محظوظ . ويرى العرب بحسب المعتقدات والمبادئ أن القدر يتحكم بالإنسان . ولذا يتكاسل بعض الناس معتقدين أن الحظ لن يحالفهم , والبعض الآخر يتكاسل بحجة أن حظه غير جيد ! كما قال احد الشعراء االعامية دعاني الحظ في غفله دعاني *** يقول ارتاح في حظني ثواني واسطر لك مع الاشواق كلمه *** على ما نشتهي بأحلى المعاني وغاب الوعي والتفكير عني *** غريبه وش بلاه اقبل زماني وأنا الي طاح حظي ما خذاني *** طوال الليل بالهوجاس اعاني أغرد للشقى بدموع عيني *** واسولف لثريا عن حناني فهل الحظ موجودٌ اصلاً ؟ وإن أقررنا بوجوده فهل هو منحة إلهية ؟ أمـ نتيجة قدرات إنسانية ! ..**.. سقراط آفلاطون نابليون بونابرت نيوتن وخلافهم .... وفي التاريخ الإسلامي الإدريسي ابن سينا ابن حيان عبدالرحمن الداخل , محمد الفاتح الملك عبدالعزيز وآخرهم العالم أحمد زويل هل كانوا يمتلكون قدرات وإيمكانيات مكنتهم من النجاح والإبداع أم أن الحظ حالفهم ؟ ونحن كأشخاص عاديين هل نؤمن بمبدأ الحظ ؟ أم أن التفكير والعمل والإجتهاد و ( إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب ) هو الذي سيؤدي بنا الى النجاح ؟ ..**.. http://www.c5c6.com/show.php?month=2...e=mpgupu6k.gif شاكرة لكمـ ,, Dr.Sara |
مشكور أخوي على موضوعك الرائع فهل الحظ موجودٌ اصلاً ؟ الحظ موجود و يساعد أشخاص كثيرين لكن ليس هو كل شي و الكثير ممن ذكرتهم خدمهم الحظ و لك في حياتك أنت مواقف كثييره وإن أقررنا بوجوده فهل هو منحة إلهية ؟ أمـ نتيجة قدرات إنسانية ! من نظري الشخصية منحة إلهية تقبل مروري المتواضع و سجل إعجابي بموضوعك القدير |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركـاته ....! . . هلا بك .. " أختي " .. وربمـا ( الفكـرة ) .........! كـانت .. " محظوظة " .. بــ ولوجهـآآ ...........! لديـــك .........!! .. الحـظ ( موجود ) .. و .. " يخـتلـف " ............! من " قــوم " .. إلى .. " آخـر " ..........! .. إقتباس:
فقط .. يكون .. هنـاك .. " كبيراً " .. و .. هناك .. ( ضئيلاً ) .....! إقتباس:
( الله ) .............! و " الحـظ " .. إنمـا " منحـة " .. ( إلهيـة ) ............! .. يعطيك العافية |
هل الحظ موجود الجواب لا هل الناس تتغنى دائما بالحظ نعم لماذا الحظ يا ابوعزيز يافاهم ليس موجودا طيب اذا واحد ما عنده فلوس فجأه فاز بمسابقة شارك هو والملايين من الناس ولكن هو من فاز لوحده الا تسمي هذا حظ اقولك لا هذا توفيق وربك يرزق من يشاء من دون حساب طيب واذا احد سيارة تتقلب ومرت من فوقه وهو ما اصابه شيء الا تسمي الرجل بالمحظوظ ابقولك لا الله انجاه ولو اجتمع العالم ليضروه بشيء لم يضروه بشيء لم يكتبه الله له ماهو الحظ اذا الحظ مصطلح غربي تم تعريبه عندنا واستخدموه ضعاف النفوس بعلم او من غير علم واخترعه بالذات الشيوعين والملحدين اللذين لا يعترفون بالله ويؤمنون بالطبيعة والحظ الامثلة اللتي انت ذكرتها للعلماء مجانبة لمفهوم الحظ لو نجح انسان عندكم باجتهاده هل تسموه محظوظ ام عمل بالاسباب ووفقه الله بالنجاح نضرب لكم امثلة لمفهوم الحظ والحمدلله انه تغير عند كثير من الناس انا اذكر اول ما نزل راشد اغنيته دنيا حظوظ دنيا حظوظ لاقى هجوما من المشايخ وحرموا عليه مثل هالكلمات وقالوا الدنيا ليست بحظوظ ولكن بتوفيق من الله لمن احسن له الاحسان ومن اساء فله الاساءة ويرزق الله من يشاء من دون حساب ورزقه اما يكون سعادة له او تعاسة له اذا لم يحسن التصرف به ويشكر ربه عليه في السابق كان الرؤساء واللاعبين بعد المباريات اذا انتهت المباراة بهزيمة فريقهم قالوا حظنا سيء ولما نهوا عن قول ذللك قالو عدم توفيق بالمباراة انا الصراحة ما ودي اطول بالموضوع وشكلي طولت لكن نعتذر عن الاطالة ان اصبت فمن الله <<< موحظ:d وان اخطأت فمن نفسي والشيطان |
الحظ هل هو منحة الهية ؟ أم هو من صنع الإنسان ذاته ؟ الحظ = التوفيق من وجهت نظري أن الحظ منحه إلهيه وتوفيق من الله لا يحالف الشخص إلا بعد عمل وجهد فأذا اجتمع العمل والحظ .. يحصل الانسان على مايصبوا إليه سقراط آفلاطون نابليون بونابرت نيوتن وخلافهم .... وفي التاريخ الإسلامي الإدريسي ابن سينا ابن حيان عبدالرحمن الداخل , محمد الفاتح الملك عبدالعزيز وآخرهم العالم أحمد زويل قدرات الأنسان سخرها الله لهؤلاء الاشخاص ليتوسع العلم وليس من اجتهاد وإبتداع الشخص وحده حالف ذلك الشخص توفيق الله ( الحظ ) وأيضا عمله الشخصي فأنتج لنا هذا الأختراع أو الفكره 000 Dr.Sara إبداعكِ يتدفق على صفحات هذا المجلس فلا تتوقفي عن الكتابه إستمري فهناك من ينتظر تحية لك من القلب ملؤها التقدير |
لا اؤمن بعبارة الحظ " كعبارة " !!! وطالما تحدثت ان هذه الكلمة العربية يجب ان يتم التوقف عن تداولها منذ بزوغ الاسلام في جزيرة العرب ،،، تبقى وجهة نظر ... ولكني استعيض عن الحظ بعبارة التوفيق ... اشعر ان هذه الكلمة أكثر رقيا وتمثل الشخصية المسلمة ،،، دكتورتي الفاضلة ... اعتقد دوما ان هنالك مئات الالاف من الاشخاص ممن هم على شاكلة الشخصيات التي ذكرتيها ،،، ولكن هنالك دوما شخصا واحد يجني الثمار ، لماذا ؟ لأنه توفيق رب العالمين السؤال الذي يطرح نفسه : طالما الأمر بتوفيق الله ، فلماذا نجتهد ؟ لدي قصتين : 1 - كان هنالك اعرابي وصديقه في رحلة سفر وفي يوما ما ارادا ان يستريحا من عناء يوم شاق في احد الكهوف التي كانت في طريقهم ،،، دخلوا الكهف ووضعوا عدتهم ايذانا بمنح انفسهم راحة من عناء السفر ومشقته ... وبينما هم قعود اذا وجدوا طيرا لا يقوى على الطيران و الحركة ... فتسائل احدهم كيف تمكن هذا الطير ان يعيش وهو غير قادر على شئ !!! وبينما هم كذلك اذا دخل طائرا اخر الكهف وتوجه الى الطائر العاجز وأخذ يضع الطعام في منقاره !!! تعجب احدهم وقال : سبحان الله ... طائر عاجز هالك لا محالة ويسخر له الله من يقوم على جلب الطعام له !!! ثم أخذ يفكر وقال : طالما الأمر كذلك فلماذا اتعب نفسي بالعمل ومشقة السفر طالما رزقي محفوظ لدى الله ؟؟؟ فأجابه صديقه : ولماذا اخترت ان تكون مكان الطائر العاجز عالة على الآخرين ولم تختار ان تكون مثل الطائر الآخر الذي كان خيره على الآخرين ... 2 - في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقف بين يديه رجل اتهم بالسرقة ... وبعد البحث والتحري والتحقق ثبتت التهمة على السارق مع عدم وجود مبرر يجبره على السرقة !!! فأمر سيدنا عمر رضي الله عنه بقطع يد السارق ... فقال السارق : انما سرقت بقدر من الله فأجابه الفاروق رضي الله عنه : وانما نقطع يدك ايضا بقدر من الله !!! كما ان شخصية مثل احمد زويل لا تعني ان هنالك علماء آخرين لهم وضعهم وقدرهم ومكانتهم وان حصل احمد زويل على خضم اعلامي أكثر منهم ،،، خلاصة الموضوع : " وقل اعملوا " صدق الله العظيم ويجب علينا ان لا نضع في عقلنا الباطن مسألة " الحظ " فبين ايدينا الخيار : اما ان نكون طائرا عاجز او طائرا يعمل الخير للآخرين ،،، دكتوره ساره ... الله يعطيكي العافيه وشكرا جزيلا لكي |
الحظ اه اه اه يا القهر |
عندما يعمل المرء ويبذل ما عنده في مجالات النجاح الأربع ويتوكل على الله تأتي بركة الله بعد ذلك ويكون التوفيق ثم الذكي من يعمل بالخطوة الأخيرة وينتقل من مرحلة النجاح إلى العظمة ..، أهلا بعودتك دكتورة سارا :) |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحظ لااؤمن بهذه الكلمة لان مااصابك لم يكن يخطئك وما اخطأك لم يكن يصيبك وهي توفيق من الله سبحانة وتعالى والله يعطيك الف عافية يادكتوره سارا |
صراحة أن لاأومن بمقولة الحظ وأنما كما قال الاخ العزيز :- هلالي من أرض اليمن وأعجبني رده وأحييه على ثقافته الرائعة وأستشهاده بقصة عمر بن الخطاب مع السارق |
السلام عليكم ورحمة الله ,, هلا وسهلا سارة , و مساؤك بخير إن شاء الله ,, بالبداية أشكرك على طرحك وحضورك من جديد كما عهدناك , وتطرقتِ لموضوع نقاشي , ومسألة الحظ والرأي المختلف حول أن الحظ منحة و قدرات , فأعتقد أن الحظ وضع كـ مسمى لتفريق بين من جاهد وعمل بتفكير وبين من تخاذل ولم يعمل بفكر ناجح , وهو أمر أخِتلف فيه علماء الغرب وكذلك العرب حسب ما وصفوا ذلك وفِق قدراتهم ومبادئهم وإن كانوا بعض وليس الكل , من وجهة نظري قد أكون صائب أو مخطيء فيها أن الحظ خليط ما بين المنحة الإلهية وما بين قدرات الشخص, فمنحة من الله عزوجل أنه سخرللإنسان طريق معين وتتلخص قدرات الإنسان وجهده أن تقوده و تحققه للشيءالذي يريده , وبالأخير يعتقد البعض أن هذا حظ أتى إليه وغيره من الكلام المجتهد ,, :) .. شيء أخر .. الحظ موجود أصلاً كـ مسمى ما دام الجميع يطلقون على البعض عندما يحصل على شيء ناجح أو مهم , الحظ موجود بغض النظر عن الأمور الأخرى فهو مثل ما ذكرت في جزء من كلامي في الأعلى خليط ما بين منحة إلهية , وقدرات الشخص , وما ذكرتيهم في كلامك من المشاهير والعظماء هو نتيجة إلى أن الله سخر لهم طريق دون حواجز أو أنهم أستطاعوا تخطيء الصعوبات , وذلك بإجتهادات وقدراتهم العقلية والجسمية وهذا ما جعلهم أسماء لا تنسى على مدى الدهر , ووصفنا لهم بالحظ كما يراه البعض تاركاً قدراتهم فـ هو ضرب من ضروب الإجحاف بحقهم وبحق إنجازاتهم ,, :) .. أنا من رأي , أؤمن بالحظ , ولا يعني أن عندما أخطيء أو لم أحقق الشيء أني لست محظوظاً أو هذا الشيء يجعلني أتخاذل و أني أتكاسل , إذا كان البعض يتكاسل بمجرد أنه لم يحقق النجاح فـلن يحقق النجاح أبداً إذا كان بهذه النظرة , الحياة مليئة بالصعوبات ولا يعني أنما نتعثر مرة ومرتين أننانتخاذل ونفقد أحقية النجاح , تفاؤلك وأقرارك بـ إبداعك سيؤدي بك بالأخير إلى أنك محظوظ !؟ :stoned: / \ Sara طرح رائع , وأسلوب طرح ينم على فكر متميّز ,, دمتِ بخير , ورده , |
هلا فيك أختي الله أعلم أن الحظ موجود والله أعلم انه منحه إلهيه يختبر بها صبر الإنسان على البلاء وشكره على النعماء أسأل الله ان يحالفنا الحظ وإياكم والمسلمين أجمعين |
. أهلاً بـ دكتورتنا سارا ورده طرحتِ قضيه في غايه الاهميه .. الحظ وما ادراك بالحظ نحن دائماً نلقي اللؤم على حظنا الذي لم يساعدنا على دخول الجامعه مثلاً او القبول في وظيفه ما رغم اننا نحن السبب الاول في عدم استمرارنا في الحياه بـ نجاح فـ لو كنا اجتهدنا وعملنا بالاسباب التي قد تسهل لنا الوصول الى اهدافنا و الايمان بـ أن الله قادر على إستجابت دعواتنا لـ نيل ما نريد لما اهتمينا بالكلام عن حظنا و القاء اللؤم عليه انا لا اؤمن بالحظ فـ انا ارى ان من يجتهد سـ ينال بـ قدر جهده ليس لـ حظه دخل في حياته و في نجاحه او فشله .. رغم انني اسمع كثيراً ممن حولي يسخطون على حظهم و يتافوفون منه كل ما حدث لهم موقف لا يتوفقون فيه ... سارا شكراً كثيراً على هذا الطرح الرائع .. . |
الحظ سطور حاضرة .. وكلمة دارجة .. أصبحت ملازمة في الخير والشر .. حين الانتصار يكون للحظ الباسم أبرز حضور .. وحين الهزيمة والفشل تكون الكلمة الدارجة الحظ العاثر .. ولكن هل في حياة المسلم البصير ما يسمى بالحظ ؟ لا شك تختلف الإجابة على هذا السؤال على حسب رؤية الشخص فالتوفيق يحل محل الحظ فالتوفيق واقتناص الفرص هي يجب أن تكون وتدرج .. والمتأمل في القرآن الكريم وردت كلمة الحظ في 4 مواضع : قال تعالى : ( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ) وكذلك في الآية الكريمة : ( يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) سورة النساء قال تعالى : ( فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) سورة القصص وكذلك قول الله تعالى : ( وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) سورة فصلت إقتباس:
في مقال للأستاذ فهد الأحمدي ذكر فيه أن عالم نفس أمريكياً يدعى "ريتشارد وايزمان" توصل من خلال دراساته التي تهدف ل (رفع نسبة الحظ السعيد) إلى نتيجة تقول: "إن الحظ حالة نفسية واجتماعية يمكن تعلمها من خلال أربع صفات تميز بها المحظوظون (عينة الدراسة) وهي: مهارتهم في خلق الفرص ذاتها، تبنيهم تفكيراً ايجابيا حيال الفوز والهزيمة، امتلاكهم دافعاً قوياً ورؤية مختلفة، التعلم من محاولاتهم الفاشلة لتأسيس إنجازات ناجحة. طرح موفق كل التقدير :) |
شكرا على الموضوع.. الذي يفتح للإنسان مجالا.. لكي.. (يشغل مخه).. لإن بعضنا عطله.. مع (عطلة الربيع).. أما .. وجهة نظري.. أنا شخصيا لا أؤمن بشئ اسمه حظ.. مثلا: عندما هزم النصر من الهلال خرج بعضهم وقال: حظنا العاثر.. هل الحظ هو الذي.. جعل الحارثي يسدد في رجل الدعيع.. أم أجبر الشهراني عندما أتته الكرة على خط المرمى الخالي.. أن يذهب بها الى المدرجات.. الله سبحانه وتعالى.. قدّر وكتب مقادير الخلق قبل خلقهم.. وكما نعلم أن أول شئ خلقه سبحانه و تعالى هو: (القلم).. فلا وجود لما يسمى بالــ (الحظ).. وهناك حادثة.. في زمن مضى عندما أخبر النبي (صلى الله عليه وسلم) أحد الصحابة (و أظنه عبدالله بن عباس).. وقال له بأبي هو أمي: أن كل انسان كتب له مقعده من الجنة أو النار وهو في بطن أمه و أن كل إنسان ميسر لما خلق له,, فقال الصحابي(رضي الله عنه): أفلا أخبر الناس يارسول الله فقال: لا تخبرهم فيتكلوا ,, ((أو كما قال صلى الله عليه وسلم)) وإن كنت لست متأكدا من نص القصة.,, لكن القصد منها واااضح.. و الإيمان بالقدر هو من أساسيات الدين.. و لذلك أفرد له الفقهاء والعلماء كتبا و مجلدات.. للحديث عن هذا الموضوع فقط.. ((فنتكل على ربنا جل في علاه,, ثم نعمل الأسباب,, فكلنا ميسر لما خلق له)) أما الأخت الكريمة: (نجمة الإبداع) أتمنى لو أتحـفـتـيـنا بتفسير لمعنى كلمة (حظ) في كل آية من الآيات الأربع,, شكرا لك,, |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:14 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd