المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام > المواضيع المتميزة
   

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 06/09/2008, 03:31 AM
المجلس العام
تاريخ التسجيل: 28/04/2003
المكان: المجلس العام
مشاركات: 2,104
Icon26 ¦¦๑¦¦ وقفة رمضانية مع صوت المواطن / الإعلامي عبدالعزيز السويد ¦¦๑¦¦



إعداد وتحرير / شـــذى & هلالي من أرض اليمن
مهندسا اللقاء / القاضي & الماسه الزرقاء
تصميم / رعد الشمال
إخراج / شـــذى



ضمن فعاليات " المجلس العام " لشهر رمضان المبارك 1429 هـ
تعود إليكم " وقفـة رمضانيـة " من جديد
وكـل عـام وأنتـم بخيـر


ضيفنا شخصية إعلامية وطنية ذات حضور ثري بين جوانبها و ذات كلمة حملت على عاتقها
هموم الوطن والمواطن في ساحاتها ... يكتب مقالاته وهو يضع نصب عينيه أمانة الكلمة التي
يخطها لذى تميز حضوره دائما بحديث لا يكاد أن ينتهي في الأوساط الإعلامية والاجتماعية والثقافية ..

ضيفنا وضيفكم وضيف المجلس العام وشبكة الزعيم
هو الإعلامي السعودي : " عبدالعزيز السويد "
فأهلا وسهلا به في حضوره الكريم مع ( وقفه رمضانيه 1429 هـ )



وقفــة تعريفية


من هو " عبد العزيز السويد " ؟
إنسان..، يجتهد لفعل شيء مفيد.



( العاديون من الناس يسألون : من أين نبدأ وأين الطريق .؟ أما الرواد وأهل البصيرة
فإنهم يعلمون أنه ليس أمامهم طريق فخطاهم هي التي ستشق الطريق . ( د / عبدالكريم بكار ) ..
متى وكيف كانت بداية الانطلاقة المهنية وهل حقق عبدالعزيز السويد ما كان يصبو إليه .؟

الذي لا يعرف من أين يبدأ، يجب أن يفتش عن الخير في داخله ويجعله يقوده إلى الإمام،
أما البداية فهي ناتجة عن إحساس بالقدرة على تقديم عمل أكثر جدوى ضمن السائد وقتها،
ولا زالت أحث الخطى لما اصبوا إليه..تجاوزت محطات وعلى مد النظر محطات أكثر.



وقفة إعلامية مهنية

في بلاط صاحبة الجلالة ..! الكثير من المحطات والتنقلات التي رافقت عبدالعزيز السويد
( مجلة اليمامة ,, صحيفة الاقتصادية ,, صحيفة الرياض ,, صحيفة الحياة ) ..
ما هي أهم الأحدث التي مر بها عبدالعزيز السويد خلال رحلته المهنية
ثم أين يجد نفسه كصحفي أو ككاتب .؟

لكل محطة ايجابيات وسلبيات، والأخيرة لها فائدة إذا تم الاستفادة منها،
التجربة والتعاطي مع خصائصها هي الثمرة الحقيقة متى ما تم تعظيم الايجابيات
وتقزيم السلبيات، في رحلتي المهنية كثير من الأحداث التي يصعب حصرها
في إجابة على سؤال، كانت الصحافة والكتابة طريق فرعي..هواية،
ثم تحولت إلى طريق رئيسي.


نظرة إي إعلامي خلال مسيرته المهنية دائما ما ترصد إيجابيات المهنة
ومعوقاتها وسبل تطويرها .. كيف رأيت ذلك ؟.

للمهنة ايجابيات كثيرة وسلبيات أيضا، وابرز المعوقات الماثلة حتى الآن أن الصحفي لا يشعر باستقلاليته،
لازال مربوطا بحبل سري متين ينتهي في مكتب سعادة رئيس التحرير، للتطوير يفترض أن تكون هيئة
الصحفيين مستقلة فعلا، لا أن تكون أسيرة للمؤسسات الصحفية من خلال رؤساء التحرير، هذا الثقل
منع تحليق المبادرة لتطوير المهنة ، هيئة الصحفيين بوضعها الحالي لا تختلف كثيرا عن هيئة سوق المال،
وفهمكم كفاية.


هل تعتقد أن الإعلام السعودي قد وصل حاليا إلى ما يمكن أن نطلق عليه
مرحلة " النضج " أم أننا لا زلنا في حاجة إلى مزيد من الوقت ؟.

الصحافة تحسنت كثيرا في ما يتعلق بالنشر، الأمر يختلف من صحيفة لأخرى، هناك صحف
تتأرجح بين الصعود والنزول، بإمكانها أن تكون أفضل ، أما الإعلام الرسمي فهو في تراجع..
وانحسر تأثيره مقارنة بالسابق وهذا مصدر أسف مع كل هذه الإمكانيات والحاجات والغزو
الفضائي ,في حين لازال المشوار طويلا لمحطة النضج.



الإعلامي العربي السعودي هل تعتقد انه أصبح على قدر من الكفاءة والمسؤولية المهنية
حتى يكون متواكبا مع ما يمكن تسميته " عولمة الإعلام " في المرحلة القادمة ؟.

الوضع الحالي في الإعلام لا يشجع أصحاب الكفاءة والمسؤولية المهنية، للأسف هو أكثر
تشجيعا لأهل العلاقات العامة والإعلانات والمقايضة المهنية، لذلك هو" أي الوضع" أفضل
طريدة لما أسميته "عولمة الإعلام" مما قد يفقده واجباته فيتحول إلى هجين لا تعرف رأسه من رجله.


بسبب مقالات عبدالعزيز السويد تم حجب صحيفة الحياة لمدة يومين عن السعودية
والكثير من البلبلة التي رافقت هذا الحدث .!!
لكننا هنا سنأخذ الرواية من مصدرها فما قصة هذا الحجب .؟.

القصة ببساطة أن الإعلام طلب من صحيفة الحياة إيقاف الكاتب دون إبداء مبررات مقنعة ،
وكان موقف الناشر صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان سلمه الله تعالى مهنيا
عالي المستوى تمثلت فيه صورة مسؤولية الناشر التي ينشدها الصحفي والكاتب،
وهي مسؤولية على بصيرة. عندها أصر الإعلام فكان إيقاف الصحيفة عن الطباعة في الداخل،
في حين كانت تصدر بشكل اعتيادي في الخارج مع استمراري بالكتابة. كان موقف الأمير
خالد بن سلطان مهنيا احترافيا رفيع المستوى، اشعر الوسط الصحفي و المحلي باحترامه
للرأي والكتاب والعاملين في الصحيفة رغم تعرض الصحيفة للخسائر بسبب الإيقاف،
قال سموه لي وقتها كلمات لا تنسى مما عظم المسؤولية على الكاتب، والحقيقة أن هذا
يحسب لسموه الكريم بادرة غير مسبوقة في الدور المسئول للناشر في المؤسسة الصحفية،
كان هذا الموقف منارة مضيئة سجلت لسموه في تاريخ الصحافة.



هناك من يكتب معتمداً على قراءته وهناك من يكتب معتمداً على ماسمع وهناك من يكتب
جراء معايشته للوضع و وقوفه عليه عن كثب . عبدالعزيز السويد على ماذا يعتمد في كتاباته .!؟.

تعلمت إن اكتب مما اقرأ وأشاهد وأعايش، أما ما اسمع فلا بد من التأكد منه، لهذا ربما يتضايق
بعض من يحكي لي عن حادثة من كثرة الأسئلة، يجب على الكاتب أن يستخدم كل حواسه
بما فيه الحاسة السادسة.


لدى مفردات كتابتك صوت خاص يميز الكاتب " عبدالعزيز السويد " ، هذا الصوت تم في وقت سابق
استغلاله من قبل الآخرين عبر مواقع الانترنت من خلال تداول مقالات تم نسبها إليك ..
كيف يمكن الحد من مثل هذه التجاوزات التي قد تنعكس سلبا على ممارسي مهنة الإعلامي ؟.

أسلوب الكاتب، أي كاتب، يميزه عن غيره، هو مثل بصمة إبهام، لذلك أعول كثيرا على
فطنة القارئ رغم شراسة الانترنت في تغيير الصورة الذهنية ، عندما نشرت مواضيع
مذيلة باسمي زورا استوعب الكثير من القراء أنها غير صحيحة، ولا أرى إمكانية واضحة
الآن للحد مع انفتاح سيل الإعلام دون قيود وانفتاح فضاءه وتوفر منتديات ومجموعات
بريد يمكن للراغب القص واللصق، وانتحال أسماء، هذا مماثل للشائعات فكيف يمكن
وقف الشائعات، سوى بالرجوع للمصدر الأساس، من ذلك تعلمت الكثير.


عرف عن " عبدالعزيز السويد " انه كاتب يمتاز حضوره دائما " بالنقد " وفي سؤال سابق لك
عن إغفال الإيجابيات بررت ذلك انه من اختصاص إدارة العلاقات العامة لدى الجهات المعنية !!
لماذا نجدك تركز على طرح الجانب " النقدي " دون التطرق إلى إيجاد آليات عمل مقترحه في كتاباتك ؟.

عندما ترصد أموال وموارد بشرية لإنشاء مصنع ،مثلا، من الطبيعي أن ينتج سلعا، وحسب
المجتمع الذي أقيم فيه المصنع وإدارته وعماله، يمكن له أن يحقق انجازا عندما يتجاوز طاقته
الإنتاجية ويخفض التكلفة أو يقوم بتطوير تلك المنتجات وتوليد منتجات جديدة لها حاجة ،
هنا يعتبر هذا انجازا يستحق التقدير والإشادة، والواجب أن يكون الحب هو الدافع الأساس للنقد،
حب الخير للجميع، حب التميز للوطن، التميز الحقيقي لا الشكلي التفاخري، والنقد في طياته
يحتوي على حلول وإمكانيات تجاوز المشكلة محل النقد، حتى لو لم تطرح الحلول صراحة،
الحقيقة أني أرى النقد واجبا مادامت الحاجة قائمة وهي قائمة على أكثر من ساق وقدم.




هنالك تباين في وجهات النظر حول " مقص الرقيب " بين المهنيين في الإطار الإعلامي
على اعتبار انه يحد من إبداعاتهم من جهة والجهات الرقابية في وزارة الإعلام التي ترى ضرورة
هذا التواجد للحد من تجاوزات قد تستهدف القيم والمفاهيم المقبولة اجتماعيا من جهة أخرى ..
أين يقف " عبدالعزيز السويد " بين وجهتي النظر ؟
وماهي المواقف التي جعلتك وجه لوجه أمام " مقص الرقيب " ؟

للرقيب حاجة لكن الخطوط التي يعمل عليها متباينة، ليس هناك خطوطا واضحة، نعم ما يتعرض للقيم
والمفاهيم السائدة الايجابية والخطوط الحمراء أمرها معروف، لكن هناك اجتهادات لبعض الرقباء لا هم
لها سوى الابتعاد عن تحمل المسؤولية،دون النظر إلى أهمية ما يطرح والحاجة له، الحكمة بالنسبة
لهؤلاء" المقال اللي يجيك منه الريح احذفه واستريح". للرقيب حاجة فنحن في مرحلة تشكل، وشخصيته
هي التي تحدد نجاح الرقابة من عدمه، وهو بالتالي يؤثر على الكاتب والصحفي ومستوى الصحيفة. وأنا
مع أن يقص الرقيب المهم أن لا يضيف شيئا من عنده؟، وعندما يتم القص بالتفاهم مع صاحب القلم يكون
في ذلك تقديرا للجهد.



عبارة " النقد " ارتبطت لدى الكثيرين بأنه الكلمة المرادفة " للإساءة " !!
هل تعتقد أن المجتمع قد وصل إلى مرحلة من القدرة على التمييز بين المفردتين ؟.

صدقت أشكرك على هذه "التمريرة"، هذا ما المسه عند طرح قضايا، المسئول يرى أن استهداف
الجهة التي يشرف عليها استهدافا شخصيا له، ما يدعوه للأسف لغض النظر عن جوهر المشكلة والحل،
عندما تكتب أن هناك ثقبا في السقف وموسم الأمطار على الأبواب، ينشغل البعض في سبب استهداف
سقفهم دون سقوف أخرى، يكون الرد بالإشارة إلى سقوف أخرى، والنقد حسب صياغته يمكن أن يحمل
إساءة إلا أن ليس كل نقد إساءة ، والتقدم حاصل أصبحت بعض الجهات تقول أن الخطأ وارد، لم يكن هذا
الاعتراف معلنا في السابق.


كانت لديك مقالات عدة تناولت فيها " وزارة التجارة " على اعتبار أنها
من وجهة نظرك لم تكن موفقة في الآليات والإجراءات المتخذة تجاه التضخم المستمر في السلع الاستهلاكية ..
من وجهة نظرك مالذي يمكن ان تقدمه " وزارة التجارة " في الوقت الذي يتحدث العالم
اجمع عن مشكلة تضخم الأسعار عطفا على متغيرات اقتصادية دولية عدة ؟.

وزارة التجارة "عود من عرض حزمة"، نتوقع منها الكثير، لكنه عود ظاهر رأسه، بحكم التكليف والمهام،
مسؤولية الوزارة في حماية المستهلك ومكافحة الاحتكار والغش وتخزين السلع ورفع الأسعار دون مبرر
حقيقي هي من أولويات مهامها، لم تنجح الوزارة في ذلك في مناسبات عديدة آخرها ارتفاع الأسعار والتضخم،
والأخير مسؤوليته تتجاوز التجارة إلى مؤسسة النقد، القصد أن التقصير ولله الحمد والمنة متوفر في أكثر
من جهة، استطيع القول أن هناك تنافسا على التقصير؟، تتحمل جهات ضغطا اكبر من غيرها ، أما ما كان
يجب على الوزارة فعله فهو معروف ، لك أن تنظر الواقع الآن لتعرف من المحرك أو من يمسك بزمامه،
الدولار تحسن سعر صرفه ومع ذلك الأسعار مستمرة في ارتفاعها؟، من مشاكل وزارة التجارة أنها تعتمد
على الغرف التجارية كجهات استشارية، الأخيرة تمثل جزء من المجتمع..التجار ومصالحهم لا غير في حين
لا يمثل المستهلك أحدا يدافع عن حقوقه.



هناك من الصحف من تعرض طبعتها السعودية إلى الرقابة الحكومية .!
هل هذا يعني أنه يوجد تجاوز للخطوط الحمراء أم ماذا .!؟.

هذا الأمر يتم بطلب رسمي من الجهات الرقابة على المطبوعات، ولا يعني بالضرورة وجود تجاوزات .


يقول د / خالد الحليبي ان كثيراً من القضايا السلبية في مجتمعنا تطرح من الرأس
وليس من الجذر ، فلذلك تتفشى دون انحسار . ما رأيك في هذه المقولة .؟.

الرأس هو المفكر والموجه والظاهر في الصورة، إنه من يظهر عادة متحدثا عن الانجازات
وهو الذي يستطيع التغيير، هو من يتحكم بالحركة والوجهة، يمكن له مثلا تغيير التربة
أو إضافة مكونات غنية تضيف لها وللجذور، والقضايا السلبية يجب أن تطرح من الرأس والجذر
على أن لا يؤدي مثل هذا الطرح لضياع المسؤولية ، فيرمي الرأس التقصير على الجذر أو العكس.


بالرغم من كثرة الحديث عن حرية الرأي والتعبير إلا أن تطبيقها في عالمنا العربي لم يكن بالشكل المأمول ..
الإعلامي العربي مالذي يفتقدهـ ليقوم بواجبه على أكمل وجه ؟.

هذا موضوع كبير يحتاج إلى بحث وورش عمل..وربما لجان دائمة؟، ما يفتقده الإعلامي العربي
هو القيمة ، في كونه فاعل،تقدير هذه القيمة من المجتمع و السلطة هو ما يجعله يضع ضوابط
على ما يطرح والشاذ لا حكم له.




البحث عن الجماهيرية والشعبية اتهام يلازم كل من سل قلمه للكتابة عن هموم البسطاء ..
مارأيك في هذا الاتهام وما الهدف منه .؟

كل من يتجه للأعلام يتهم بهذه التهمة، هي من ابسط التهم، وفيها بعض الحقيقة
إلا أن التعميم خاطئ ، يستطيع المتلقي الفطن الفرز بين هذا وذاك..ميزة العمل الإعلامي
نفسه الطويل وهو عمل مكشوف .


الكاتب السويد والمتخصص في النقد وعرض السلبيات وبإقرار منه ..
( أن الايجابيات لها من يتحدث عنها ثم أن الأجهزة الحكومية أساس عملها قائم على تقديم العمل الايجابي )
إلا تعتقد أن الحديث عن الايجابيات وقول للمحسن أحسنت محفزاً ودافعاً لتقديم ماهو أفضل .؟

بلى اعتقد ذلك، لكن الدافع لنبش السلبيات وتقليبها هو الطموح والأيمان بأن بالإمكان
أحسن كثيرا مما كان ، انه اليقين بقدرة وطن وإمكانيات أهله على أن يكون أفضل وأرقى..
وأكثر جمالا ،أي حسنا ،لا بعارين؟


هب انك ستكتب مقالة معنونة بـ [ عزيزي الوطن هذا ما يريده المواطن ]
ماهي أهم النقاط التي ستركز عليها في المقالة مع الأخذ بعين الاعتبار
أن عبارة الوطن تمثل رجاله والمتحدثين باسمه .!

لن أجيب بالجواب المعتاد على مثل هذه السؤال، لا تقل ماذا قدم لي الوطن ..
بل قل ماذا قدمت للوطن؟. جلست اكتب حسب طلبك فاكتشفت أن الأمر
سيطول وأتأخر عليكم بالإجابة ولازلت اكتب.


كثيرا ما ترتبط مهنة الإعلام بعدد لا يحصر من المواقف الظريفة حينا والمحرجة حينا آخر ..
ماذا تحمل ذاكرتك المهنية من ذلك ؟.

عندما يطلب من المرء تذكر مواقف ينسى، يمكن استثناء مشجعي الزعيم فهم يتذكرون
حتى الضربة الركنية ؟، من المواقف أنني أجريت مقابلة مع رجل أعمال سعودي مميز
وكتبت مقالا، لا علاقة له بالحوار، بعنوان البقاء للأصلع في الزاوية أيام مجلة اليمامة،
في العدد نفسه نشر الحوار مع رجل الأعمال ومن الأرشيف وضع له المخرج
صورة شخصية المفاجأة انه كان أصلعا.




رواية " لاترم قشر الموز " هي عبارة عن قراءة وتحليل لما ورد من قصص في كتب المطالعة المنهجية .!
مالجديد الذي قدمه عبدالعزيز السويد للقراء من خلال هذه الرواية ؟ ثم لماذا تأخر إصدارها لعام 1425هـ ؟

" لا ترم قشر الموز " هي مجموعة قصص قصيرة، الجديد .. رؤية في أن القصة لا تموت
ولا تذبل بل تتطور، أنها تكبر ويكبر أبطالها وربما يتغير الكثير من تفاصيلها بل حتى العبر أو الحكم
التي ترويها وتحض عليها، في لاترم قشر الموز، احتلت تلك القصص القصيرة مساحة مهمة من
مهج أطفال ذلك الزمن وربما شكل بعض منها نظرة للحياة ، تعلموا منها أشياء، لاحقا ثبت أنها
صحيحة أو خاطئة من تجربة الحياة.


وقفة رمضانيــة


الصوم من خلف الزير ,, الصوم لمنتصف النهار ,, المكافئات النقدية في أخر الشهر ..
أحداث رمضانية رافقتنا في الطفولة .
عبدالعزيز السويد متى وكيف كانت بدايتك مع الصوم .؟

لا اذكر أني حصلت على نقود مقابل الصوم، مثل كل أطفال الرياض صمت في السابعة أو الثامنة،
ولم يكن للأكل طعم وأنت تأكل وحيدا قبل دخول دائرة الصوم وكل من حولك صائم، كانت ليالي
رمضان مختلفة، وكرة الطائرة حاضرة، والحنين إلى ذلك هو حنين للطفولة والبساطة.




رمضان اليوم و رمضان الأمس واختلافات عدة
ماهي أهم الفروقات التي تجدها بين الاثنين ؟.

تحول رمضان بقدرة قادر إلى موسم استهلاكي أعلاني، رمضان كله إعلانات،
رغم كل أحاديثنا عن المجتمع المنتج والإنتاجية فإن رمضان الماضي كان أكثر
بساطة و إنتاجية من الحاضر، أصبح كثير منا عالة على الآخرين انظر حولك..
وأصبح البطن والريموت كنترول هو الموجه لا الرأس.


ماهو برنامجك الرمضاني .؟

ليس فيه تغيير سوى ساعات الدوام، إلا أني منذ سنوات استبعدت
المسلسلات من قائمة الاهتمامات وأكثرت من القراءة ،
أما ما يتعلق بالعبادة فالمرجو من الله تعالى الزيادة مع القبول.


يضل لرمضان نصيب الأسد من الذكريات ماهي أهم وأجمل ذكرياتك الرمضانية ؟

كثيرة هي الذكريات الجميلة، أبرزها ذكريات مع الوالد رحمه الله تعالى وغفر له،
ونحن نذهب إلى المسجد حاملين الإفطار.



كلمة توجهها لأعضاء شبكة الزعيم .؟

الشهر مبارك عليكم وهي فرصه لحثكم على الالتفاف حول الشاعر الأمير
عبدالرحمن بن مساعد، الذي أبدع في الشعر ولا مس الهموم لابد أن يبدع في الإدارة.


ختامـــاً

نقدم للأستاذ عبد العزيز السويد أسراب شكرٍ وامتنان
لما منحنا من ثمين وقته وقبوله دعوتنا لإجراء هذا الحوار المفيد
في مضمونه والممتع في ظاهره


ولمعرفة المزيد عن الأستاذ / عبدالعزيز السويد
زوروا موقعـه




ولكم أنتم أحبتنا أصدق التحايا وأعذبها
من مشرفيي واستشاريي المجلس العام .



اخر تعديل كان بواسطة » المنتدى الاستشاري في يوم » 06/09/2008 عند الساعة » 07:41 PM
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:30 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube