صادق اخوى احنا في جامعة ؟؟؟؟لن اذكر اسمها
كان الاستقبال جيد لان القاعة الى سوو الحفل الاستقبال لم تكفي الا للعميدة وبعض الامهات والطالبات على الرغم من كبر القاعة ونحن بقينا في خارج القاعة وذلك باخذ النصف الامامي من القاعة وجعلة فارغا خلف العميدة(يخافون عليها)وعند الحذف والاضافة على الرغم من توفر الخدمة الكترونيا الاانة في الغالب يتعذر استخدامها ..وحفل التخرج تم واحنا باقي للتخرج سنة لاننا خمس سنوات (جامعة مميزة)وقبل طلوع النتائج وبدون حضور من العميدة اووكيلتها يعني تبرئة ذمة وعشان ينكتب في الجريدة الخاصة بالجامعة حفل تخرج؟؟؟؟

أبوبدر

شكراً مرةً أخرى لإثرائك للنقاش:)


_________________



هلالي من أرض اليمن


حياك الله ياغالي:)، ومبروك لك التميز المستحق

نعم يا غالي، والرجل عديم الأمانة سيظل كذلك سواءً كان يعمل في القطاع العام أو الخاص، ولكني أعود لأؤكد بأني حددت لفظ " العربية" حين قلت أن كثير من الجامعات والمعاهد العربية الخاصة تركز على المادة قبل كل شيء، وبنيت هذا على الواقع الذي ألمسه والتجارب الشخصية التي كانت لي ( في المعاهد) ولعدد من الأصدقاء في بعض الجامعات..

وحقيقةً أني رأيت في قصتك شاهداً على صحة كلامي على عكس ما أردتها أنت، وبغض النظر عن ردة الفعل التي قام بها مسئولو الجامعة من معاقبةٍ للمخطئ ، إلا أن هذا يدل على عدم اكتراث المحاضر أو الدكتور وإهمالهم لعدم وجود نظام قوي وصارم هدفه مصلحة الطالب وتقويمه، ولا أظن أن هذا يحدث كثيراً في جامعات أهلية أجنبية، ولكنها ستكون قصة مألوفة حال تحدثنا عن تعليمنا الخاص!

شكراً لك يا غالي :)وأتمنى استمرار رؤية معرفك في المجلس

_________________

Dr.Sara

وعليكم السلام والرحمه،،:)

مثل قصتك، تحدث لي كثيراً بعد أن أقرأ مواضيع تنال إعجابي لتميزها وصدق هدفها، إلا أن نهاية قصتك أجمل من مثيلتها عندي، حيث ينتهي بي الأمر بأني لا أملك الوقت الكافي لإضافة كثير مما أود طرحه ومناقشته، فأكتفي بالإعجاب بما يطرحه الكاتب أو الكاتبة وأُحرج من إضافة ردٍ مقتصر على الشكر، لكن على الأقل سأظل متابعاً لهم ومتيقناً بأن الفرصة ستكون سانحةً يوماً لشكرهم..

اعتذر عن الإسهاب ولكن هي كلمات أوجهها لكل من ألقى منه العتب على ضعف تواصلي..


العفو أختي وشكراً لحضورك..:)

_________________


أبو ريمان

يستحق مثلك الترحيب في كل مرة يعود فيها، فأهلاً ومرحباً بك مرةً أخرى:)

اتفق معك تماماً فيما رأيت، ولكن إن اكتفينا بهذا وأهملنا جوانب أخرى تعنى بوجوب مراقبة الله والإخلاص والصدق والأمانة في العمل وتذكير العامل بأنه يتقاضى الأجر المادي(حتى وإن كان متواضعاً) على عمله، فإننا سنضطر لخصخصة كل شيء حتى نصل إلى أن ابن العشرين سنة سيدفع لوالده مقابل سكنه في منزله وأكله وشربه..

الشكر لك يا صاحبي:)، وبدون مشاركات فاعلةٍ في صلب النقاش، لن نجد لهذا الموضوع قيمة تستحق تناوله وطرحه، وشخصياً أرى أن المنتدى قد كسب أقلاماً رائعة ستسهم بإذن الله في إيجاد الهوية التي اتفق معك بأننا نفتقدها..

_________________


هلاليه سنعه

الله يحييك أختي،:) وأهلاً بعودتك..


أصبح من المألوف أن نسمع بأن الجامعة بلا طلاب، في حين تسن السيوف على من يثبت بأنها جامعة بلا أعضاء هيئة تدريس و بلا إدارةٍ تربويةٍ محترفة! ، لذا أصبح ضياع حقوق الطلبةِ أمراً غير مستنكر من قبلهم..


العفو أختي :)والله يبارك فيك ويسلمك، وشكراً لمشاركتك

_________________


السلطانة 20


كنت أظن أنها حالة نادرة وحدثت فقط في جامعة الملك سعود، لكن الظاهر إن هالمزله صارت موضه عند الجامعات!!

على الأقل ليتهم يسمونه بروفة حفل تخرج!!

الله يصلح الحال..


شكراً لمشاركتك:)

عوداً حميداً

لا يثير استغرابي هذه القصه .. فهذا الواقع المرير الذي نعايشه يومياً

واتوقع ان العدوى انتشرت إلى المعاهد فأنا في معاناة مع الجامعة والمعهد في الاستهتار في حقوق الطالب

فشهاده من المفترض أن استلمها في غضون شهر مر الى الان 6 أشهر ولا حياة لمن تنادي بالرغم من أنها دوليه
ولكن الخطأ من الموظف السعودي .. " ونقول ليه الاجانب مسوين زحمه إلا يستاهلون ياخذون كل المناصب دامهم يسوون عملهم بنظام واخلاص"

فيض من غيض أخي الهاوي وسلم على جون

دلع-20

الله يسلمك ويحفظك،،

استمرار لكثير من القصص التي تعكس مستوى اهتمام المؤسسة التعليمة بمنسوبيها من الطلبة الذين غُلبوا أمرهم..

لا أعتقد أن ميزة الأجنبي هو إخلاصه في العمل، وإنما هو تخوفه من نظامٍ غالباً لا يظهر ولا يفعـّل إلا في حالته..


شكراً لمشاركتك:) ويبلغ