لما رأى د. مازن مطبقاني الشباب السعودي يؤدون صلاتهم وسط جماهير الرياضة الدوليين ، وقد وضعت الكرة جانباً ووقف الجميع لأداء الصلاة خلف زميلهم المضيء محيسن الجمعان ، قال :

(هذه الصورة التي تمثل أفراد المنتخب السعودي لكرة القدم يؤدون الصلاة جماعةً في ملعب من الملاعب لها شأن آخر ، فلقد عرف المجتمع الأمريكي أن المشهورين من اللاعبين والفنانين هم أبعد الناس عن التدين .. وقد يغرق اللاعب في الملذات حتى يخسر مستواه ومستقبله) .

وقد شهدت الساحة الرياضية في الغرب - أمريكا بالذات - اعتزال لاعبين مشهورين لإصابتهم بالإيدز ، حتى إنني مازلت أذكر مقالة الدكتور : مازن بليلة " سقوط نجم أم سقوط حضارة " .

لذا فإن أداء أفراد المنتخب من أي دولة إسلامية للصلاة - وكذلك المشجعين - وتمسكهم بالسلوك الإسلامي المهذب سيكون مدعاة لتنبه العالم لهذا الدين العظيم الذي يحمي المتمسكين به من كل أنواع المغريات الدنيوية .

نقلاً عن كتاب / رياضيون يحكون قصصهم
إعداد / إبراهيم بن صالح الثنيان
المحاضر بكلية الملك فهد البحرية

الحمد لله هذا من حسن التربية .

اخاف اتكلم تقولون رياء

دون تعليق

الحمد الله الشباب المسلم فيهم خير وبركة ويرفعون الراس
( رسالة خاصة للشباب السعودي واقول لا يهمكم الشباب الى يخرج برا ويفضحنا ويخرب الدنيا فهذا نشاز ولا ينقل الصورة الحسنة لنا اما اغلب الشباب السعودي و المتربي و الخلوق ( وعيال الحمايل ) فتهمهم سمعتهم وسمعت بلدهم قبل كل شي يهمهم في اتلمقام الاول رفع راية الاسلام عاليا واضهار حسن اخلاق المسلم في كل مكان .(ولكل قاعدة شواذ)

الحمد لله على الشيء هذا واحب اقول انها مهب غريبه على نجوم منتخبنا
الوطني السعودي

أخوي/أبومحمدالتميمي
الله يجزاك خير على هذا التواصل الجميل,,

بلا شك, أن أمر الصلاة مسألة لاخلاف عليها, وبالتأكيد أن المشاهير من المسلمين عليهم مسؤولية أكبر من غيرهم, فهم قدوة لـ ألاف من المتابعين لهم , وهذه القدوة ستؤثر فيهم سلباً أم إيجاباً,,

وإني أتسائل أحياناً وأنا أرى عشرات الالاف من الجماهير في الملعب قد أخذت أماكنها قبل صلاة مفروضة, وتحل الصلاة وهم في الملعب, فكم من هؤلاء سيتجه للساحات الخلفية للملعب أو لمسجد الملعب ويصلون جماعة, إن بعض القابعين في أماكنهم يؤجلون الصلاة لحين العودة للمنزل, بينما هو لم يفعل ذلك للمباراة بتأجيلها ومشاهدتها بعد نهايتها مثلاً,,