30/01/2008, 10:12 AM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 04/03/2006 المكان: مدرجات الهلال
مشاركات: 2,054
| |
فلو السبحة كاملة وما صارو يستحون يا جمهور الزعيم صباح الزعامة أو مساء العراقة
جمهور نصف الارض دمتم ببطولات
ومجد
وعز
ورغد نعيش هذه الايام احداث مسلسل مشوق
لا نعرف له قمة من قاع
ولا نعرف له بداية من نهاية
ولا ندري زواله قريب ام بعيد
ولكن ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج فلا شيء بعيد عن الله سبحانه وتعالى
تفاصيل المسلسل عميقة ولكنها واضحة للجميع
وتدار باحترافية ولكن للأسف معروف أنها مسلسل
مجرد مسلسل
أي في نهاية المطاف وفي الخاتمة
يعود ليكون كذبة يقصد بها المصلحة
قصة عن مراهقة متأخرة طائشة تجاوز صاحبها الخمسين من العمر ولكن إن لم تستحي ففعل ما شئت ازعج هذا المرافق راعية ووالدة وجيرانه ايضاً
بل تسبب لهم بالظرر لتحسين وضعه الشخصي
وكأن الوالد مل صبراً على هذا المراهق ولكن المراهق لم يستحي تنطبق كل هذه المقدمة على ما يقدمة نادي المراهقين من عروض شيقة هذه الايام
ونكاد نجزم هل هي مسلسل ام فعلاً واقع وان كان واقعاً فهناك سئوال مخيف ومحير
الى متى يستمر كل هذا ؟ العاب مختلفه تظهر لأول مره في الدوري السعودي ظربات جزاء بمختلف الاشكال بجميع انواع التقنية الحديثة
البلوتوث - الوايرلس-حتى الجيل الثالث من الجوال دخل في المعمعة ) ومع ذلك كله قوة وجه واتهامات باطلة ولم نرى ولي امر المراهق ينطق بكلمة
لردع ابنة لقلة حيلته عليه وقوت شخصيت ابنه امامة طبعاً صلب الموضوع نادي النصر كما نعلم ظهور
التقنية الاولى في النادي وهي البلوتوث بعد تصريحة الخطير بأن لجنة ا لتحكيم هي الراعي الرسمي لنادي الهلال
بمذا هي الراعي الرسمي لنادي الهلال ؟
بأي دعم ؟
بظربات الجزاء النارية التي تحدث مجرد اصابت الهواء لقدم لاعب النصر ؟
ام بحل لجنة التحكيم وتعيين حسب الطلب ؟
ام بإيقاف حكم مسكين يخطأ في اصعب حالة يقدرها الحكم على مستوا العالم ؟
اعتقد جميع المسلسلات ليست غريبة على البلوتوث اعتذار حكم من الحكام بسبب انزعاج 85% من قرار خاطأ وقبل الـ 85% الاعتذار الذي افقدهم ثلاث نقاط اما فريق لا يستحق أن يكون في الدرجه الممتازة لولا وجود والده العزيز على العموم الحديث يطول ويطول
وهو حديث عن كلام قديم
ولكن قرأت خبر البلوتوث اليوم فأثارني وأردت التعبير عن مابداخلي في موقعي المفضل اسف على الاطالة
ودمتم بخير إذا سبنـي نـذل تزايـدت رفعـهوما العيب إلا أن أكـون مساببـه
ولو لم تكن نفسـي علـى عزيـزةلمكنتها مـن كـل نـذل تحاربـه |