و الله ذكرتنا بـ أيام زمان
ذاك اليوم كان عندنا إختبار رياضيات

..
و كان عندنا واحد من العيال مهستر << الله يا الثقيل
و كان قدامه واحد دافووووووووور
و أنا وراهم <<< ما لي نصيب في تبادل المعلومات
و كان المراقب مدرس الله يذكره بـ الخير ملتزم
جا خوينا المهستر و تبادل الأوراق مع الدافور
و قعد الدافور يحل الورقه و المهستر في قمة السعادة

..
و المدرس يتفرج عليهم ورا و أنا شفته بس ما علمتهم << نذل خخخ
يوم خلصوا جاهم المدرس قال لهم خلصتوا ؟؟
تشوف أنواع الضحك في القاعة



..
خصوصاً أن خوينا المهستر صرفها و قال أن الورقه طاحة و مدري أيش المهم كانت تصريفة غبية
و قعد المدرس يعطيهم محاضرة عن الغش و مدري أيش ..
بس كان ضحك لدرجة أني ما قدرت أحل

..
-------------------
موقف ثاني
أيام المتوسطة و الهسترة كنا إذا خلص الإختبار نجيب الكتاب و نرميه على التكاسي في الطريق
ذاك اليوم موقفين على الشارع و مزهـّبين كتبنا

كأنا في مسابقة ..
و يمر علينا وفد من التكاسي <<< يا ويلهم
و يحصل عليهم وابل من الكتب
و يحولون علينا الباكستانية
و يلحقنا الباكستاني في ذيك الحارة و طرد و طريد
المهم ما لقينا لنا حل ألا المسجد ..
و نفتح باب الحريم و لله الحمد صار مفتوح

..
و ننخش و نصلي صلاة خوف

إلين حسينا بـ الأمان ..
و طلعنا بس الحمد لله شكلهم زهقوا و راحوا
و رحنا و سوينا أقويا عند عيال الحارة

..
بس طبعاً أغفلنا ذكر المقطع الأخير
وناسة ذيك الأيام
.. تــحــيـــاتـــي لك ..