أقرأ وأتلذذ وأبكي,,!!
أشاهد .. وأتذكر.. وأردد
( سامي.. سامي .. سامي ),,!!
الله.. الله.. الله
عليك عزيزي الغالي مخاوي البطولات,,
كنت هنا مخاويا لسامي في دروبه,,
في حياته,,
في طقوسه,,
في تنقلاته,,
ذهبت بنا إلى أبعد مدى من السمو,,
عدت بنا إلى أول نقطة بداية ركلها الذئب,,
أجدت وصنعت السطر تلو الآخر,,
حتى إستقرت عيوني
على لغة قرأتها ثم قرأتها ثم قرأتها,,
خلال الفترة الأخيرة كنت أكتفي بالنظر.. مرورا بكل شيء,,
لم يتحرك حرفي إتجاه سامي سوى بألم في قلبي,,
هنا قرأتك وتلذذت بفاكهة الكرة سامي,,
فهو فاكهة على مائدة زرقاء طالما إخترنا أي نوع ليحققه,,
ذهبا كان .. أو لغة فوز وإنتصارات,,
نعم إرتاح ياسامي.. ولكن الكرة بعدك,,
رياضة تفتقد للسمو فالسامي سامي هو الأسطورة الزرقاء,,
التي تشع.. في الذكرى وفي الحاضر وفي كل ميدان,,
فقط نقول لك ( سمسم ):
لن ننساك ياسامي..!!
أما أنت عزيزي الغالي مخاوي البطولات :
فكنت سامي جدا جدا جدا وكفى,,
وعلى دروب الخير نلتقي أحبــه
الســامي كسمــو الهــلال1982