السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تم تدشين السيارة العريقة تويوتا أفالون في عام 1995 تحت إشراف خبراء ومطورين من أمريكا وتمت صناعتها في أمريكا إلى الأن والغرض من صناعة تويوتا أفالون هو المنافسة القوية لسيارات الكبيرة مثل كابريس وفورد كراون فكتوريا وغيرها التي تملك حيز كبير في السوق العالمي حيث إعتمد مصممون تويوتا أفالون على خلق جو من الرحابة لمالكيها وممن يحبون إمتلاك مثل هذا النوع من السيارات الواسعة والرحبة وتم إعتماد القير العلاقي في اعلى الدركسون للمنافسة ولم تتخلى عن هذا النضام إلى في عام 2005 عندما تخلت بعض السيارات المنافسة لهذا النضام وفي عام 2005 تم ضهور الموديل الجديد كلياً والذي أضهر لنا دخول تويوتا المنافسة القوية في هذا القطاع من خلال إعتماد الشكل الخارجي الكبير والرحابة الداخلية ومحركات كبيرة ولاقت هذة السيارة إقبال كبير من المعجبين بهذا القطاع من السيارت من حيث تخلى الصانع الأكبر كابريس عن هذا القطاع وعن المنافسة في السوق الأمريكي من هذا المنطلق أرادت تويوتا إالتهام حصة كبيرة من هذا السوق .
يطل علينا موديل 2008 بتحسينات كثيرة من الداخل والخارج .
وتضم تويوتا أفالون أربعة خيارات من الموديلات ( Xls - Xl - Touring - Limited )
التحسينات الخارجية

1- تم تغير الشبك الأمامي للسيارة وإضافة الكروم
2- الصدام المامي
3- أنوار الضباب أصبحت دائرية الشكل
4- زيادة فتحات التهوية
5- مقابض الأبواب من الكروم
6- تم إضافة ثلاثة أنواع من الجنوط

التحسينات الداخلية
1- تم إضافة تطعيمات الخشب البني الغامق
2- إضافة الوان جديدة للداخل
3- إضافة نضام الرد عن طريق البلوتوث للتليفون من خلال المقود
4- نضام الملاحة
5- نضام ركن السيارة
الخلاصة
تويوتا أفالون قادرة باذن الله الدخول لهذا السوق والمنافسة القوية بهذة السيارة لكن تفتقد إلى بعض التحسينات في هذا الموديل ومعرفة مايحتاجة هذا القطاع الكبير وإعادة التفكير والبحث في هذا القطاع بشكل كبير جداً الكلام في هذا يطول وجزاكم الله خيراً .

في البدايه مشكور على مجهودك

انا كنت ابشتري افلون 2007 بس بصراحه انصدمة صدمه عنيف جداً

عجزت اتصور ان سياره قيمتها 130 الف - اتكلم عن الفول كامل - وتعتبر من السيارات المتوسطه الحجم

ومنافسه للكابرس والفور.

تصير سته سلندر ودفع امامي ... قمة التخلف في التصنيع ...

بعدها رحت واشتريت كابرس.

اذا كان الـ 2008 انتبهوا للشي هذا ... اتوقع راح يكون التغير اللي يستحق الاشاده.