08/01/2008, 10:30 PM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 15/03/2006
مشاركات: 719
| |
|
نعم إنك الأسطورة السعودية وننتظر الإعلان رسميا شاء من شاء وأبى من أبى والتاريخ يشهد
إنها الحقيقة التي لاتقبل الجدال لقد رسم الأسطورة سامي بن عبدالله الجابر
تاريخه بأحرف من ذهب كان لتوفيق الله أولا وأخيرا ثم لنيته الصافية وإخلاصه لخدمة وطنه وفريقه الطريق المطرز بالذهب للنجومية .
بدأ بزوغ هذا النجم فعقد عليه الزعماء مجدا جديدا لتاريخ الفريق ووضع خصومه أيديهم على قلوبهم لإحساسهم بأن هذا الفتى هو من سيسحب البساط من تحت أقدام مهاجمهم فقد رأوا فيه جميع مواصفات النجم وللللكن رفضوا الإفصاح بها وأخذوا يقللون من نجوميته ومواصفاته الفذه لماذا ؟؟؟ لأنهم أدركوا أنه الخطر القادم على سيطرة لاعبهم على الساحة والمرعب لهم في مواجهاتهم مع الزعيم . شق الفتى طريقه للنجومية بسرعة البرق حتى تبوأ له مكانة في بين النجوم وثبت أقدامه على خارطة الزعيم والمنتخب الوطني . ومن هنا بدأت الحرب المعلنه والمخفية ضده من إعلامهم سواء المرئي أو المقروء ففبركوا اللقطات للإيقاع بينه وبين زملائه وسطرت أقلامهم أنواع الحقد والحسد تجاهه !!! ولكن استمر هذا النجم بتوجيه الصفعات الواحدة تلوا الأخرى لهم . بإنجازاته مع المنتخب أو الزعيم أو على المستوى الشخصي فحقق كثير من الألقاب المحلية والعربية والقارية حتى وصل للعالمية كان النجاح له في المنتخب يجيّر للمجموعة رغم تأثيره الواضح عليهم بشهادات اللاعبين والمسئولين وكانت أسهم الإخفاق للمنتخب تصوّب باتجاهه وحده وكأنه هو المعني بالأمر .مع أنه حقق مع المنتخب ألقابا كانت مستعصية على المنتخب قبل مجيئه بل كان من المساهمين بقوة في تأهل المنتخب للعالمية للمرة الأولى . بعدها أخذوا يلمزونه بأقلامهم وأقوالهم حتى نجحوا بإبعاده من خارطة المنتخب الوطني في آخر حياته الكروية ليقدر الله مجدا جديدا له كان هو قاصمة الظهر لهم بأن أصر المدرب الجديد ( كالديرون ) للمنتخب على ضرورة تواجد هذا اللاعب معه في مشوار الوصول للعالمية من جديد للمرة الرابعة على التوالي بعدما رأى بعض المباريات من خلال أشرطة الفيديو فتجلى النجم كعادته عندما يستلم المسئولية فقاد المنتخب لإنجاز هو الأقوى وصولا للعالمية وكان الأكثر تأثيرا في نتائج منتخب بلاده وفي المحفل العالمي أبى هذا الأسطورة إلا أن يضع بصمته ويودع عشاق الفن الكروي ومن خلال عشر دقائق شارك فيا أن تكون الأفضلية لمنتخب بلاده . هكذا بلمحة بسيطة قد تكون (باختصار مخل ) عن سيرة هذا الأسطورة الذي صدق من قال فيه ( سنفتقدك كثيرا أيها الأسطورة ، وسنتغنى بك كثيرا ) وصدق من قال ( إنه سيد منطقة الجزاء ) ومن قال ( أفضل من تكاملت فيه صفت القيادة للمنتخب الوطني )
فكيف سيكون وداعنا له؟؟؟ والعد التنازلي له بدأ وما أسرع أيامه
وسأحاول بطرح فكرة لتتواكب مع هذا الحدث التاريخي .
أمنياتي بالتوفيق لنجمنا في حياته الجديدة،،،،،
وللزعيم باستمرار الزعامة والسيادة |
الوضع العادي
