وحبيت هذا الهلال واصبح زعيمالايطال وبطلاعلى الابطال ومجدا يتحد الامجاد ولايتنازل عن عرشه مهماكان هذا هو الهلال
الهلال منذ عرفت الهلال كان ومازال ان شاء الله
اذا سجل فيه هدف تجده بركان يثور ويتحول خصمه الي الجحور الي اوهام
الهلال بختصار
فقد اهم اسلاحة واسباب قوة
في خلال السنتين التي مضت
من متى والزعيم تقلب عليه نتيجة النهائي في المباراة
هل تعلمون هي واحدة كانت عام 97هـ امام الاهلي والان اصبحت ثنتين من امام الاتحاد عام 1428هـ
بعد 30عام سقينا من نفس الكأس وضاعت الكأسين
انا لم اشاهد عام 97هـ ولاكن التاريخ شهدها
الذي اريد ان اقوله ان الميزه التي كانت لدينا اصبحت مع خصمنا
هل تعلمون ماهي الميزه التي كانت لدينا صدقوني حينما فقدنها صعبت علينا قلب النتائج وأصبحنا نخسر بسهوله بل اذا اندفعنا للهجوم خسرنا اكثر بالاهداف
هي والله الاطراف كان الهلال في الثمانينات ميلاديه حتى قبل ثلاث اوسنتين نملك قوتنا بالاطراف ولك تتخيل من التخيفي مرورا بالثنيان ومنصور بشير والتيماوي وعبدالرحمن اليوسف والدوخي والغشيان هولاء في الخط الايمن فقط اما اليسار من سلطان المهنا وحسين الحبشي وفهد المصيبيح وسعد مبارك وعادل عبدالرحيم
اقولها بكل امانه نحن لا نملك اطراف قادره على فتح اي فريق وخلق الثغرات وتحرير المهاجمين
اتمنا من محبي الزعيم ايجاد حلول لكي تعود البطولات