وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته هلا وغلا في اختي عالم الهلال
من اقوال الشافعي من تعلم القرآن عظمت قيمته، ومن نظر في الفقه نبل مقداره، ومن تعلم اللغة رق طبعه، ومن تعلم الحساب جزل رأيه، ومن كتب الحديث قويت حجته، ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه.
إقتباس
{.. يقضي الانسانُ سنواته الاولى في تعلم النطق،
وتقضي الانظمة العربية بقية عمره في تعليمه
الصمت !! ..}
إقتباس
8888888
اعجبني هذا الاقتباس سيمو يعطيكـ العافية
اختي عالم الهلال يعطيكـ العافية على الفكرة النيرة نفع الله بها الجميع دمتي في حفظ الله
ورد في فضلها حديث صحيح هو قوله صلي الله عليه وسلم: ( من حفظ عشر آيات من أول
الكهف عصم من الدجال). وفي لفظ من قرأ عشر آيات من سورة الكهف حفظا لم يضره
فتنة الدجال، ومن قرأها كلها دخل الجنة.)
وفي حديث الحاكم عن أبي سعيد ( من قرأ سورة
الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين) ..
يذكر عبد الله الغذامي في كتاب حكاية الحداثة في المملكة العربية السعودية أن محمد حسن عواد أصدر كتاب سماه خواطر مصرحة فاعترض عليه المعترضون قائلين أن الاسم الصحيح يجب أن يكون خواطر مصرح بها فرد عليهم بمقولته المشهورة: (ليغضب السيد سيبويه وليرض الذوق العربي السليم)
تقولُ لي الوردَةُ الآنَ هذا زمانُ العرَبْ
وإن حطّ من حطّ
أوْ طارَ من طارَ
أو غارَ من غارَ
فاكتبْ هنا بالدّمِ العربيّ وماءِ الذهبْ
وفي أول السطرِ، في الصدرِ:
هذا
زمانُ
العربْ
وواللهِ واللهِ إنّ الزمانَ على رغم بوووشٍ وتابعِهِ
لزمانُ العرَبْ
لا ابو ناسٍ تمرجــل بتكبيـر الجـروم .... ولو وزنّا افعالهـم ماتجي واحد جــرام ..!!
رائع ..! من أي قصيدة هذا البيت ..؟
ريري ..
إقتباس
لو رميت رجلاً بسهم كان أحب إلي من أرميه بلساني, لأن رمي اللسان لا يكاد يخطي..
صدق الثوري.. وسلمتِ
::
الغدير أو إدارة الاخبار..
إقتباس
رحم الله امرئ أهدى إلي عيوبي
قول بليغ وصائب , ::
سيمو ..
إقتباس
سقف الكفاية .
إن قرأته كاملاً بماذا تنصح أكمله ام اتوقف ..؟!
::
إقتباسات غنيّة ومنوّعة .. هذا ماقصدت , بودي لو علقت على جميعها ولكن لن أنتهي جل الثناء والتحايا لقلوبكم التي نقلت حروفهم.. ورده ورده ورده بإنتظار فيضٍ قادم ....
حدث الأئمة المحدثون عن ابن مسعود أنه قال : ( ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله بهذه الآية ... إلا أربع سنين ) وزاد في رواية ( فجعل ينظر بعضنا إلى بعض ويقول : ما أحدثنا ؟ ) : : فإن كان الصحابة الكرام رضوان الله عليهم قد احتاجوا إلى تلك اللفتة القلبية بعد أربع سنوات من إسلامهم ، فكم تحتاج قلوبنا إلى تعهد وتزكية ؟!