المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > منتديات نادي الهلال > أرشيف مواضيع منتدى الجمهور الهلالي
   

أرشيف مواضيع منتدى الجمهور الهلالي ارشيف بمواضيع منتدى الهلال السابقة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 24/02/2002, 12:54 PM
موقوف
تاريخ التسجيل: 02/12/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 341
هل ستكون بطولة الكؤوس العربية المشرحة الجديدة لحامل اللقب؟

من ورّط الهلال بالمحترف "ماسيدو"... وماتورانا يعيد ذكرى موسى نداو

هل ستكون بطولة الكؤوس العربية الـ(12) المشرحة الجديدة لأوضاع الهلال السعودي الأخيرة وحامل لقبها... وهل ستكتب هذه البطولة الفصول النهائية لبقاء بعض الأجهزة الإدارية المشرفة على الفريق الكروي... وهل ستعطي بطولة العرب لأندية أبطال الكؤوس الورقة الأخيرة لأن يستريح نجوم الفريق وأن تتزامن هذه الاستراحة مع نهاية آخر بطولة عربية تحمل هذا المسمى بعد مزج البطولات العربية... أسئلة متناثرة هنا... وهناك... وتدور حول فلك حائر... وستكون رحلة الهلال لتونس بمثابة "ميكروسكوب" الذي سيكشف بعض الأخطاء الإدارية التي ما زالت تسكن تحت رماد بركان قابل للانفجار في أي لحظة. وحينها يصعب إخماد ذلك لتشعب القضايا الهلالية في الوقت الراهن لا سيما داخل الفريق الكروي، وهي التي ما زالت "مستترة" تحت مسمى مصلحة الكرة السعودية وأنديتها "أهم" !!، إلا أن السكوت لحين بزوغ تلك القضايا أو المشكلات لا يفيد وحينها لا ينفع الندم على اللبن المسكوب!.
والأخطاء الهلالية كما تراها "الوطن" تتكرر مراراً وتكراراً داخل "بند" قوة الرجل الواحد الذي ينزه نفسه عن المشاركة، ويوجد لنفسه مخارج تحت غطاء المثالية، ومن جملة الأخطاء الاستغناء المؤقت عن البرازيلي الناجح "توليو" الذي خرج من السعودية بتأشيرة العودة ليتعاقد النادي مع زميله الروماني "لبيسكو" وهو اللاعب الذي لا تتناسب معه الظروف المناخية والفنية للسعودية وللاعبها، إذاً فالقرار جاء بخبطة عشواء ألغيت فيه الدراسات النفسية والفنية والاقتصادية، ويكاد "توليو" أن يذكرنا بقرينه "دي سانتوس" الذي رُحِّل بعد تجربة ناجحة ليكون بعدها أبرز نجوم الدوري الياباني، والشيء المضحك والمبكي هو التعاقد مع المهاجم البرازيلي "ماسيدو" في ظل وجود الكولمبي الكاتو وهو الذي تشرب الأسلوب الهلالي، ولا يحتاج إلى تهيئة جديدة وعلى الرغم من محدودية

سياسة التعاقدات الجديدة إبعاد نجوم الفريق
مشاركاته مع الفريق الكروي لوجود إصابة مزمنة له في الركبة وهو الذي أجرى لها عملية جراحية في إجازة الصيف الماضي، إلا أنه في كل الأحوال أفضل من "ماسيدو" الذي يقل بمراحل عن قدرات المهاجم السعودي الصاعد "محمد العنزي" الذي سيخسر الفرصة حتماً كنظائره سلطان سعيد ويوسف الحيائي وتركي المصليخ، وعبدالله الدوسري الذين أصبحوا ركائز أساسية في فرقهم الجديدة (الرائد، والرياض، والاتفاق، والشباب) والقائمة تطول في التفريط بالمواهب الكروية وإحلال مكانهم أسماء تعيش تحت رحمة الطاعة العمياء!. فسؤال "الوطن" الذي يبرز هنا من ورّط الهلال بـ"ماسيدو"؟ وما وجهة النظر في التعاقد معه خاصة وأن لدى الهلال عناصر وطنية وأجنبية قادرة على الدفع الهجومي كالبرازيلي أديملسون والكولمبي الكاتو ومحمد العنزي وحسين العلي، هذا فضلاً عن المصابين اللذين ما زلا يواصلان رحلة علاجهما الطويل: بدر الخراشي وعيد العنزي؟.
وربما يبرز تساؤل حول أهداف تلك التعاقدات الهجومية هل هي بداية زحزحة اللاعبين الكبار الذين على أكتافهم جاءت البطولات الهلالية كسامي الجابر مثلاً؟ الذي طال النقاش حوله طويلاً لإدراج اسمه ضمن القائمة المشاركة في البطولة العربية لأندية أبطال الكؤوس الـ(12) ومحاولات مستميتة لإبعاده بمبرر لا يرتقي لمفهوم المنطق ولا يصل إلى العقلانية الكروية كاتهامه بالبحث عن مجد شخصي مثلاً؟ أو حرصه الشديد للحفاظ على قدميه من الاحتكاك أملاً في تسجيل مشاركته المونديالية الثالثة على التوالي في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان وتسجيل الرقم الآسيوي والعربي والخليجي بالمشاركة لـ 3 مرات على التوالي مع زميله حارس الفريق وحارس القرن الآسيوي محمد الدعيع.
وأعطى تصريح مدرب الفريق السابق آرثور جورج قبل إعلان نبأ الاستغناء عنه بـ(48) ساعة وقبل مواجهته الفريق الطاجيكي في رحلة التصفيات الآسيوية لأندية أبطال الكؤوس أن عملية التعاقدات الهلالية لا تتم في بعض الأحيان وفق الرؤى الفنية فقد أكد أن المهاجم "ماسيدو" لم يقدم بما فيه الكفاية لكي يقنع الجميع بمستواه، وإبقاء آرثور جورج عليه في ذلك الوقت على دكة الاحتياط دليل لا يحتاج إلى براهين إثباتية على أن ذلك الخيار تم بواسطة أعين وقناعات إدارية مخطئة لا فنية! وهذا يقودنا إلى تأكيدات أخرى إلى أن بعض الاستغناءات الكروية يتدخل فيها العنصر الإداري، الذي يرى أن الضرورة باتت ملحة لأن تكون السياسة الكروية داخل نادي الهلال لا بد أن تحاكي واقع النماذج التعليمية وأن تطابق جميع أوجه المناشط التربوية التي قد تخلق تقمص شخصيات إفلاطونية وتلعب أدوارها لفترة زمانية محددة تنتهي بانتهاء المصلحة التي يريدها الطرف الدافع للطرف الآخر المدفوع للعيش لأجل الاستمرار والانتفاع بالمصلحة الموقتة؟.
وما الشيء الذي يبرره الهلاليون من جلب لاعب ويُعاد مرة أرى ويبقى حبيس دكة الاحتياط دون أن تُعطى له الفرصة كغيره من اللاعبين الذين لم يؤهلوا في الأساس في أحلك الظروف كالحارس أحمد ضاري الذي أحُرج كثيراً في لقاء النجمة في مسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين نتيجة لإبعاده عن أجواء المباريات ومحاولة إحراجه بمشاركات كروية دون أن تمنح له الفرصة في لقاءات رسمية متتابعة أسوة بزميله حسن العتيبي الذي تتكرر أخطاؤه القاتلة ويبقى حامياً لمرمى الهلال كونه يحمل شهادة التدرج الهلالي تحت إدارة مشرفة واحدة!.
لا يوجد ما يفعله الهلاليون سوى أن للتدخلات الإدارية يدها الطولى، وأن الخبرات السابقة هي التي تتحكم في ذلك، دون الاعتماد على الخبرات الجديدة!.
ولا شيء يدعو للتوقف عن الصراحة التي لا يمكن حجبها بغربال فهل الصراحة يكون جزاؤها الإبعاد عن القائمة الرئيسة لتمثيل الفريق كما حدث مع المدافع الخبير عبدالله الشريدة الذي دفع ثمن صراحته في تصريحه الفضائي لقناة "Orbit" الرياضية عقب خروج الفريق الكروي على يد الطائي في دور الـ(16) لمسابقة كأس ولي العهد الذي أكد فيه أن الفريق الهلالي لم يكن مهيئاً لخوضه هذه المباراة، لا شيء يستحق العقوبة فالحديث خرج من لاعب وضع اسمه في سجل المخلصين وكاد أن يفارق حياته بسبب الدفاع عن شعار ناديه، الأعرف بما يدور فيه، وكان الشريدة يريد أن يضع يده مع أيادي العاملين على دمل الجرح الهلالي الذي ما زال ينزف، وسيستمر إذا بقيت الآراء الإدارية نفسها والأيديولوجيات التي يدار بها الفريق في الوقت الراهن. مما يعني أن يعاقب الشريدة بالإبعاد ويترك غيره من اللاعبين الذين خلقوا "الأعذار" للتملص من مشاركة الهلال في لقاء الطائي، ثم ما الذي "يُغضب" إذا تفوه الشريدة بالصراحة، أليس هو اللاعب الخبير الذي جمع عصارته الكروية ونثرها لصالح فريقه؟ أليس هو اللاعب الذي سجل حضوره دون انقطاع عن التدريبات؟ أليس هو اللاعب الذي لا تسمع له أي مطالب مالية أخرى؟.
يا هؤلاء لا شيء يخفي الحقائق فالمتابع العادي أصبحت نظرته شاملة تجاوزت الأزمان التي كان بها مسؤلو الكرة الهلالية في الملاعب، فالمدرجات الكروية ومراقبو التدريبات أصبحوا يحملون الشهادات الأكاديمية العليا، وأصبحوا قريبين من الكرة وأحداثها أكثر من السابق بفضل عصر التقنية وتفجرها الفضائي والاتصالي في الوقت الحاضر.
آرثور... وماتورانا
ظاهرة تغير المدربين هي سمة الكرة السعودية بالدرجة الأولى وتكاد تكون موجودة لدى بعض الملاعب الخليجية، لكن تغيير عقد البرتغالي آرثور جورج والاستعانة بالكولمبي فرانسيشكو ماتورانا يعد أمراً غير طبيعي ، فآرثور قاد الهلال (18) مباراة دون خسارة تذكرنا بإبعاد المهاجم السنغالي موسى أندو وهو هداف مسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين موسم (1994م)، فما الذي سيحققه الكولمبي "ماتورانا" في الحقبة الزمانية القصيرة التي سبقت بطولة الكؤوس العربية وهو صاحب الحظ السيئ في جلب البطولات للأندية التي سبق وأن أشرف على تدريبها، وهذا يتعارض مع التوجه الهلالي الأخير الذي دعا لإلغاء عقد "آرثور جورج" ويمكن أن ينجح الكولمبي في مهمته إذا نزع مسمى فريق الهلال واستبدل بمسمى "منتخب" فلربما تناله قناطير الحظ مع "ماتورانا". أليس من الأجدر أن تقدم مبالغ التعاقد كجزء من حقوق بعض اللاعبين الذين لم ينالوها لتجديد عقودهم الاحترافية؟ أليس من الأفضل أن تسلم رواتب الأشهر الـ3 المتأخرة للمحترفين الذين هم بأمس الحاجة لها؟ أليس من الأحسن أن تكون مبالغ المخالصة المالية مع البرتغالي "آرثور جورج" مكافآت للاعبي الفريق الكروي الذين قادوا فريقهم لدور نصف النهائي لبطولة الكؤوس الآسيوية، بعد ما تسلموا مكافأة إقصائهم للأقصى الفلسطيني، وبقيت مكافآت منافسات الدوري العام ومكافآت التأهل على حساب فريق ريجاتا داز الطاجكستاني!.
انفراط العقد الهلالي
بزوغ الاعتذارات عن رئاسة البعثة الهلالية لتونس في الأيام الماضية، يشير إلى أن هناك توتراً هلالياً قائماً حول بعض الأحداث الساخنة التي طرأت على الساحة الهلالية أخيراً، نتيجة لاختلاف وجهات النظر حول القرارات الأخيرة التي أصدرها جهاز الكرة في حكم إصدار "الحكم الغيابي" في بعض الحالات... وحتى لا ينفرط العقد الهلالي ويدعو للاستقالات الجماعية في آخر الموسم أو في أي وقت، لا بد من عقد المصارحات، وإيجاد آلية للعمل تحدد المسؤوليات والواجبات، إضافة إلى وجود آلية تحكم عمل الجهاز الإداري المسؤول عن الفريق الكروي، وإيجاد قوانين المراقبة الإدارية للعمل المنتج.
وهذا لا يقلل من فعالية الرقابة الذاتية وعلاقة الضمير الفردي بالضمائر الجماعية السائدة في نادي الهلال في الوقت الحالي.
ولا بد من معالجة التصدع الذي بدأ يظهر بين الجهاز الإداري للفريق الكروي وبين الفريق، وحتى لا تذهب الجهود والمبالغ الهلالية سدى، فلا بد من إيجاد الأجواء الصحية لاستكمال حصد البطولات، والتي تُنسي التعب والجهد المبذولين حينها... . وقبل أن يذهب اللاعبون الذين يصعب تعويضهم كانتقال الدولي خميس العويران للاتحاد، وفقدان فرصة ضم الدولي إبراهيم ماطر.
منقول من جريده الوطن واتمنى الرد

مع تحيات : أبو مضــاوي
  #2  
قديم 24/02/2002, 05:14 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/10/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 210
نتمنى التوفيق للزعيم ودعهم وما يقولون
مع تحياتي لك
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:10 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube