![]() |
ما الذي أبكى رسول الله؟؟ 10 دقائق من وقتكـ وأوعدكـ إنكـ بتستفيد (ارجو عدم النقل ولا الحذف) بسم الله الرحمن الرحيم</B> السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة</B> موضوع مؤثر جــــــــداً والله لو ما تقرؤوه تكونوا خسرتوا الدنيا والآخرة .. أنا بديت قراءته بملل ولكني تأثرت جداً جــداً جداً عندما اكملته .. ياريييت الكل يقرأه وينشره..واللي يقراه وما يتأثر يكون من جــد ربي حاط على قلبـــه غشـــاوة .. أتمنى تقرؤوه كل ما ضعفت إرادتكم في أداء العبادات وكل ما بعدتوا عن الله حـــتى تتعظــوا وتتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة.. لأنه في الآخرة واللــــــه بتـــندمــــــون على كل لحظة مرت في الدنيا بدون ذكر الله</B> مالذي أبكى الرسول صلى الله عليه وسلم الموضوع طويل جدا لكن يعلم الله انه يستاهل من يقرأه ,,, للإستمتاع أغلق الباب و الجوال و المسن وحلق معي في هذه الرحلة أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بما نقرأ . . . روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال : جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : (( مالي أراك متغير اللون )) فقال : يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها ، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق ، و أن النار حق ، وأن عذاب القبر حق ، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((يا جبريل صِف لي جهنم )) قال : نعم ، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت ، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت ، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت ، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها . والذي بعثك بالحق ، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها .. والذي بعثك بالحق ، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض ، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها .. حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب ، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء . فقال صلى الله عليه وسلم : (( أهي كأبوابنا هذه )) قال : لا ، ولكنها مفتوحة ، بعضها أسفل من بعض ، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة ، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل ، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه ، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده ، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل ، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد ، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( مَنْ سكّان هذه الأبواب )) فقال : أما الباب الأسفل ففيه المنافقون ، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة ، وآل فرعون ، و اسمه الهاوية .. و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .. و الباب الرابع فيه إبليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و إسمه لَظَى .. و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .. و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام : (( ألا تخبرني من سكان الباب السابع )) فقال : فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه ، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق ، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام : (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار )) قال : نعم ، أهل الكبائر من أمتك . . ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و بكى جبريل .. و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً ، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى . فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله من سبيل فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. . فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى رسول الله من سبيل فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي . . فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال : السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة ، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل فأقبل يبكي مرة ، ويقع مرة ، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال : السلام عليك يا ابنة رسول الله . وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال : يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول .. فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي ، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني افتحوا لها الباب )) ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت : يا رسول الله ما الذي نزل عليك فقال : (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني )) قالت : يا رسول الله كيف يدخلونها قال : (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال )) قالت : يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة قال : (( أما الرجال فباللحى ، و أما النساء فبالذوائب و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي : واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي : واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي : وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة : من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم فيقول الملائكة : هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة .. فيقول لهم مالك : يا معشر الأشقياء من أنتم وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا إسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم . فيقولون : نحن ممن أُنزل علينا القرآن ، ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك : ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم ، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا : يا مالك إئذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك : ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا ، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم .. فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم ، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله . فيقول مالك : نعم ، بذلك أمر رب العرش ، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه ، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه ، ومنهم من تأخذه إلى حقويه ، ومنهم من تأخذه إلى حلقه ، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك : لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا ، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون : يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان ، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال : يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم فيقول : اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم . فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم ، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد . فيقول مالك : ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم ، قد أُحرِقَت أجسامهم ، و أُكِلَت لحومهم ، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . فيقول جبريل : إرفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم ، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه ، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم : يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام ، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك ، وأخبره بسوء حالنا . فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى : كيف رأيت أمة محمد فيقول : يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول: هل سألوك شيئاً فيقول: يا رب نعم ، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره .. فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب ، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول : يا محمد . . قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا ، وأضيق مكاننا . فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله .. فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع . فيقول : (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم ، فشفّعني فيهم )) فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلى الله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء )) فيقول : ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون : يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا ، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم 'الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار' ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار ، وهو قوله تعالى : (رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ )[ الحجر:2 ] *و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( اذكروا من النار ما شئتم ، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه )) * و قال : (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه ، كأنه مرجل ، مسامعه جمر ، وأضراسه جمر ، و أشفاره لهب النيران ، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً ، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً )) * وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : { وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ } [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به . اللهم أَجِرْنَا من النار .. اللهم أجرنا من النار .. اللهم أجرنا من النار .. اللهم أَجِر كاتب هذه الرسالة من النار .. اللهم أجر قارئها من النار .. اللهم أجر ناقلها من النار .. اللهم أجرنا والمسلمين أجمعين من النار .. آآمين .. آمين .. آمين جزاكم الله خير |
جزاك الله الف خير |
كثر الله من امثالك |
جزآآآآآآآكـ الله ألفـــ خيييير وأصآبني ما أصآبكـ |
جزاك الله خير وجعلها في موازين حسناتك |
يعطيكم العافيه على المرور |
الله يجعلها في موازين حسناتك وجزاك الله الف خير وكثر الله من امثالك...بصراحة هذا افضل ماقرأت في المنتدى....الله يجزاك خير ويرحم والديك ويجعل الجنة من نصيبك آآآآآآمين |
جزاك الله الف خير اللهم اجرنا من النار , اللهم آميييين |
جزاك الله الف خير .. الله يحفظنا من النار ان شاء الله .. جزاك الله الف خير على النقل .. لكن عندي ملاحظه بسيطه : بصراحه الحديث فيه كثير من العبر والمفروض انه يكون معروف لاكن انا اول مره اسمع فيه يا ليت لو تتأكد من صحته وتخبرنا .. |
اللهم اجرنا من النار جزاك الله خير واجارك من النار انه علي قدير |
جزاك الله خير |
اللهم انا نسألك الجنه وما قرّب اليها من قول وعمل ونعوذ بك من النار وما قرّب اليها من قول وعــمل الله يجـزاك خـــير |
الله يجزاك الف خير اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار |
الله يجزاك خير .. ويكثر من أمثالك .. ويجعل ما كتبته في موازين حسناتك .. اللهم اجرنا من الناااار .. |
الله يعطيك العافية |
بيض الله وجهك والله يجزاك خير |
جزاك الله خير يااارب ارحمنا واغفر لنا وارحم اموات المسلمين جميعأاللهم نسألك الجنه ومايقرب لها من قول وفعل ونعوذ بك من النار وماقرب لها من قول وفعل يااااشبااب اوصيكم واوصي نفسي بتقوى الله يشباااب الدنيا فترة امتحان وتنتهي |
اللهم اجرنا من النار يااااارب الله يسترنا بستره ي في الدنيا ويغفر لنا ذنوبنا في الآخره |
الله يجزاك خير و أطالب بعدم نقلة |
الله يجزاااااااااااك خير قريتها وكانت مؤثره جدا الحمدلله اني من امة محمد |
جزاك الله خيـــــــــــــــــــــــــــــــــر ,, انا حافظته عندي وحطيته في الجوآل ,, لتحري الوقت الأنسب ,, ( كل العايله عندهاا ) |
اللهم اجرنا من الناااار الله يجزاك خيـــــــر |
الله يجزاك الف خير اللهم اجرنا من النار اللهم اكفنا نار جهنم يارب |
الله يجزاك الف خير اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار اللهم اجرنا من النار |
جزاك الله خير اخوي |
جزاك الله خير يعطيك العافية |
اشكركم على المرور وادعولي |
جزاك الله خير |
اللهم أَجِرْنَا من النار .. اللهم أجرنا من النار .. اللهم أجرنا من النار |
اللهم أجرنا من النار |
جزااااااااااك الله خير على نقل الموووووووضوع |
جزاكـ الله ألف خير ومشكور على هالموضوع اللي اعتبره مفيد جداً !! ـآ |
أحسنت وجزاك الله ألف خير وجعلك من عتقائه من النار يارب انت وجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات |
اللهم اجرنا من النار !! اللهم ااااامين !!! الله يجزاك خير !! |
وربي انكم تفرحون الواحد |
جزاك الله خير ومشكور على هالموضوع الكبير |
الله يجزاك الف خير وما فيها شي اذا كان فيه مواضيع زي هذي هنا كلام الله ورسوله اكرم من اي شيء |
الله يجزاك خير ويمنع عنا وعن المسلمين النار |
جزاك الله الف خير وجعل التذكير بها في ميزان حسانتك اللهم اجرنا من النار |
جزاك الله الف خير وجعلها في موازين حسناتك |
الله يجزاك خير ويكتب لك الاجر اللهم امين ..!! |
جزاك الله الــــف خير |
الله يجزاك الف خير ويكثر من امثالك وجعلها في موازين حسناتك اللهم أجرنا من النار |
الله يجزاك بالخير اللهم اجرنا من النار اامين اامين اامين |
اللهم ارزقنا جنات الفردوس اللهم ارزقنا جنات الفردوس اللهم ارزقنا جنات الفردوس وقنا من عذاب النار اللهم اميييين جزاك الله الف خير |
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي حفظكـ الله وجزاكـ الله خير على ما تقوم به في نقل مواضيع هادفه بس لي ملاحظة على موضوعكـ فان هذا الموضوع او الحديث ليس صحيح وحيث انني بحثت عنه في الانترنت من صحته ووجدت البينه القوية على بطلان هذا الحديث. واليكـ حفظكـ الله ورعاكـ هذا النفي الصريح الأخ الكريم \ الأخت الكريمه , جزاكـ الله خيرا .... : (( يا جبريل! ما لي أراك متغير اللون؟! فقال : ما جئتك حتى أمر الله عز وجل بمفاتيح النار. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا جبريل! صف لي النار، ....... إلخ )) هو حديث موضوع مكذوب على رسول الله -صلى الله عليه و سلم-. و ذكره الشيخ العلامه الألبانى فى السلسله الضعيفه برقم 5401 و فى السلسله الضعيفه أيضا برقم 1306 و فى ضعيف الترغيب برقم 2125 و قال موضوع ونحن نحسبك على الله كنت تريد الخير لإخوانك ولكن رواية الأحاديث الموضوعة لا يحل مطلقا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار)) والحديث متواتر تواتراً لفظياً رواه ما يقارب من سبعين صحابيا. لذا نرجو ألا ينشر هذا الحديث المكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن تحذر من تعرفه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
جزاك الله كل خير(ايها الشيشاني خطاب ) على هذا التوضيح وفقك الله لكل خيردائما |
اللهم اجرنا من النار |
جزاك الله خير اخوي الشيشاني |
الله يعطيك العافيه |
هذا حديث مكذوووب عن النبي عليه الصلاة والسلام والله كان هذا الحديث محفوظ في جوالي في الملاحظات وكنت اتوقع انه صحيح لكن هذا عيب بعض الناس ينقل الخبر بدون تثبّت هذا موقع اسمه الدرر السنية يساعدك في التثبت من صحة الاحاديث http://www.dorar.net/hadith.php وهذا رابط للرد على الحديث وفي الاسفل المحتوى http://www.islam2all.com/dont/dont/latnshor/5.html http://www.islam2all.com/dont/dont/l...age/banner.gif ما الذي أبكى رسول الله صلى الله عليه و سلم حتى سقط مغشياً عليه عاجل جداً ما صحة هذا الحديث ؟؟ السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فضيلة الشيخ قد ضرب هذا الحديث الرقم القياسي في أنتشره في المنتديات وبيكوني مشرف إسلامي في كثير من المنتديات هل أدع هذا الحديث لأنه من باب الترهيب والترغيب أم أقوم بحذفه ؟ وإليك نص هذا الحديث .... روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار ح ق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم )) قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة فاحْمَرّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدّت، فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا جمرها . والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرّها .. والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما يجدون من حرها .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة .. والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها .. حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و الصديد ، و ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء .. فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! )) قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج من دُبُرِه ، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي مع شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أُعيدوا فيها . فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! )) فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .. و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .. و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى .. و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة .. و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟ )) فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ )) قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك . . ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل . . و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى . فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى باكياً. . فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. . فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع مرة، ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم ق ال: السلام عليك يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً ، فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد احتجب عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ في الدخول .. فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سلّمت و قالت : يا رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( ما بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب )) ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم وجهه من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟! فقال: (( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في أعلى بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني )) قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و لا تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال )) قالت: يا رسول الله كيف تقودهم الملائكة ؟! قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب و النواصي ... فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو ينادي: واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي قد قُبض على ناصيتها تُقاد إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ من الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ أعينهم و لم يُختَم على أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في أعناقهم !! فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة ... فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟! وروي في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول لهم : من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان . فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم . فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى .. فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية قالوا: يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى لم يبق لهم دموع ، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم .. فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار فإذا أُلقوا في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون لا إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، فمنهم من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه إلى حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال مالك: لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم فلطالما عطشوا في شهر رمضان .. فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: يا أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: يا جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: اللهم أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم . فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط جهنم، فإذا نظر مالك على جبريل عليه السلام قام تعظيماً له ، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع ؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: ما أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، وبقِيَت وجوههم و قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن خَلقه، علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء حالنا . فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول الله تعالى: كيف رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم . فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره .. فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة بيضاء لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . . قد جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، وأضيق مكاننا .. فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني على الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله ... فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع .. فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت منهم، فشفّعني فيهم )) فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من قال لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما حال أمتي الأشقياء ؟! )) فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه وسلم : (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد صلى الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد أكلتهم النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون منه فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ، فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا : يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى : { رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ } *و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما شئتم، فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه )) * و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه مرجل، مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه من قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون أهل النار عذاباً )) * وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ { ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به . الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أما الحديث الأول الطويل ، فإن عليه أمارات الوضع ، وهذا غالب ما يكون في الأحاديث الطوال ، فإنه تظهر عليها آثار الصِّنَاعَة ! فالحديث الأول الطويل حديث موضوع مكذوب لا يجوز تناقله إلا على سبيل التحذير منه . وأما حديث : " أَهْوَن أهل النار عذاباً " فقد روى البخاري ومسلم من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : إن أهون أهل النار عذابا يوم القيامة لرجل تُوضَع في أخمص قدميه جمرة يغلي منها دماغه . أما اللفظ المذكور في السؤال فلم أرَه . وفي الصحيح غُنية وكفاية . ولا يجوز نشر حديث – ولو كان في الترغيب والترهيب – ما لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . فإن العلماء شرطوا شروطا للاستدلال بالحديث الضعيف ، منها : 1 - أن لا يكون شديد الضعف . 2 - أن يكون له أصل في الكتاب والسنة . 3 - أن يكون في فضائل الأعمال ( لا في العقائد ولا في الأحكام ) . 4 - أن لا يَنْسِبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وإنما يقول : يُروى ، أو يقول : وفي الأثر ، ونحو ذلك . 5 - أن لا يُشهره بين الناس ! وهذا نص عليه أهل العلم بالحديث . فإذا كُنّا لا ننسبه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أهون ، فيُقال – مثلاً - : وفي الحديث .. وفي الأثر , ونحو ذلك . هذا إذا لم يكن شديد الضعف . أما إذا كان موضوعا فلا يجوز نشره بِحال إلا على سبيل التحذير منه . فليحذر الجميع من نشر الأحاديث الموضوعة المكذوبة . فإن من نشر الحديث الموضوع المكذوب فقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم . ومن كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فليتبوأ مقعده من النار . قال عليه الصلاة والسلام : لا تكذِبوا عليّ ، فإنه من كَذَب عليّ فَلْيَلِجَ ا نار . رواه البخاري . والله تعالى أعلم . عبد الرحمن السحيم من الأحاديث التي لا تصح نسبتها إلى سيد المرسلين الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن يزيد الرقاشي متروك عند أهل العلم، فقد ضعفه شعبة كما قال الهيثمي في المجمع، وضعفه ابن حبان في المجروحين، وضعفه ابن حجر وابن كثير. وقد روى بعض فقرات الحديث الطبراني في الأوسط وضعف تلك الفقرة الهيثمي في المجمع، والسيوطي في الدر المنثور. قال الهيثمي: فيه سلام الطويل وهو مجمع على ضعفه، وقد نقل ابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال عن أحمد وابن معين والنسائي أنهم ضعفوه، فالحمد لله حمدا كثيرا على أنه حديث ضعيف ليس ثابتا عن محمد صلى الله عليه وسلم. والله أعلم. مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه |
اللهم اجرنا من النار.. جزاك الله خير.. |
إقتباس:
هذا الحديث غير صحيح |
انا مادريت انه ماهو بصحيح الا من الاخ الشيشاني جزاك الله خير اختي |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:04 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd