نواف الله عليــــــ 2000ــك . شلهوب انت شمعه لن يخفيها الظلام ... !!!!
.. : بسم الله الرحمن الرحيم : ..
:
:
:
نواف بندر التمياط
الله عليك 2000 وتسلم رجليك 2000
امتاعك الـ2000 وكذلك ابداعك
هذه حقيقتك ايه الفتى الذهبي الابداع له علاقه بك والفكرايضا فانت لاعب كبير لايختلف عليه اثنان الاختلاف ان كان فهوا لتراجع مستواك في عز عطاك تراجع تبكيه العيون لسبب يخفى على الجميع وان تكلمنا عن الفتى الذهبي فأنا اقول عيون ولاصلت على النبي حسدوك يانواف نواف اثق بك واعرفك عز المعرفه انك تريد ان تعطى وتريد ان تكون كا السابق نواف الذهبي وتريد ان تعود بقوه كما عرفناك ولكن انت من يعلم السبب ان كانت عين الحسد توقفك لا اتخيلك يوما خارج الزعيم لاسباب فنيه ولم اتخيل هذا اليوم ان يكون قريب فهل انت هكذا .
لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود
......:: نواف الذهبي ::....
في قلبي زهرة .. لايمكن لأحد أن يقطفها
بل حبنا لك يجنيها
عودتك قريبه ونحن وياك قلبا وقالبا فلاتتوقف وان انتقدك القليل فلك العوده بأذن الله فما جاك من اصابات يجهلها كمان القليل فلا تكن لهم لقمه صايغه متى ما اردوا النيل منك وصلوا لما ارادوا
وعدتنا وسنكون في انتظار وعدك لمعرفتنا في وعودك الاصيله التى تجي من اهل القول والفعل
ولايهمك صوت النشاز فا اصواتهم لن تكون الا اصوات في الهواء
لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها
ننتظرك على الموعد ايه الذهبي الاصيل والله يوفقك وتعودلنا وللاخضر كما عهدناك
...:: الشلهوب ::...
انت لك الود ولك منا الحب ولك منا الاحترام لانك اسعدتنا ولن نكون انانيين بل سنكون معك في كل وقت وفي لحظات ابداعاتك القادمه ولك الود فنحن لك كا الاسره الواحد يا ابوبندر فتذكر محمد انـ :
كل الظلام الذي في الدنيا لا يستطيع أن يخفي ضوء شمعة مضيئة
فانت شمعتنا التي لن تنطفي
نتظرك على موعد المنصات القادمه بأذن الله فلكل الصولات والجولات كما مضى لك من الاهداف فعلا الموعد نلتقي
... :: ...
.........
العاقل يفهم من غمزة يا محمد ونواف
فنريدكم احلى اثنين في وسط الزعيم مجتمعين وان كأن احدكم يلعب والاخر له يشاهد
::::::::
,, شبكة الزعيم ؛؛
:::::::
كل من يعمل فيها كمشرفين واداريين
جهودكم المبذوله والراقيه تسعدنا كثيرا
فعوافي عليكم على كل الجهود الدائمه والرائعه التي ارتقت بالمنتدى لااوائل المواقع
""""
كل عام والجميع بخير
\
/
\
/
\
ونلتقي لنـــرتــقي احــبـــه يجـــمـعنــا al zaeem
1998 
الوضع العادي
