في البداية الموضوع يخص البيت الهلالي
وأؤكد لكم أن الموضوع لم يخرج عن الهلال ولا عن شؤون الهلال
.
.
.
يعاني البعض من البشر حب الظهور بمناسبة أوبدون مناسبة فهناك من يمتلك هذه الهواية وهي ظاهرة ( الترزز ) في الصور
وفي الوقت الراهن تزداد هذه الظاهره انتشاراً حتى وصلت إلى ( الإحترافية ) .
الترزز ( فن ) إجتماعي يحتاج لسنوات حتى يتقن خاصيتها بحرفنة وإتقان ,,, فربما يكون الترزز نابع من إحساس بشري
صادق تجاه نفسه
في إعطاء ذاته شعوراً بالأهمية , أما ( المسئولية ) فهو يخشى منها لأنها ستأخذ من قته الذي يحاول أن يقضيه في ( الفلاشات ) .
حب الظهور يأخذ أشكالا عديدة ومقصده واحد ... وهو ( تحقيق غايات ) ربما يكون تحقيقها غير ممكن بالشكل الإعتيادي .
وأقسى أنواعه هو ( الظهور على ظهور الغير ) بحيث يحصل على مكان غيره ممن هم أولى وأجدر بالظهور , ولكن تواضعهم
وعدم المبالاة للظهور هو ما يعطي ( المتررز ) المساحة الكافية للترزز .
ومن أسس الترزز في مجتمعنا :
أولا أن يكون مبتسماً دائما لعدسة الكاميرات .
ثانيا يكثر من لبس ( الغترة ) بدلا من الشماغ .
ثالثا أن يشعر بعد الفلاشات بالسعادة والرضا والإبتهاج .
فمن تتحقق لديه هذه الأسس فهو ( متررز من الدرجة الأولى )
حقيقة لا أعلم مالهدف من ظاهرة ( الترزز ) فربما يكون مرض نفسي أو شعورا بالنقص ويريد أن يظهره بالفلاشات .
والمصيبة إن عدت إلى خدمات بعضهم فستجده إما مقصراً في واجباته أو أن ليس له مكانة كبيرة في المكان الذي ينتسب له
ولذلك فهو يعوضه بالظهور بمناسبة وبغير مناسبة .
نتمنى أن تختفي هذه الظاهرة سريعاً لأنها لا ترتقي بمفهوم التعامل مع وسائل العصر الحديث , وتقلل من قدر ومكانة المترزز إجتماعيا .
ومن أمثلة الترزز
ملاحظة
أنا لا أستقصد الإعلامي ابراهيم الفريان ,,, لأن هذا الرجل يعترف بأنه يعشق الكاميرات والفلاشات , والإعتراف بالحق فضيلة
نتمنى ان تزول هذه الظاهرة الغريبة من مجتمعنا ,,,
وخاصة بـ(
البيت الهلالي) .
لأن القريب من البيت الهلالي يعرف مقصدي جيداً ,,, وللأسف أصبح الهلال أساسا لترززهم في وقت ابتعاد سيدهم
ولولا الفلاشات لما بقوا في البيت الهلالي يوم واحد
.
.
.
@
سحايب @
** بعد مهاترات [ الجار ] واعتراضهم على قرارات الحكم [ خليل جلال ] توقعت كأسوء الإحتمالات أن خليل جلال بالفعل ظلم النصر
في لقطة لا تستحق الإثارة , ولكن بعد مشاهدتي للقطات التي أثير حولها مسلسل ( ظلمتونا ) تأكدت بعدها أن الحالة النفسية
التي يمر بها نادي الجار وصل إلى مرحلة الـ( خبث ) .
** أتوقع بأن اللاعب الجديد ( ليلو ) سيكون مكسب كبير لنادي الهلالي ولكن الحقيقة التي يجب أن نعلمها نحن جمهور الهلالي بأن
هذه الصفقة كانت ( رمية من غير رامي ) من قبل إدارة الهلال التي لم توفق في مفاوضاتها مع من تريد وكسبت صفقة ( ليلو )
كبديل عن الصفقة التي لم يتمناها معظم مشجعي الهلال ( كالون ) .
** دعوني أنصف الأستاذ ياسر الطلاسي الذي طالما تمنيت أن أراه ( مدير العلاقات العامة ) , فبعد إبتعاد ( الأستاذ مشعل الربيعان ) والذي
بالفعل إبتعاده خسارة للعلاقات العامة إلا أني توقعت بان أرى ياسر الطلاسي على هذا المنصب بعد مشعل الربيعان ,
ولكن يبدو أن الأعزاء في البيت الهلالي يرون غير ذلك ..
** تحية شكر وعرفان لـ( هيبة ) شبكة الزعيم صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن ثامر .
وكذلك للجندي المجهول (
المــalmojــوج )
ولشعلة شبكة الزعيم (
الوليد )