السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احلى تحيه للجميع الأعضاء والزوار والمشرفين

سأكون محايد ومدافع عن الإنسان وعن النفس البشريه

وليس تعصباً لن هذه الحاله جاءت من شخص من الجمهور النصراوي بإتجاه

الإنسان قبل ان يكون حارس مرمى زعيمنا المحبوب محمد الدعيع ......

البصر نعمة من نعم الله التى وهبنا إياها نحمده ونشكره على جزيل عطاياه اللهم لك الحمد والشكر ......

بدأت هذه الظاهره الدخيله على الرياضه السعوديه التى لا تتماشي
مع روح التنافس والاخلاق الاسلاميه
والتسامح وكأن موجه الليزر لسان حاله يقول اهم شيء الهدف يجي والحارس عساه العمى

تفشت هذه الظاهر كثرت اصبح الناس جميعاً
يشتكون في الشوارع ازعاج بالليزر في الاماكن العامه
في المدارس وايضاً من نوافذ العمائر تجاه الماره ومن الماره للنوافذ للأغراض ساقطه..

لم أنوي التطرق من قبل لهذا الموضوع
لأنه اعطي حقه بشكل مفصل
ونوقش من خلال المنتديات والبرامج الرياضه في القنوات
ولكن من خلال متابعتي لمباراة
التعاون والرائد في الدقائق الاخيره وجهة اشعة الليزر لحارس مرمى التعاون

حادثه مشابهه لمثل ماتعرض له الكابتن ابو عبدالعزيز
ولكن هذه المره في القصيم وليس في الملز

يعني الموضه انتشرت .....................
تذكرت حينها المقوله من أمن العقوبه اساء الادب

من يحمي الحراس واللعيبه من هذه الاشعه
اذا كانت لجنة الانضباط تغط في سبات عميق..
أو انها تنظر الى مدرج واحد وتنصت جيداً لصوت
هذا الجمهور وحتى لو لمعت شاشة الجوال لقالوا ليزر

هل سيعاقب جمهور الرائد وفريق الرائد ويستثى من ساهم في انتشار هذه الظاهره

اين الجهات الامنيه أليس هذا الفعل من الاعتداء بشكل او آخر

اين دور الحكام ومراقب المباراه وتقريرهم عن هذه الاشعه

في الختام يجب ان تعاد النظره من المسؤلين عن الرياضه في هذا البلد
بلد الحرمين الشريفين ويعمل قانون لمثل هذه الحركه وعقوبات صارمه


اتمنى ان لا نشاهد هذه الاشعه في قادم الايام وتقبلوا فائق احترامي وتقديري

ماعندك احد الجماهير الخارجيه

لو واحد حط ليزر على الاعب ,’ على طول يجبونه

هنا ماعندك احد والله

ياحبيبي

اصلا حركة الليزر قلة ادب اليوم لابس الهلال ونا طالع من ماك

شباب ولعو علي ليزر صحيح بس موب قوي

لاحول ولاقوه الابالله

اساسا حركة هذي مالها داعي وهي قد تسبب الخساره

شكرا لك .

شكراً للأخوان جميعاً على المرور والتعليق

نقاط من محاضرة الشيخ الحجيلان في نادي الهلال

قال الشيخ الحجيلان: يجب أن لا تخرج الرياضة عن الإطار المرسوم لها من التنافس الشريف والمحمود محذراً في الوقت ذاته من التعصب والإيذاء للآخرين بالاعتداء والكلمة النابية.

وأوصى في معرض حديثه إلى التحلي بالروح الطيبة والتزام الأخلاق الإسلامية داخل الميدان وخارجه مؤكداً أن ذلك هو خلق المسلم المعتدل.

مشكور ويعطيك العافية

في محل يبيع هالنظارات

مشكور