أقدم المدعو/ هلال بن زعيم على دعم المسيرة الشبابية في المملكة في مجلاتها كافة : الثقافية والاجتماعية والرياضية وتقديم النماذج المثلى إداريًا وفنيًا ، خاصة فيما يتعلق باللعبة الشعبية الأولى على مستوى العالم ( كرة القدم ).
فقد أقدم الجاني على دعم المنـتـخبات الوطنية بأعظم اللاعبين مهارة ، وأكثرهم عددا، مما ترتب عليه رفع علم المملكة عاليًا في المحافل القارية والعالمية والخليجية أخيرا .
ولا شك أن هذا فساد عظيم ، سوّلت نفس هذا المجرم الأمّارة بالسوء ( أستغفر الله ) الإقدام عليه.
وحرصًا من اتحاد الكرة الموقر على استـتـبـاب الدجة في الحركة الرياضية والقضاء على المبدعين الذين يرتقون منصات التتويج ؛ فقد قرر الاتحاد الحجر على الطاقم الأساسي من لاعبي هذا النادي في معسكرات : 1) بعيدة ، 2) مملة ، 3) طويلة
وهذا المواصفات كفيلة بتدميرهم جسديا ( بالإرهاق) وتحطيمهم نفسيا (بانقطاعهم عن أسرهم وتكبيل تحركاتهم) ، وأهم ما يرجوه الاتحاد سقوط{الزعيم} من سدة الإمبراطورية الكروية بحرمانه من تلك النجوم أطول مدة ممكنة وخسارته أكثر من
000 35000 ر. س (خمسة وثلاثين مليون ريال سعودي ) صرفها على إعدادهم أو استقطابهم .
واتحاد الكرة إذ يعلن ذلك ؛ ليؤكد للجميع حرص أمانة !! [سعيد جمعان الغامدي] على استمرار الانحدار والكيل بالمكيالين الذي ورثه من سلفه ابن دهام ، ويحذّر في الوقت نفسه هذا النادي..
وقد أعذر من أنذر