12/02/2002, 01:10 PM
|
نائب رئيس مجلس الجمهور الهلالي في الشرقية | | تاريخ التسجيل: 13/01/2002 المكان: في اي مكان يتواجد به الهلال
مشاركات: 6,045
| |
قصه حقيقيه ولا في الخيال حدثة في مدينة الدمام هذه القصه كتبها صاحبها وأرسلها الينا لكي نقراء ما حدث له في هذه القصه , تقول القصه ان احد ابناء هذا الوطن المعطاء حدث له حادث سياره منذو اكثر من ثلاث سنوات ونتج عن ذلك الحادث كسر في العمود الفقري مع فقدان التحكم في السبيلين أعزكم الله وأثناء هذه الفتره كان يعاني من الآلام مايكفي جراء استئياء وضعه الصحي حيث حصل على تعويض من عمله وقد سخر هذا التعويض لأبنائه وزوجته وقام بتزويج الأبن الأكبر وجلب له سياره وأستأجر لهم شقة أكبر لكي تسعهم فبعد كل هذا فما كان رد الجزاء من أسرته سوى استقلال وضعه الصحي كمعاق بقيامهم بتقديم طلب المساعده عن طريق بطاقة المعاق الخاصة بي وذلك بتقديمها للاماره والمشايخ والتجار وهذا امر لم يحــــــــتمله ولم يرضى به 0
علما أن المساعدات التي تصلهم لا أرى منها أي شيء والأمر لا يتوقف عند هذا الحد بل أود أن تتخيل أمامك ايها القارىء وأنا أب لثلاثة أولاد وزوجه , وتقوم الزوجة بأهانته ومعها ابنها الأكبر بالعصيان وحث اخوته على عصياني ومعاملتي كسجين حتى أن الأمر وصل الى قيام الأبن الأكبر بضرب ابيه والتلفظ عليه بكلمات لايقولها شخص لزميله فما بالك بأبيه وماهو أدهى وأمر ايها القارىء هو انني انا الأب حضرت الى الجمعية بحكم أني معاق لكي أجد العلاج الطبيعي وقد أحلت على أخصائي نفسي بالجمعيه ( دكتور بالجمعيه ) فأستغلوا الوضع فقاموا بزيارة الأخصائي الاجتماعي والمشكله تكمن في أن الأحصائي النفسي قام باعطائهم خطاب يقول فيه أني خطر على نفسي وعلى المجتمع 0 لقد قامت اسرة المذكور بالشكوى لدى الشرطه وقد تم استجوابه وتم تحويله الى مستشفى الأمل بالدمام للتأكد من صحة الشكوى ودليل عائلته الخطاب الذي بحوزتهم وذكر صاحب الرساله انه لما جلست مع دكتور المستشفى أقر بأنني ليس بي أي شيء ولا يوجد أي مشكله في سلوكياتي فما مرت ساعتان الا وأنا على باب شقتي فلما رأوني لم يفتحوا لي فمكثت في الشارع الى اليوم الأخر جالسا على الكرسي الى أن رآني أحد الجيران فأخذني وأدخلني بيته فلما عرف بالموضوع وهذا في بداية شهر رمضان المبارك 1422 هـ وحتى تاريخه وأنا خارج المنزل كل يوم وأنا أنام عند أحد الجيران فقد حرموني جميع حقوقي كأب ( بالعصيان والضرب) وكمعاق ( بحجز السرير الكهربائي و الكرسي المتحرك الكهربائي واصرارهم على بيعها وأنا بحاجتها علما أني حصلت عليها عن طريق سمو سيدي أمير المنطقه الشرقيه)
[SIZE=3]علما بأن راتب الولد الأكبر (4800)ريال شهريا وهو موظف في حرس الحدود وقد قام ببيع سيارتي الخاصه دون علمي , وهذا يا مسلمين قليل من كثير فكم أود أن تجعل حالتي أمام ناظريك وترشدني على ما أفعل فقد تعبت وأريد أن ارتاح بعد كل هذا العناء والجفاء من أسرتي 0
هذه القصه امامكم ايها المسلمون من صاحبها الذي ارسلها لي , اهل يعقل أن تصل الأمور الى جفاء تلك الأسره بعائلها الذي لم يبخل عليهم بأي شيء كما ذكر في قصته
وهو يريد الأن عمل يؤخذ عليه أجر يأكل ويشرب ويسكن منه في مدينة الدمام وهاوتف المذكور هو وعائلته لديء ولداء امام الجامع بالحي 0 |