![]() |
عيد الحب غدأ ؟؟؟؟؟؟؟؟ الى جميع أخواني فى شبكة الزعيم وارجواء المعذره على نشر هذا الموضوع فى موقع الجمهور الهلالي ولكن للمحبه القلبيه الصادقة لهم ولاكثره الزوار هنا أحب ان انقل لكم خطر هذا اليوم وانقل لكم خطاب اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول عيد الحب تؤكد:. عيد الحب من الأعياد الوثنية النصرانية ولا يحل لمسلم أن يفعله وحول الاحتفال من قبل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14/2 من كل سنة ميلادية والمسمى بيوم الحب (فالنتين داي), ويتهادى منه الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون بعضهم وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها قلوب وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم أجابت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بما نصه: أولا: الاحتفال بهذا اليوم؟ ثانيا: الشراء من المحلات في هذا اليوم؟ ثالثا: بيع أصحاب المحلات (غير المحتفلة) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم؟ وجزاكم الله خيرا. وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة - وعلى هذا أجمع سلف الأمة - أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما: عيد الفطر وعيد الأضحى وما عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخص أو جماعة أو حدث أو أي معنى من المعاني فهى أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء لأن ذلك من تعدي حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه، وإذا انضاف الى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا اثم الى اثم لأن في ذلك تشبها بهم ونوع موالاة لهم وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال (من تشبه بقوم فهو منهم)، وعيد الحب هو من جنس ما ذكر لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر ان يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ بل الواجب تركه واجتنابه استجابه لله ورسوله وبعدا عن أسباب سخط الله وعقوبته، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكل أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية لله والرسول والله جل وعلا يقول: (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب). ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله ولا سيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد، وعليه ان يكون فطنا حذرا من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقارا ولا يرفعون بالإسلام رأسا، وعلى المسلم ان يلجأ الى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها فإنه لا هادي ولا مثبت إلا هو سبحانه وبالله التوفيق, وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن قوم من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم ، كما جاء في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم ، قلنا يا رسول الله : اليهود والنصارى ، قال : فمن؟! ) ( أخرجه البخاري في الاعتصام بالكتاب والسنة ، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم لتتبعن سنن من كان قبلكم 8/151 ) . ( ومسلم في العلم باب إتباع سنن اليهود والنصارى 4/2054 ) . نقل من بعض المنتديات أخواني نرجوا الحذر ونسأل الله العافيه يارب |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... جزاك الله خيراً أخي الغالي الوليد على هذا التنبيه الجيد ونسأل الله العلي القدير أن يجعله في ميزان حسناتك .. آمين |
جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا جزاك الله خيرا |
جزاك الله كل خير واني استغرب من لأعضاء عدم الرد والتأيد لأخي الوليد فعجبا أمور الدنيا تكثر الردود والنقاشات أما أمور الآخره فنمور مرور الكرام الله اكبر ................انا لله وانا إليه راجعون |
هل تعلم ماقال العلماء بشر قد قرب أعلم ان هذا المكان ليس له صله بالموضوع لكن نحن مسلمين وغالبيتنا تساهل بهذا الأمر وجعله عيد ثالثا فقرء ماذا قال العلماء فيه : من فتاوى العلماء المسلمين حول عيد الحب : فتوى فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : السؤال : فقد انتشر في الآونة الأخيرة الاحتفال بعيد الحب - خاصة بين الطالبات - وهو عيد من أعياد النصارى ، ويكون الزي كاملا باللون الأحمر الملبس والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء .. نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا العيد ، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور والله يحفظكم ويرعاكم ؟ فأجاب حفظه الله : الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه : الأول : إنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة . الثاني : أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح _ رضي الله عنهم _ فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه وأن لا يكون إمعة يتبع كل ناعق . أسأل الله أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه . والله أعلم . ************************************************************** فتوى الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين في الاحتفال بهذا اليوم : سئل فضيلته : انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب ( يوم فالنتين ) وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير ، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء ، ويرتدون الملابس الحمراء ، فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد جزاكم الله خيراً . فأجاب حفظه الله : أولاً : لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة ، لأنه بدعة محدثة ، لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) أي مردود على من أحدثه . ثانياً : أن فيها مشابهة للكفار وتقليداً لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهاً بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) . ثالثاً : ما يترتب على ذلك من المفاسد المحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات ، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها ، ولا يبرر ذل ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح ، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها . وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركاً لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم . ا.هـ. ****************************************************************** فتوى اللجنة الدائمة كما سئلت اللجنة الدائمة سؤالاً حول هذا العيد هذا نصه : يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14/2 ، من كل سنة ميلادية بيوم الحب ( فالنتين داي ) ، ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون بعضهم وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها قلوب وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم فما هو رأيكم ؟ فأجابت اللجنة : ... يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله جل وعلا يقول : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) . ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لاسيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطناً حذراً من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقاراً ولا يرفعون بالإسلام رأساً ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . ---------------------------------------------------- اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء . وفي الختام ننصح الأخوة بما يلي : 1- حث خطباء المساجد للتنبيه وتحذير الناس وتوضيح هذا الموضوع لإمام المسجد وإخباره بقرب حلوله مع إرفاق فتوى اللجنة وفتوى الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين - غفر الله له - ، وكل شخص يتكفل بإمام مسجده لإيصال الخبر له ، ومن المؤكد أن من الأخوة أئمة مساجد فلعل الذمة برئت بإخبارهم عند قراءتهم هذا المقال . 2- كل معلم ومعلمة عليه أمانة توضيح صورة هذا العيد وتنبيه الطلبة والطالبات لذلك وأنهم مسؤولون أمام الله غداً وبيان التحريم عن طريق فتوى اللجنة وكل ذلك لابد أن يبدأ قبل أسبوع حتى يستفاد من الحملة . 3- تنبيه أهل الحسبة وتبليغ مراكز الهيئات عن المحلات التي تبيع هدايا خاصة لهذا اليوم أو تحمل صوراً تدل على ماهية الهدية وطريقة تغليفها . 4- كما أنه على كل إنسان أن يقوم بمهمة التوعية بين أهل بيته ومن كان له أخوات مدرسات أو أخوة فليبلغهم بالأمر فكثير من الناس يجهلون هذا العيد وماهيته . نسأل الله تعالى أن يحفظ المسلمين من مضلات الفتن وأن يقيهم شرور أنفسهم ومكر أعدائهم إنه سميع مجيب . وصلى الله وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . . |
الله يجزاك خير ياخوي... بس للاسف اليوم شفت كم محل كلها زحمه .. ومادري هاللي يشترون فاقدين عقولهم بهاللحظه.. والا من التقليد الاعمى للغرب ... الله يهدي شباب وبنات المسلمين... |
جزاك الله خير وللمعلومية ان المباركة بهذا العيد يعتبر تقديساًَ للمسيحية. كفانا الله وأياكم الوقوع بمثل تلك التفاهات |
الله يجزاك خير ياغالي على تنبيهك واجتهادك بالفعل لابد من ان يحذر الجميع وان ينتبهو لمثل هذه الامور |
جزاك الله خيرا |
جزاك الله خير الله يجزاك خير وماقصرت وانا ترى جاي متحمس علشان ارد عليك بس يوم شفت التفاصيل حمدت الله اللي موقع الزعيم واعضاءة بخير والله يديم علينا نعمة الاسلام |
الله يجزاك خير |
جعلها في موازيــن أعمالك إن شاء الله .. |
جزالك الله الف خير اخي الوليد ... والله يحمي شباب المسلمين من هذا اليوم !!!! |
جزاك الله خيرا |
جزاك الله خير .. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:21 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd