مساكين عدنان جستنية وابوهداية وعلي حمدان وغيرهم من بائعي الضمائر الذي استعبدهم البلوي بالمادة ليلمعوه ويسيئو لغيره.



فبعد سحلته من رجال الهلال جزاء ما اقترفت يداه، لم يعد لهؤلاء دور في الصحف.

فلاهم صحفيين ولا يملكون فكرا ولا مبدأ ، وانما تلميعوبيع ضمير مقابل مبالغ مالية وهبات ستنقطع من الآن فصاعدا لأن صاحبهم قد رمي في المحرقة، ولم يعد له قيمة اجتماعية ولا رياضية .

واننا اذ نأسف لما آل اليه حال هؤلاء لنذكر بأهمية العيش بكرامة حتى لايصاب الانسان بمثل ما أصابهم.


وعليه نحذر من تسول له نفسه العبث مع الزعيم الازرق بأن هذا سيكون مصيره والله الهادي الى سواء السبيل