نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - تحذير وتشجيع للكابتن / طارق التائب ؟؟!!

بسم الله الرحمن الرحيم

اتمنى من الكابتن / طارق التائب أن يكون حذر خلال المباريات المتبقية في البطولة العربية لأن المباراة القادمة للهلال امام الاتحاد والجميع يعلم ولايخفى على أحد أن رئيس الاتحاد منصور البلوي لايملك ذرة من اخلاقيات كرة القدم والمنافسة الشريفة لأنة يعلم أنة لو التزم بأخلاقيات كرة القدم فإنة لن يجد لة ولا لفريقة مكان بها . فالبقاء بكرة القدم للأفضل وليس للأسوأ .
فلذلك ثقوا ان شخص بمثل أخلاقيات البلوي لن يفوت تلك الفرصة وسوف يبحث لاعب من بين لاعبي احد المنتخبات التي سوف تقابل المنتخب اليبي في ماتبقى لة من مباريات في البطولة العربية ليكلفة بإصابة طارق التائب ويدفع لة
( المقسوم ) .
فمن يملك اخلاقيات البلوي لن يدع تلك الفرصة تفوت علية .والجميع يعلم انة اي البلوي صاحب سوابق عديدة ومنها على سبيل المثال لا الحصر عندما قدم مبلغا من المال لوليد عبد ربة لاعب الاهلي ليتكفل بإصابة سامي الجابر قبل لقاء الاتحاد وتكفل وليد عبدربة بالموضوع وكان للبلوي ما اراد
والامثلة كثيرة التي تثبت على رئيس الاتحاد تورطة بالعمل خارج المستطيل الاخضر لعرقلة الزعيم قبل اي مباراة لة مع الاتحاد حتى ولو لزم الامر ابعد من التخطيط لإصابة لاعب مهم في الفريق الهلالي والمجال هنا لايسمح بسرد كل تلك الامثلة .

ولذلك اتمنى من الكابتن طارق التائب اخذ الحيطة والحذر . وعلى الجمهور الهلالي دعم اللاعب طارق التائب وعدم مطالبة الكابتن طارق بعدم اللعب مع منتخب بلادة فالجميع يتذكر موقف الاخوة في ليبيا في نهائي الدوري العام الماضي عندما كان للمنتخب الليبي مباراة وسمحوا للكابتن طارق باللعب مع الهلال لاهمية المباراة . فاليوم لابد أن يرد الشعب الهلالي الوفي جميل الاشقاء الليبين وعلى رأسهم المهندس / سيف الاسلام القذافي .الذي وقف مع طارق التائب وسمح لة بمشاركة الزعيم رغم وجود مباراة لمنتخبهم الوطني

وهنا أرجوا من كافة الأعضاء الكرام أعضاء منتدى شبكة الزعيم توجية رسائلهم للكابتن طارق التائب وأن يطالبوة بأخذ الحيطة والحذر وأن يعلنوا هنا وقفتهم معة ومؤازرتهم لة وللمنتخب الليبي الشقيق ( بعد منخبنا الوطني ) وأن يطالبوة بأن يبذل كافة جهدة حتى يحقق المنتخب الليبي الشقيق الميدالية الذهبية إن لم يحققها منخبنا المنتخب السعودي . حتى ولوكان الثمن غيابة عن مباراة الاتفاق والاتحاد ( لاقدر الله ) .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
.