نعم أضرب بقوة فأنت الزعيم أضرب بقوة فأنت البطل
ومن للفوز غيرك يازعيم المجد يازعيماً عاداته التغني بالأمجاد
لاترحم ولاتقتنع بالقليل فهم أقل من أن نسايرهم ونتماشى مع مايريدون
ألجم أفواه الجهال وأفواه المغرر بهم وأفواه من لايعرفون من الكرة إلا أسمها
فأنت الفن وأنت الطرب وأنت الإبداع متى ماحضرت ومتى ما استوعبت أنك الزعيم
الزعيم الذي لايقهر الزعيم الذي وإن هزم في مرات قليلة تجده شامخاً وتجده الأفضل
الزعيم الذي لن يصلوا لما وصل إليه الزعيم الذي لن ينسوا ماذا فعل بهم
الزعيم الذي دك حصونهم وقال للبطولات لاتذهبي لغيري
نعم أنت زعيم الأندية وليضرب برأسه الأرض من يغالط الحقائق.
نحن لم ولن نكون كغيرنا ممن يحاولون تزييف الحقائق وممن يحاولون إشهار أنفسهم
وناديهم بالكذب وبالصحافة الفاسدة المرتشية واللتي باعت شرف ما أتُمنت عليه
وباعت ضميراً كان في مامضى حياً!!!!
نحن نتغنى بتاريخ لن يطمسه المزيفون نتغنى بأمجاد لم تتحقق لغيرنا
لذا يازعيم دك حصونهم وتلاعب بهم وبأعصابهم وبجماهيرهم الغبية واللتي تصدق
مالايصدق والسبب أنك لم تدع لهم فرصة لكي يثبتوا ولو لأنفسهم أنهم منافسون
بل أنهيت كل أحلامهم في مامضى من منافسات وقضيت على أمل كانوا يرقبونه.
أنت الزعيم ولاغيرك أنت الكبير(بعد الله ولاغيرك) أنت البطل ولاغيرك
نريدها للتاريخ لاأكثر لأننا الأفضل
نريدها مدوية لكي يعرفوا قيمتهم ولكي يرضوا بواقعهم الأليم
أثبت لهم أنك وإن مرضت قليلاً لاتموت بل ترجع متى ما أردت أن ترجع
لذا يا زعيماً كان وظل ومايزال وسيبقى بطلاً رغماً عنهم ألجم أفواههم
واسحقهم ونحن خلفك.
الوضع العادي
