نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - نتحداك .. بتاريخنا ’’ بأمجادنا ‘‘ بحاضرنا ومستقبلنا ‘‘ نتحداك يامــــنصـــــور

بسم الله الرحمن الرحيم ..

سلامي الذي أحمله إليكم ,, فيه من المحبة بالقدر الذي به ينبض قلب سامي عشقا للهلال ولجماهيره ..

أحبتي ..

هاهو (( عاشق الفلاشات )) يجدد تحديه لنا ويحاول إستثارتنا ... هاهو (( عاشق الأوهام )) يواصل غمزه ولمزه تجاه
نجومنا .. هاهو (( منصور الإتحاد )) يريد جلب الأنظار تجاهه بعد أن خفت صيته خلال مامضى من فترة ليست بالطويله ..
ولكن هو كالسمكة التي لاتستطيع أن تعيش بلا ماء .. فمنصور بلا إعلام من خلاله يمارس هوايته التي هو من غيرها
لايساوي شيئا ...

قصة جديده من قصص ألف ليلة وليلة التي هي من تأليف : منصور البلوي

وهم جديد يعيشه .. ومعه جمهور الإتحاد الذي أصبح لديه حماية ضد الصدمات .. فمنصور يغرقهم أوهاما وهم يصدقون .. وفي نهاية قصته يتفاخرون بأنه قال كذا ’’ وتحدث عن كذا ... فعلا (( الرجال )) أقوال وأفعال .. ولكن أين هم الرجال؟؟ ..

سؤال ليس له إجابه في قاموس الواهم والمتوهم .. سؤال سيحتار معه عاشق الفلاشات .. وإجابته لن نجدها عنده ومنهم على شاكلته ..

من حقه الكذب .. ومن حقه أن يحلم .. ومن يحقه أن يصرح .. ومن حقه أن يغمز ويلمح .. ولكن ’’ كل هذا بجانب .. واسم الهلال بجانب آخر ..
من هو منصور البلوي ؟؟؟ من هو هذا الذي يتحدث بهذه الطريقة عن هلالنا وعن رجاله ؟؟ كائنا من كان ,, ليس من حقه ذلك .. وليس من حقه أن يتغنى على أفعاله القذرة ..

كما أنه من حقنا الرد عليه .. ولكننا نحن بنو هلال .. ليس من عادتنا أن نتعب أنفسنا بالنزول درجات وسلالم حتى نصل إلى مستوى عقله وتفكيره .. فكما سبق وأن قلت .. نحن الرجال ,,, إن تحدثنا .. فبالخير وبالرجولة نتحدث .. وإن صمتنا .. فسكوتنا شموخ وعزة .. أما غيرنا ممن هم من الطريق الآخر .. إن تحدثوا فبأبشع الحديث ينطقون .. وإن سكتوا فهذه منهم حسنة ..
عودة إلى قصته الجديده التي خرج بها علينا .. وهي قصة الاعب الـــ(( عزيز )) على قلبه ,, هنا استفسار يطرح نفسه ... كثيرون هم الأعزاء على قلبه ... فعشرات الأسماء التي ألمح إليها بنفس هذا الأسلوب القذر .. وفي النهاية .. (( لا حس و لا خبر )) .. عموما لن أطيل أبدا :

سأكتفي بقول ... نتحداك .. نتحداك .. نتحداك ... ونتحدى كل من هم على شاكلتك .. ونتحدى كل من يريد أن يجعل من الهلال طريقا ممهدا للوصول إلى ماتربو إليه نفسه ...
فنجومنا الذين (( تحلم )) بهم في يقظتك وفي منامك .. (( تحلم )) بأن يكون في فريقك أحدهم .. لن تصل إليهم .. ولن تستطيع فعل ما تريده .. فرجالنا إن أرادوا تحقيق أمر .. وصلوا إليه ... ولن يقف منصور ولا غيره عثرة في طريقهم .. هل وصلت الرسالة ؟؟؟

وفي النهاية أقول : هنيئا لهلالنا برجاله .. وليس لغيرنا سوى التحسر على ماعندهم ..