موبايلي إختصرت المسافة بين النادي وجماهيرة بثقافة جديدة والحفل المرتقب لهذه المناسبة ..
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
ثقافة جديدة تطرحها هذه الشركة الرائدة بمفهوم تجاري حضاري أخلاقي
ثقافة إحتاجها المشجّع الرياضي العربي منذ زمن بعيد ولكن لم يجد من يقدّمها
له قبل أن تأتي موبايلي لتبدأ زراعتها في عقول خصبة ومتعطشة لإحتواء
مثل هذه البذور ،،
- موبايلي الهلال -
الجميع استبشر الخير بهذه الشراكة الإستراتيجية لأنها ستزيح الكثير
من الإشكالات وسوف تكون نقلة نوعية في عالم الرياضة السعودية ..
وجميعنا سعدنا بتوقيع نادي كبير كـ الهلال مع شركة كبرى كـ موبايلي
وننتظر الحفل المرتقب الذي يدشّن هذه الشراكة والذي
من المأمول والمأكّد أن يكون بحجم التطلّعات ،،
وستكون إنطلاقته إدراكـ للمشجع الهلالي بأهمية هذه الشراكة
ودافع له للمساهمة في إنجاحها ..
- إذا كنت هلالي فأنت حتماً مسئول -
في الماضي القريب كان الداعم الرئيسي للفريق من الجمهور
يقتصر على من يتواجد داخل الملعب أثناء المباريات ..
وفي حاضرنا هذا إختلفت المفاهيم بإختلاف الإمكانيّات
وأصبح هناكـ حلقات وصل كثيرة ،،
وأهمّ هذه الحلقات الحلقة الدائمة التي تربط الشخص بناديه
وإن جاز التعبير > العاشق بعشيقه < ..
وموبايلي جسّدت نفسها لتكون هي الحلقة الأهم ولتكون جسر المحبّة
بين العشّاق الهلاليين وبين رفعة ناديهم ونجاحاته ..
وألقت المسئولية على عاتق كل هلالي من شأنه أن يرتقي ويفتخر بميوله
وما أجملها من مسئولية عندما يراودكـ الإحساس أنّكـ قدّمت شيء
تجاه محبوبكـ .. فـ شكراً موبايلي ،،
- أينما كنت ومهما كنت تستطيع أن تدعم ناديكـ -
مع موبايلي لن يعتمد الهلال على هبات وإعانات من أصحاب النفوذ ..
بل سيعتمد على مدى حجمه وحجم محبّيه ،،
بالعدد .. نحن الأكثر ،،
وبالعزائم .. بحجم عشقنا تطغى عزائمنا ،،
فكم من الوقت إنتظرنا لنستغل كثرتنا وعشقنا إستغلالاً إيجابياً
إستغلالاً يقدّم للنادي المنافع الكبيرة ..
والآن حان الوقت لتقديم مالدينا بعد أن سنحت الفرصة لجميع
عشّاق الزعيم ..
ومن أجل الهلال فقط .. سأردد لخمس سنواتٍ قادمة :
فلتحيا موبايلي ،، وأهلاً موبايلي
.
.