ما أشبه الليلة بالبارحة والدليل مباراة الأنصار
 

بسم الله الرحمن الرحيم


هاردلكم يازعماء على النتيجة الغير متوقعة إنه الحظ ولا أي شيء غيره فمن غير المعقول أن تضيع هذه الأهداف المحققة فأربع كور في العارضة غير إنفرادة الصويلح والقحطاني بالمرمى وغيرها الكثير والكثير يعني النتيجة الحقيقية 8-2 إنها الحقيقة الحظ السيء ملازم للزعيم من مباراة الوحدة سواءً المباراة التي أقيمت في أبوظبي أو في الرياض , ولكن لأننا جماهير عاطفية أكثر من اللازم أخذنا نطالب بإبعاد هذا اللاعب وذاك برغم أن الفريق يحتاج إلى حظ فقط , في إحدى السنوات تلقى الزعيم ضربة قوية من الرائد3-0 بقيادة الثنيان وسامي والغشيان والتيماوي وهذه الأسماء نعرف مكانتها لدىجماهير الزعيم وبرغم هذه الهزيمة القاسية إلا أن زعيم أسيا سيطر على البطولات في تلك السنة.
وفي عام 1425 تلقى الزعيم هزيمة أمام الأنصار في الرياض ثم انطلق بعدها إلى تحقيق جميع بطولات الموسم, فالهزيمة ليست نهاية المطاف يازعماء حتى ولو كان من فريق درجة أولى , فهاهو الوطني الذي تلقى هزيمة بالخمسة أمام الهلال يفوز على النصر والاهلي ويحرج الاتحاد ويتعادل معه.

كل نكسة يتعرض لها الزعيم تقربه من قلبي أكثر وأكثر أما جماهير الفوز فقط فنقول لهم إن الزعيم مستغني عنكم, أحب الدعيع أحب تفاريس أحب العبدالسلام أحب الزوري أحب المرشدي أحب الغامدي أحب الغنام أحب الشلهوب أحب التايب أحب ياسر أحب الصويلح أحب المفرج أحب العنقري أحب عزيز أحب كل لاعب يحترق من أجل الزعيم, وسأظل أحبك وأحبك وأحبك يازعيم ماحييت.