ياعيال شفته مع العائله همس في اذني قال بدا الفلم قلت اوكي اوكي اتمنا يكون فلم جيد للجميع ابتسم ثمن يوم جابو على قصر الامير جاني قال كذا عندكم قلت اصبر اصبر بعدين اقولك يوم جو يفجرون جاني قال كذا عندكم قلت اصبر اصبر انا ماجبت خبر الفلم ابي ادور له جواب على كل كلامه كل شوي يهمس في اذني قلت ياغالي لاتكلمني الا اذا انتهاء الفلم طلبتك ابتسم ياعيال والله عشت اسوا وقت من يوم جيت لكندا المهم احسن شي في الفلم انهم جابو على ناس يحبون الاسلام صح وهو العسكري فارس هذا رد على كل الاسئله يوم خلص الفلم جتني البنت قالت كيف شفت الفلم قلت تعرفين الحقيقه قالت حقيقه قلت اي حقيقه قالت هذي مو الحقيقه ابتسمت قلت فكره حلوه انك عرفتي قالت هذولي يزودن ليش اسمه فلم قلت طيب انا ابي اوضح كل شي لكم قلت عندنا ناس فاهمين الدين غلط وهذي كل المشكله قالت انا اعرف اعرف كل شي عندكم قلت الحمدالله جاني الولد قالت انتم عندكم احياء مااتوقع فيها امان قلت قبل الاحداث كان الامر عادي مافيه شرطه مثل الان قلت اول فيه امان والحين ساد الامان قال انا اعرف ان عندكم نفس الفلم قلت صح عندنا في المجمعات الامريكان كذا لهم كل شي خاص قلت لهم في كل دوله نفس كذا تبي اعطيك اقرب مثال قال اوكي قل ترونتو مافيها مثل كذا اجرام وقتل قال صح عليك قلت تبي اعطيك امثال ثاني قلت في كل دوله فيها ازين والشين قال صج عليك قلت انا ماعندي الجواب الكافي بس اتمناء انك انت فهمتني قال فهمتك وعرفت كل شي صح قلت هذا افضل شي كنت ابيه

بدء عرض فيلم "المملكة" في دور السينما الأميركية
الفيلم يطرح صورة أكثر حيادية للمملكة ويظهر جديتها في محاربة الإرهاب الحقيقي


http://www.alriyadh.com/2007/10/05/img/410617.jpg

نيويورك - أحمد حسين اليامي:
أخيراً، وبعد ترقب، مشوب بالقلق الذي له ما يبرره أحياناً، وطال انتظاره، بدأ يوم الجمعة الماضي عرض فيلم The Kingdom "المملكة" في دور السينما الأميركية في طول البلاد وعرضها وحسب لقاءات سريعة مع بعض من شاهدوه، بمن فيهم مواطنون سعوديون يعيشون في الولايات المتحدة، فإن "الفيلم حاول كل جهده أن يكون حيادياً.. وهو شيء نرحب به.. فنحن لا نريد فيلماً محابياً لنا بقدر ما يكون موضوعياً على الأقل عنا"، كما قال أحد المواطنين السعوديين الذين شاهدوا الفيلم ويسكن في ولاية فرجينيا القريبة من العاصمة واشنطن.
وتدور فكرة الفيلم، التي ولدت بعد تفجيرات الخبر عام 1996م مباشرة وغذتها أحداث 11سبتمبر والغزو الأميركي للعراق، حول انفجار مروع يقع في أحد مجمعات المواطنين الغربيين العاملين في الرياض لحساب شركة نفطية أميركية، حيث يقتل ويجرح فيه العشرات. وحسب قصة الفيلم، الخيالية بالطبع، يقوم المحقق الخاص في مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" رونالد فلوري (الذي يلعب دوره الممثل النجم الأسود جيمي فوكس) بتجميع فريق نخبوي سريع من أربعة أشخاص من إف بي آي، بمن فيهم هو، ويتجهون إلى المملكة بعد التنسيق مع مسؤوليها لمساعدة السلطات الأمنية السعودية على اكتشاف العقل المدبر للتفجير.
وإضافة إلى فوكس، يشارك في تمثيل الفيلم كل من الفائز بجائزة الأوسكار كريس كوبر والفائزان بجائزة غولدن غلوب الممثلة الشابة جنيفر غارنر وجيسون باتمان. وحسب الفيلم، ففور وصول الفريق الأميركي إلى قاعدة جوية في المملكة، يصطدمون "بسلطات أمنية سعودية متشككة في زيارتهم وغير مضيافة لهم بسبب اعتبارها أن أمر التحقيق في ذلك التفجير هو أمر سعودي بحت. غير أن أعضاء الفريق سرعان ما يقنعون السلطات السعودية بأن "هدفنا واحد هو القضاء على المجرمين والإرهابيين، وليس التدخل في الشؤون الداخلية السعودية". وكذلك يكتشف أعضاء الفريق بسرعة أيضاً أن السلطات السعودية "جادة ومخلصة كل الإخلاص في تحقيق الهدف نفسه، وإن بطرق مختلفة".
ويقول مخرج الفيلم، بيتر بيرغ، إنه بدأ يفكر بإنتاج هذا الفيلم مباشرة بعد رؤيته صور تفجير الخبر عام 1996م على شاشات التلفزيون، مضيفاً أن ذلك الحادث "كان عملاً إرهابياً استهدف الأميركيين وشعر بألمه المواطنون السعوديون أيضاً" ويقول إنه بدأ يفكر في إخراج فيلم "يصور كيف أن الثقافتين العربية - الأمريكية - وهما هدفان سوياً للعنف ويتشاطران مصلحة مكافحة التطرق الديني معاً - يمكن أن تتجاوزا خلافاتهما وشكوكهما واختلافاتهما السياسية في محاولة للعمل معاً شد التطرف". ويعزو بيرغ الكثير من نجاح الفيلم لصديق سعودي، لم يسمه، قال إنه ساعده كثيراً في تفهم الواقع السياسي والديني في المملكة على حقيقته، وليس كما يصور بالضرورة في وسائل الإعلام، خصوصاً المغرضة منها.
ويقول بيرغ إنه بعد "هجمات 11سبتمبر، كان هناك الكثير من المشاعر الجياشة السلبية ضد المملكة العربية السعودية، فالكثير من خاطفي الطائرات كانوا سعوديين وأسامة بن لادن كان سعودياً" لكنه أضاف أن ذلك "لم ينعكس في علاقتي مع الأصدقاء السعوديين الذين كنت أعرفهم من زمن". ويقول إنه كان يبحث عن فرصة لإظهار "العمل التعاوني بين العرب والأميركيين ضد التطرف والعنف".
ويقول بيرغ: "لم نكن نريد إخراج فيلم يكون في الأساس مسرحية سياسية، أردنا إخراج فيلم مسل وقوي ومليء بالحركة، فضلاً عن كونه منصفاً في تصوير الوضع السياسي في هذا الوقت".
وقد تمكن بيرغ من زيارة المملكة العربية السعودية لإجراء أبحاثه عن تطورات قصة الفيلم. وعن كيفية زيارته المملكة، يقول بيرغ إن ذلك "استغرق عدة جلسات مضنية" مع صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، سفير خادم الحرمين الشريفين السابق في الولايات المتحدة، الذي أراد التأكد في كل مرة "إنني أريد أن أخرج فيلماً موضوعياً عن المملكة". ويقول: "أجريت عدة لقاءات مطولة جداً مع الأمير تركي. أكدت له أنني أريد أن أنتج فيلماً منصفاً عن المملكة ما أمكنني ذلك" ويتابع: "لدي أصدقاء سعوديون، وقد عرضت عليهم الفيلم في مكان إقامتهم في لندن، وقد ردوا بصورة حسنة على ما شاهدوه".
ويقول: "كان مهماً بالنسبة لي أن أبرز شخصية العربي المعتدل، عبر شخصية العقيد فارس الغازي، الذي يبدي اهتماماً وإخلاصاً في مكافحة المتشددين الدينيين، فشخصية العقيد الغازي كانت ومن خبرتي تعبر عن شخصية المواطن السعودي كما عرفته خلال زياراتي للممكة، لأن الغالية العظمى من مواطني المملكة هم أناس معتدلون"، جدير بالذكر أن العقيد الغازي، الذي يلعب دوره الممثل الفلسطيني أشرف برهوم، الذي مثل أدواراً بارزة في فيلمي (الجنة الآن) "Oaradse Now" و"العروس السورية" "Syrian Bride" يقتل في الفيلم على يد أتباع مدير تفجير المجمع السكني الغربي الذي تدور أحداث الفيلم حوله، بعد أن يكون قد بنى علاقة إنسانية قوية مع رئيس فريق إف بي آي الأميركي.
وقد تراوحت مراجعات وسائل الإعلام الأميركية بين المنتقد والمؤيد للفيلم. أحد هذه التعليقات جاء فيه أنه لو تم عرض الفيلم في العام 2004م لربما "ساعد في انجاح المرشح الديمقراطي جون كيري على منافسه بوش حينئذ في انتخابات الرئاسة الأميركية.. لأنه يظهر كيف أن عملاً بوليسياً محترفاً وتعاوناً مع دولة عربية مهمة يمكن أن يهزم الإرهاب. ربما أظهر هذا الفيلم أن الحرب على الإرهاب لا تتم بغزو بلد آخر"، مشيراً إلى الغزو الأمريكي للعراق. وجاء في تعليق آخر على الفيلم في جريدة هيرالد نيوز إن أحد شخصيات الفيلم، العقيد السعودي الغازي "يعرض شخصية شرق أوسطية غير مألوفة لغالبية أفلام هوليوود. فهو ليس شخصية شريرة وليس حية، بل هو رجل يؤمن باحترام القانون في وقت يحاصر فيه الإإهاب القانون".

حتى حنى بلندن يعرضونه يوم الجمعه وبروح اشوفه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا شباب انا كانت عندي اختبارات كثيرة في اخر 10 ايام وما انتبهت انو الموضوع هذا نازل

بس حبيت اقول وجهت نظري في الموضوع هذا

انا اتفرجت الفلم مع تقريبا 13 شخص كلهم اجانب احنا كلنا زملاء وكنا خارجين من اختبار ملعون والدين منهم امريكان ومنهم اسبان ومنهم برازيليين

المهم النقطة الي ابغا اوصلها انو كانو كلهم اجانب معادا انا وواحد من الشباب وخويي السعودي يقولي الله يعيننا على الفلم مو كان افضل انوا انا وانت نتفرجه لحالنا عشان لمن يسألونا عليه نصرفهم اي تصريفه ليش تقلهم تعالوا معانا ومن هذا الكلام

يا شباب بلا مبالغة كلهم جونا بعد الفلم وقالولنا انو الفلم من جد وضحلنا اشياء كثيرة ومن ضمنها
انو الشعب السعودي والشرطة السعودية والاسرة المالكة كلهم ضد الارهاب وبيحاولوا انهم يقضوا على الارهاب
لكن في عندكم طائفة او قروب فاسد ولازم تقضوا عليه وقالولنا كمان انو الفلم من جد وضحلنا اشياء كثيرة عن بلدكم وعن دينكم

انا انبسطت مره كثير لمن قلت كيف يعني عن ديننا قالولي احنا نشوف الناس يوقفوا سياراتهم على الخطوط السريعة ويصلو هذي النقطة الاولى
النقطة الثانية انو كيف الواحد فيكم لمن ابوه ولا امه يكبروا كيف انتوا ( عيالهم ) تهتموا فيهم
زي الاخ الشرطي الي بعد مارجع من دوامه راح لأبوه وقومه وخلاه يصلي
قال يعني مو بس تهتموا بـاهلكم لا وكمان تساعدوهم انهم يطبقوا الدين يعني قصدوا انهم يصلوا

يعني يا اخوان انا اقسم بالله انو الامريكان الي سوا الفيلم لو يعرفوا انو الناس راح توصلهم الرسالة هذي كان ما قاموا بهذا العمل المهول

على العموم نرجع لخويي السعودي والله واانا رايح اوصله بيته
قالي بالنص كيموو انت شفت الفلم هذا قبل كذا قلتله لا والله قام قلي والله ماكنت انو راح ينبسطوا ويفهموا انو بلدنا مالها اي يد في الموضوع الارهاب هذا

اسف جدا على الطالة ولكن انا من جد اول ماشفت الموضوع حبيت اوصلكم شعور الطلاب الامريكان والاجانب وكيف نظرتهم بعد الفلم كيف صارت

والله الفلم يحكي تعاون السعودية ضد الارهاب وانها دولة مسالمة ليزيل الفكر الخاطئ عن مملكتنا الحبيبة

الله يعينكم يالمغتربين ... وكل عام وأنتم بخير

إلي بيحضر الفلم يتنكر يسوي نفسه مو سعودي ولا يدري اصلا انوا فيه دوله اسمها السعوديه

لين تشوفون رده الفعل اخاف يخلص الفلم من هنا ينقلبون عليكم إللي في السنما من هنا

الله يعينكم ...........كل عام وانتم بخير


تحياتي

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

وين عايشين فيه يا ابو ههههههههههههههه

نرجع لموضوعنا ,,, الفلم حضرته قبل كم يوم

الفلم جداا رائع ومافيه اي شي ضد السعوديه

بالعكس الفلم يحكي الواقع اللي تعيشه القوات السعوديه لملاحقة الارهابيين

فيه بعض الملاحظات عليه بس الفلم عموما مافي شي ضد السعوديه

انا شفة الفلم حلو وما سبوا الاسلام ولاكن تكلموا عن الارهابين عادي ولا فيها اي شي حضرت من اول يوم عرض طبعا في امريكا انا و كانت السنما مليانه سعودين و عرب و الامريكان ما حضر الفلم الا كبار السن لانهم هم الي يحبون السياسه اما الشباب ما يهتمون لها خصوصا انه يوم جمعه ومهم فاضينله هو حلو بس طلع ان هم الابطال و السعودين يمشون ورا الامريكان و نفذوا اوامرهم و بعدها قدروا يغلبون الارهابين طبعا الشي الزين طلع ان الجندي السعودي او الانسان السعودي انسان وفي الفلم فيه الزين وفيه الشين انا حظرته من شهر هم في امريكا يعرضون عرض مبداي للافلام القويه حضرته قبل عرضه باسبوعين

الصراحه الفلم اقل م يقال عنه انه خايس وبكل اسف انا دشيته ... والفلم كم هو المعتاد ايون ابطال امريكين ويحررون بلاد العرب... هالمره في الفلم اربعه بطال بس حرروو السعوديه بكبرها!!!!!!!!!!!!!!!!! .... وعيال الكلب مشوهين صورتنا في الفلم عل العين م تشوفهم لا ابوهم لا ابو من رباهم ... بس اانا الشي اللي مستغرب منه كيفففففففففففففففففف السعوديه تسمح لهم يصورون الفلم في السعوديه والفلم هدفه بشكل اساسي تشويه سمعة السعوديه والعرب والمسلمين بشكل عام ؟؟؟؟ هذا اللي انا م فهمته لين يومكم هذا!!!!!!!!

لا حبيبي ولد الامارات الفلم مصورينه في الامارات لوووووووووووووووووووول

وانا متاكد من هالمعلومه يا غالي

بعدين وشلون يحررون السعوديه بكبرها يخسون الا هم

ولو تلاخظ في نهاية الفلم يقولون ان الخلايا الارهابيه تتكاثر ومو هذي نهايتها

شكراً على كل المرور اكثر من جميل لكن يا شباب بدون تجريح الأن حنى في منتدا الزعيم والا ليس هذا المنتدا منبع التجريح الأن جميع المشجعين الزعيم من انحاء العالم ولكم جزيل الشكر والعرفان

والله الفلم مجنون ترى موجود عندي وأنعرض الفلم

الفلم تصور في ابوظبي اخوي و في و لاية اريزونا لانها ولاية صحراويه لان ممنوع التصوير المختلط في السعوديه حتى المسلسلات السعوديخ تصور خارج السعوديه هذا هو قانون وزارة الاعلام