ماحصل للهلال... أمام الإتحاد... على النهائي... عادة أسبابه
الخوف من عودة أجواء مباراة الكويت الكويتي في إستاذ الملك فهد في التصفيات الآولية من كأس أسيا وما نتج عن المباراة من سوء مستوى ومن ثما سوء نتيجة وذلك من الثقة الزائدة بل الثقة المفرطة والتي وصلت لحد أن المباراة منتهية هلالية.
كما الخوف جداً عودة مباراة النهائي مع الإتحاد من ضعف واضح وفاضح لكل لاعيبة الهلال بإستثناء... تفاريس
والخوف أكثر من ضياع الفرص المحققة امام المرمى مثل ما حصل في مباراة الذهاب في أبو ظبي . بل بكل صراحة أضاع الهلال النتيجة وهي الفوز لكثرة إستحواذه على الكرة وإمتلاكه منتصف الملعب . بل أن فريق الوحدة أنتهى لياقياً من الدقيقة الستون من عمر المبارة ولكن اللاعبين الهلاليين لم يعرفوا كيف يكون الكسب أمام فريق منهار لياقياً.
وأتمنى أن هذة الأجواء المذكورة أن لا تعود وذلك بإحترام الخصم وعدم الغرور بكثافة الجمهور الهلالي المعتادة وأن الفوز في قبضة اليدين . وكذلك عدم التعالي على الكرة والإستهتار.
وعندها إن شاء الله سوف يتأهل الفريق الكبير إلى ربع النهائي أي دور الأربعة. وهي الخطوة الآولى إلى.... النهائي.
... ياسر القحطاني ... الله يحفظك من كل شر.. وأول الشرور الغرور.. وعين حاسد.
... خالد عزيز... كم أتمنى فكرك مساوياً مستواك الفني
... نواف التمياط... عودة حميدة ومظفرة لنجم عملاق خلقاً ولعباً
... مدرب الفريق... الحذر الكثير قد يكون جبناً
... الجمهور الهلالي الكبير... هذا يومكم المعود لهلالكم
... لاعيبة الهلال ... أتمنى تصريح الأمير محمد بن فيصل بعد مباراة الكويت الكويتي في الرياض أن لا يتأكد هذة المرة..
أتمنى