*بــعـدمــهــاتــرات بـيـن أخــوانـنــا الـكــتــاب فـي الـصـحــف والمـنـتــديــات وخــاصـه مــنــــتــدانــا الــغــالــي فــي قــضــيــة الاعــب الـدولــي خــالـد عــزيــز بــعــد (هــروبــه) مــن مــعـــســكــر مــنــتــخــبــنــا الـوطـنــي (الـسـعـودي) لأجــل قـلـقـة عـلـــى زوجــتــه وألــيــس مــن الافــضــل لـه وللـطــاقـم الاداري فــي المــنــتـخــب أن يــطــلــب الاذن وخـصـوصــاً أن المــعــسـكــر لــيــس بــتـلـك الاهـمــيـة .

*مــعـسـكــر المــنــتــخــب فــي نــظــري المـتــواضــع أنــه لـن يـحـقق الـفــائـدة المــرجوة مـنــه.

*ابـن مــحـفـوظ قــال: إنــه مــد يــده لــســلام عــلــى الــدبــة(مـنــصــور) ولــم يــمـد يــده مــســكـبـراً و مــتــعــالــي عــلــيــه.

*نــنــتــظــر قــراراً حــكـيــم مـن ســمــو الامــيــرسـلـطــان بـن فـهـد الـرئـيــس الــعــام لــرعــايــة الــشــبــاب بـقــضـيــة الاعــب خــالـد عـزيـز يـنــم عـن أنــه يـهــمــه مــصــلـحــة الـكــرة الــسـعــوديــة أولاً وآخـيـراً.

*صـحــيـفــة الــريــاضــي قـالــت أن عــاصــم (الـذي كــان يـظـهـر فـي آخـر صــفـحـة مـن الـصـحـيـفــة فـي فـقــرة) *شــئـنــاأم أبــيـنــا* إنـه ذهــب فــي إجــازة ... والان يـبـدو أنـه قـد طــردوه (بـمـعــنـى إجــازة إلـى مـالانـهــايـة).