وش ذي السرعة

يعطيك العافية MR.DL5

وما قصرت

الرياض - محمد الغنيم:
تعرض قناة العربية اليوم الاثنين الجزء الثاني من برنامج "العين الثالثة" بعنوان (السجين حميدان التركي) طالب الدكتوراه المبتعث للدراسة في امريكا وذلك من الساعة 7- 9مساءً. ويتحدث لأول مرة في هذا الجزء حميدان التركي في مقابلة حصرية للعربية من سجنه في كلورادو حيث يكشف الدوافع وراء اعتقاله والمضايقات التي تعرض لها اثناء وبعد فترة محاكمته، كما يشارك بالرد والتعليق في هذا الجزء عدد من المسؤولين















يزيد عمر الشارع على 65عاماً
أكبر وأشهر وأرخص سوق للأواني المنزلية في العاصمة









تحقيق - منصور الحسين تصوير - بندر بخش




السبالة شارع بلغ عمره الآن 65سنة تقريبا التخصص الرئيسي فيه (الكسر) والتي قد لا يعرف معناها الكثيرون وهي الأواني المنزلية، فهذا الشارع الذي يبلغ طوله قرابة الكيلومتر يضم المئات من المحلات المختلفة الأحجام والأشكال ويغلب على أكثرها الأواني المنزلية الى جانب التحف ومحلات الملابس الجاهزة.
تبدأ قصة هذا الشارع برواية يذكرها الاستاذ محمد بن عبدالعزيز بن ناصر بن غنام وهو من سكان الحي قديما فيقول ان هذا الحي عموما ابتدأ من وقف (صبرة) خصصتها احدى المحسنات جعلت جزءا منها مقبرة والجزء الباقي من الأرض سمحت فيه للناس ببناء منازل بأجر رمزي لا يتجاوز ريال واحداً سنوياً يصرف كامل الايراد على مسجد المريقب في الديرة (القريب الآن من مواقف دخنة متعددة الأدوار وسوق الوشيقر حاليا وهذا الايراد او الوقف من أجل توفير القاز للإنارة أو الماء للمسجد واللبن للمقبرة ولإمام المسجد وكان يصلي به عبدالرحمن بن عتيق ثم ابنه سعد وكان الوكيل الشرعي على هذا السبيل فهد بن أحمد، وكانت السبالة وما يحيط بها قبل هذا التاريخ عبارة عن مزارع او ارض فضاء وكان في السبالة في البدايات من خلال موقع يتم فيه دق الارطى والكرمة وهي من شجر الأثل وذلك لدباغة الجلود، وكذلك المقصب، وذلك قبل قرابة 55سنة، بعد ذلك تم بدء البناء في الشارع وكان عادياً وتكثر به تسربات المياه وكان لايوجد الا بقالات فقط وبدأ السوق بمستودع لبيع الأواني وكان ذلك قرابة 35سنة ثم بعد ذلك تزايد عدد محلات الأواني المنزلية، وكانت بداية الاجارات في الشارع بمئات الريالات سنويا وبلغت الاجارات الآن في الجزء الشرقي من الشارع قرابة مائة ألف ريال للمحل الواحد، كما كان ايجار المنزل في الشارع قديما قرابة 300ريال في العام قبل اربعين عاما والآن أصبحت ب 15ألف ريال.
ويبلغ عرض الشارع قرابة 15م ويبدأ من شارع عسير غربا وينتهي في طريق الملك فهد شرقا في اتجاه واحد ويحده من الشمال شارع الشميسي القديم وشارع الريس من الجنوب، ثم تطور الأمر وتم بناء الأراضي الموجودة وهدم بعض المنازل الطينية وتحويلها الى عمائر سكنية تضم محلات تجارية وتزاحم الشارع بتنوع المحلات التي تضم مختلف الأصناف والبضائع ولكن أصبح يغلب على السوق ويشتهر بالأواني المنزلية يبدأ اول الشارع من الغرب بمحلات تحف وأبوريالين ثم ملابس بعد مسافة قرابة مائتي متر تبدأ محلات بيع الأواني المنزلية على جانبي الطريق وأغلبها في الجهة اليمنى من الشارع ويبرز اسم يغلب على الكثير من المحلات في الشارع والتي يصل عددها الى قرابة 30محلا باسم شخص واحد وتقتصر ادارتها على عاملين من دولة واحدة مجاورة ويتملك هذا التاجر للعديد من العمائر والمنازل في هذا السوق التي تضم المحلات التجارية ولا يتم تأجير المحلات الا لأشخاص من جنسية عربية واحدة فقط كما يقول العاملون في السوق من السعوديين، وفي هذا الجزء من الشارع تنتشر محلات الأواني بالتجزئة ولا يوجد الا محل واحد لاصلاح الأواني المنزلية والأدوات الكهربائية يديره حمد بن سليمان البطحي ويعمل في السوق من عام 1406ه والذي يتحسر على أن السوق أغلب من يديره عمالة أجنبية متستر عليها.
وفي منتصف الشارع يقل النشاط التجاري فيوجد محلات ولكن لا يوجد بها الا حلاقين ومخبزاً ومغسلة وخياطاً نسائياً ومؤسسة مقاولات وعدداً من التموينات، ومحل غاز (مغلق منذ سنوات) بعدها يأتي القسم الآخر من السوق ويضم محلات الجملة للأواني المنزلية والتحف ويعلو هذه المحلات الادارات العامة للمحلات ولتجار الجملة وتستمر حتى نهاية الشارع تقريبا.
ويتحدث الاستاذ عبدالعزيز بن فهد العتيبي وهو من أوائل من بدأ العمل في السوق وكان ذلك قرابة عام 1393ه قائلا لقد بدأ بيع الأواني في هذا الشارع من خلال مستودع لباوراث حيث كنا نقوم بالشراء منه وكان ذلك في قرابة عام 1393ه ونبيعها في حراج ابن قاسم والذي كان مقره في ذلك الوقت على شارع الريس، كما كنا نبيع بالسيارة في الميادين العامة وبعد الصلاة عند المساجد الكبيرة مثل جامع منفوحة وغيرها من المساجد ثم أصبح البيع عند المستودع نفسه في ساحة كانت موجودة امامه وامام محكمة الضمان والأنكحة والتي كانت على شارع السبالة، ولم يكن هنالك محلات في البداية لبيع الأواني في الشارع تم تطور الامر الى اقامة محلات صغيرة وعددها قرابة عشر محلات وفي نفس الوقت كان هناك الحراج يتم بشكل مستمر بل انه يتم الحراج في اغلب الايام "في بداية الطفرة" على الشاحنة ويتم بيع محتوياتها في وقت قياسي وكان أكثر البيع في ذلك الوقت يرتكز على الصحون الغضار والبورسلان والأباريق الغضار والدلال والفناجيل وسطول السمن واللبن، اما الآن فالمشتريات متنوعة وأغلبها من الميلامين الى جانب الأجهزة الكهربائية مثل الخلاطات والدلال والأباريق والأطقم الخزفية والستيل والطناجر وغيرها من الأواني، وكان يعمل في السوق العديد من المواطنين منهم منصور بن جري وعبدالله العريفي وعبدالرحمن السيف ومحمد الزومان والسبيعي وابن غانم وابن عنيق والكثير منهم ترك السوق بسبب منافسة الأجانب لهم، ومن أوائل من عمل في الجملة الصوينع، وكان السوق يعمل بشكل جيد وكانت المعاناة وما زالت من البداية في منع عرض اي بضاعة خارج المحل او المنع من المستودعات القريبة فعندما يحتاج زبون الى صوان عرضها مترين فنحن لا نستطيع توفيرها في المحل بسبب حجمها ولذلك نضطر الى احضارها من المستودع القريب ولكن الأمانة تمنعنا من المستودعات داخل الحي، ويصعب علينا وضع مستودعات والمحل لدينا وبضاعتها ليست بالكبيرة الحجم لتخصيص مستودع كبير وبعيد من هنا واشار الى أن دخل السوق في الماضي افضل من الآن وذلك بسبب تعدد الأسواق الآن وقربها من الناس في أحياء سكنهم بالاضافة الى ارتفاع اسعار جميع الأشياء التي في الحياة وفي مقدمتها المواد الاستهلاكية ومن ضمنها الأواني والتي ترتفع اسعارها باستمرار.
ويرى الأستاذ محمد بن عبدالعزيز الشعلان والذي يعمل في السوق منذ قرابة عشرين عاماً قائلاً: ان تجارة الأواني مثل غيرها من الأنشطة التجارية الأخرى والتي لا تخلو من وجود بعض ضعاف النفوس ولكنها أقل هذه المجالات غشاً ومن حالات الغش التي تحدث ان أغلب المنتجات الموجودة مصنعة في الصين بل ان أغلب الشركات ذات الماركات المشهورة أصبحت تقوم بالتصنيع في الصين وهو ما يعج به السوق حالياً. حتى ان الجودة أصبحت في بعض المنتجات والماركات أو العلامات التجارية أصبحت أقل من السابق بكثير.
ويرى من المشكلات التي يعاني منها السوق أولاً عدم وجود أي بنك أو أجهزة صراف آلي في السوق مما يتعب المتسوقين في البحث عن صراف في مكان بعيد خاصة وان الشارع اتجاه واحد وطوله كيلو متر والعودة تحتاج إلى الدوران من الشوارع الأخرى والانتظار في الزحام حتى الوصول إلى المحل الذي يرغب فيه الإنسان فمن الضروري وجود أكثر من جهاز صراف آلي في السوق. كما تتم الاستفادة من الأرض التي تم تسويرها على أنها حديقة ولم تتم إقامة أي شيء عليها فنتمنى ان يكون في جهتها الجنوبية مواقف لتقف بها سيارات التحميل الكبار للتجار مثل الدينات حيث تقف السيارات الآن بها ولكن بشكل غير منظم ولا يستوعب كل السيارات.
ويتابع الشعلان قائلاً: ان بعض أنظمة الأمانة تمنع من تطوير السوق من ذلك ان بعض المحلات في بيوت طينية قديمة ولا يتجاوز عمق المنزل خمسة أو سبعة أمتار وإذا رغب صحبه في هدمه لبناء محل جيد ومناسب فإن من الشروط الارتداد إلى داخل المحل وتقديم جزء من المحل الحالي للشارع مما يعني ان عرض المحل سيصبح مترين أو ثلاثة أمتار ولذلك فإن العديد من المحلات استمرت على وضعها الطيني، وقام أصحابها بتلبيسها بواجهات جميلة من الحجر ووضع جدران من البلك من الداخل من جميع الجهات لحماية المحل من سقوط جدرانه القديمة أثناء هطول الأمطار أو من محاولات اللصوص هدم أجزاء من الجدران الطينية في الليل أو نهاية الأسبوع أو إجازات الأعياد.
كما ان السوق يعاني من كثرة السرقات من المحلات أو من المتسوقين حيث تتم سرقة المحلات أثناء اغلاقها أو سرقة حقائب المتسوقات وجوالاتهن من أصحاب الدراجات النارية ونضطر نحن أصحاب المحلات دائماً وخصوصاً عند صلاة العشاء التأخر في الذهاب للمسجد إلاّ بعد إقامة الصلاة خشية على النساء المتسوقات اللاتي يجلسن عند محلاتنا لأن اللصوص يأتون ويسحبون الحقيبة من المرأة بالقوة، فنأمل ان يكون هناك رجل أمن بدراجات نارية وبملابس مدنية لمطاردة هؤلاء اللصوص لأن الكثير من الشوارع الداخلية للسبالة والشميسي ضيقة ولا يمكن مطاردة أو اللحاق باللصوص الذين يهربون بسهولة بواسطة الدراجات النارية. كما ان هناك كثرة في المتسولين والمتسولات في السوق مما يضايق المتسوقين (وأغلب هؤلاء المتسولين من مجهولي الهوية). والمشكلة الأخيرة في هذا السوق قد لا ترتبط بنشاط السوق التجاري في مجال الأواني ولكنها تتعلق بأمن الوطن وهو ان بعض من يسكن في الحي يعيش في منازل لا يعرف من هم أصحابها بل أقاموا فيها بوضع اليد.
ويضيف ان الحركة في السوق لا تتوقف طوال العام وتشهد زيادة عادة في شهري رجب وشعبان ولكن الحركة السنوية في السوق أقل من السنوات السابقة وخصوصاً ما بين 1402- 1419ه حيث كانت حركة السوق خلال تلك الفترة أفضل من العشر سنوات الماضية، ومع ذلك لا يزال هو السوق الأكبر والأرخص والأشمل في مجال الأواني المنزلية في الرياض.
والملاحظ ان بيانات عن تاريخ هذا الشارع لم نجد لها أي أثر لدى الجهات المختصة.
قمنا بحصر المحلات بشكل سريع ويبلغ عددها قرابة مائتي محل تعمل في الشارع تختلف مساحاتها ما بين فتحة واحدة إلى ست فتحات ومن عمق مترين إلى أكثر من عشرة أمتار ومنها 99محلاً للأواني المنزلية 76محلاً للجملة والقليل منها يبيع تجزئة مع الجملة و 23محلاً للأواني المنزلية تبيع تجزئة و 16محلاً للتحف تقريباً و 14تموينات (بقالة) و 20محلاً للملابس تشمل الملابس الجاهزة والقماش والعبايات وأربع محلات للمفارش ومحلان للعقار و 9محلات للحقائب والأحذية وكبينة هاتف واحدة و 8مشاغل نسائية وخياط رجالي واحد وأربعة بوفيهات ومطعم و 4محلات عطورات وساعات واكسسوارات للهواتف الجوالة ومحلان لبيع الفوط بالجملة ومغسلتان للملابس ومحل واحد لاصلاح القدور والأواني المنزلية والخلاطات الكهربائية ومخبزان و 5حلاقين ومسجدان ومؤسسة مقاولات والملاحظ ان محلات الجملة منها ما يشتمل على الكثير من الأصناف ومنها ما تجده متخصصاً مثل المتخصص بالكريستال الخاص بالحلويات والتمور وبعض الأواني الخشبية وآخر متخصص في الكاسات والبيالات والفناجيل، متخصص في البلاستيك وخصوصاً ترامس الماء والبعض يغلب على محله ترامس الشاي، ومحل متخصص في مباخر العود ومحلات يغلب عليها الأدوات الكهربائية إلى جانب وجود بعض الأواني المنزلية مثل الأباريق والدلال أو الترامس. أو متخصص في الصواني الخاصة بالقهوة والشاي والتقديم سواء من الكريستال والزجاج أو الخشبية. والملاحظ في الشارع أنه يمر به في السابق النقل الجماعي لوجود مظلات قديمة على رصيف الشارع ولكن الآن لا يمر به نهائياً. كما ظهرت محلات في بعض الشوارع الفرعية حيث يوجد قرابة ثمان محلات لبيع الأواني المنزلية للتجزئة في شارع متفرع من السبالة وبذلك يتجاوز عدد المحلات أكثر من 107محلات للأواني المنزلية.





أعمدة كهرباء تتوسط شوارع الهباس

أهالي روضة الهباس تناشد المسؤولين في شركة الكهرباء في منطقة الحدود الشمالية بإزالة أعمدة الكهرباء التي تتوسط شارع الثلاثين وتسبب خطراً على المارة وخاصة أثناء الليل، ناهيك عما تسببه من تشويه للهجرة، وتعكس منظراً غير لائق للهجرة. وسبق أن طالبنا بإزالة هذه الأعمدة، أزيلت بعض منها والبعض الآخر لم يزل، فهذه الأعمدة تسبب هاجساً مؤلماً لأهالي هذه الهجرة. وقد وقع حادث لأحد أبناء هذه الهجرة صباح يوم الخميس الموافق 26-7-2007 مع هذه الأعمدة الخطرة ونتج عنها تلفيات كبيرة في سيارة المواطن، وفي الأخير أشكر جميع القائمين على هذه الجريدة التي عودتنا دائماً على إيصال صوت المواطن للمسؤول.. لكم مني أطيب الأمنيات.

علي دحام المروب الشمري

إقتباس حميدان التركي يكشف خفايا قضيته والمضايقات التي تعرض لها على "العربية".. الليلة

الله يفك اسره ويرجعه لاهله ووطنه


يعطيك العافيه اخوي

الله يعطيك العافيه اخوي

يعافيك ربي اخوي عبد الله

عوااافي موااصل على هالمقطتفات من صحفنا المحلية

وماعليك يارجال كل مافضيت نزل الأخبار

وماقصرت ياغالي

صباح الخير جميعا

إقتباس نفوق 12رأسا من الإبل في الخرج

ما زال مسلسل النفوق مستمر

إقتباس لأول مرة منذ اعتقاله قبل 3أعوام حميدان التركي يكشف خفايا قضيته والمضايقات التي تعرض لها على "العربية".. الليلة

الله يفك اسرك ويعينك

إقتباس كان معكم مواصل من عام 1413هـ

والله وانعم ....الله يعطيك العافيه يابوعابد





سلاااااااااااااااااااااام

إقتباس مجلس الشورى: ارتفاع الأسعار وضع المواطنين والمقيمين في ظروف صعبة

والحل




الله يعجل بفرجكـ دراجتة خطيرة

إقتباس تزوجا عبر الإنترنت فسميا ابنهما (ياهو)

قوقل احسن الكاريكتيرات علقنا عليها بموضووع اخوي مستر دلخ الله يجزاه خير ومفروض ماتنزلها انت يعطيك العافية اخوي مواصل وماقصرتووووا ان شاء الله كل يوم تصير فاضي

الهنوووف

كانت
هنا

ورحلت

يعطيك العافيه

مشكووووووووووووورين

يعطيك العافيه اخوي

مواصل من عام الفيل

الله يعيطك الف الف عافيه ع المجهوود والتنسيق الحلوو

بس الله يهديكم ليه ماتفقتو الي اعرفه ان ماجد بينزل الكركتيرات

ياليت يكون فيه تنسيق واشوف بعد مستر دلخ منزل الكركتيرات