إعداد - حبايب انا والهلال






قلب تأخره بهدف إلى فوز نفيس بإمضاء البديل ياسر

الهلال يكسر ظهر أم صلال بـ "القناص"



- نايف الثقيل من الرياض - 18/08/1428هـ


كتب الدولي ياسر القحطاني مهاجم فريق الهلال لكرة القدم، صك خروج أم صلال القطري (المستضيف) من دوري أبطال الخليج للأندية، بعد أن قلب تأخر فريقه بهدف إلى فوز نفيس بهدفين، أمس، على ستاد نادي الغرافة في العاصمة القطرية الدوحة.

تقدم أم صلال بهدف إبراهيما (62)، بيد أن القناص الهلالي ياسر القحطاني نجح في تعديل الكفة وإهداء فريقه الفوز (85، و92).وفي المباراة الأولى، تغلب الكويت الكويتي على مسقط العماني بثلاثة أهداف مقابل هدف.
أحرز للنادي الكويتي علاء حبيل، وعبد الله نهار "من ركلة جزاء"، ومساعد علي، ولمسقط عادل خليفة.

ويتصدر الكويت ترتيب المجموعة الثانية بست نقاط، بفارق الأهداف عن الهلال، ليكون النزال الأخير بين الفريقين حاسما لتحديد المتأهل.
طغى الهدوء الحذر في الدقائق الأولى، إلا أن الهلال سرعان ما بدأ في مهاجمة مرمى أم صلال القطري، بغية تسجيل هدف مبكر يسهم في إبعاد الضغط النفسي ولا سيما أن منافسه على بطاقة التأهل الكويت الكويتي اكتسح نظيره مسقط العماني بثلاثة أهداف دون رد.

وفاجأ الروماني كوزمين مدرب الهلال، جماهير فريقه بإبعاد الدولي الليبي طارق التائب عن الشوط الأول، وإحلال النجم الذهبي نواف التمياط بديلا عنه والذي قدم مستوى لافتا أثمر عن هجمات عديدة على مرمى أم صلال.
وبدأ الفريق القطري مهاجمة نظيرة السعودي عن طريق مهاجمه حسين علي الذي سدد كرة قوية باتجاه الشباك الزرقاء إلا أن يقظة الحارس حسن العتيبي منعت هدفا أول للقطريين.

وكان الرد الهلالي سريعا عن طريق التمياط الذي سدد كرة عنيفة أجبرت القطري عماد الشمري على إبعادها على دفعتين (23)، ولم يمنح التمياط بالحارس الشمري وقتا طويلا حيث فاجأه بكرة قوية أصطدمت بالعارضة القطرية (26).
هدأ رتم المباراة قليلا وانحصر اللعب في منتصف الملعب حتى تحصل التمياط على تمريرة ذكية أمام المرمى القطري ليسددها نحو الشباك إلا أنها أصطدمت بالمدافع القطري ليبعدها عن الملعب (44).
وقبل أن يلفظ الشوط الأول أنفاسه تمكن عبدالعزيز الكلثم في تجهيز عرضية لتجد رأس المفرج الذي غمزها بجانب القائم القطري (45).

في الشوط الثاني واصل الفريق الأزرق هجومه الشرس على خصمه، وأستنجد كوزمين بالتائب الذي حل بديلا عن التمياط، ليشعل الوسط الأزرق ويجهز العديد من الكرات للهجوم الهلالي، وكان أقواها حينما مرر كرة ذكية لأحمد الصويلح الذي اخترق بدوره الدفاع القطري ليجد نفسه أمام المرمى ويسدد الكرة لتصطدم بالحارس عماد الشمري (49).
لم تتوقف الرغبة الهلالية في إحراز هدف التقدم حيت تنوعت الهجمات الزرقاء إلا أن الحظ العاثر توقف سدا منيعا أمام الهلاليين، وفاجأ التائب القطريين بتسديدة قوية اعتلت العارضة (49).

لم يجد المدرب الروماني حلا إلا أن يوعز للاعبين فريقه أن يغيروا طريقة هجومهم على المرمى القطري ليستجيب النجم الكلثم سريعا ويجهز عرضية عالية ارتقى لها سعد الذياب برأسه إلا أنه افتقد التركيز ومرت بجانب القائم (55).
بجانب الحظ العاثر الذي وقف أمام الهلاليين، كان الحارس الشمري منقذا لفريقه من أهداف محققة، حيث تصدى لتسديدة التائب بعد أن تلقى تمريرة من الذياب (58).
وسط السيطرة الهلالية الكاملة على مجريات المباراة، اخترق الفرنسي صبري الموشي لاعب فريق أم صلال الوسط الأزرق ومرر كرة إلى ابراهيما الذي راوغ داخل منطقة الـ 18 وسدد الكرة على يمين الحارس العتيبي لتستقر داخل الشباك الهلالية هدفا قطريا أول (62).

لم يقلل الهدف القطري من عزيمة الهلاليين في البحث عن الفوز، حيث تواصل الهجوم الأزرق دون توقف إلا أنه عاب على الفريق اللمسة الأخيرة وتمرجمة الهجمات إلا أهداف ما دعا كوزمين إلى استدعاء النجم ياسر القحطاني مهاجم الفريق ليحل بديلا عن عبدالعزيز الخثران (67).
وواصل أحمد الصويلح إضاعة الفرص المحققة بعد أن تلقى تمريرة من القحطاني إلا أن الأول سددها في يد الحارس الشمري (68).

وكاد أم صلال أن يضاعف النتيجة ويقتل طموح الهلاليين بعد أن مرر الموشي كرة إلى المهاجم حسين علي الذي انفرد أمام المرمى الهلالي، ليجد العتيبي الذي تصدى للكرة ببراعة ومنح نجوم فريقه فرصة للبحث عن التعادل (72).
ونجح الهلال في تعديل الكفة، عندما لعب الكلثم كرة عرضية لتجد القحطاني الذي تلاعب بالدفاع وبادرها داخل الشباك هدفا (85).
زاد عنفوان الهلال بحثا عن الفوز، وقبل أن تلفظ المواجهة أنفاسها، قاد التائب هجمة مرتدة ومرر كرة على طبق من ذهب للقحطاني الذي موه على الحارس القطري وسدد الكرة داخل الخشبات الثلاث (92).





عاد لقيادة الأزرق بعد غيبة وقلب المعادلة في دقائق: القناص رسم خارطة الطريق لأم صلال



الرياضية ـ عبدالمحسن الجحلان

طل مهاجم الهلال الدولي ياسر القحطاني مساء أمس مع الفرقة الزرقاء قبل نهاية المواجهة التي جمعت فريقه بأم صلال القطري. وجاءت مشاركته في اللحظات الأخيرة وكان فريقه خاسرا بهدف وطريق المرمى مقفل أمام التحصينات القطرية، وأمام المد الهلالي الذي كان يتوقف عند منطقة الصندوق، جاء ياسر ليرسم خارطة الطريق للمرمى القطري وسجل هدف التعادل بطريقته الخاصة.أما الهدف الثاني أي هدف الفوز فاختار له التوقيت المناسب والطريقة المميزة ليهدي فريقه أغلي فوز في مشوار البطولة، ليحول المعادلة زرقاء بعد أن كانت تصب في نهر أم صلال القطري.ياسر الذي شكل مع زميله الليبي طارق التائب خطا ساخنا حتى انتهى الأمر بانتصار أزرق، أعاد للأذهان صورة الهلال الجميلة حينما كان

يعانق البطولات. توليفة ياسر الجميلة كانت قصيدة جميلة ألفها وعزفها وطرب لها عشاقه وصفق له الجميع تفاعلا وهكذا هم المتميزون يختارون الوقت المناسب للظهور وهو حال ياسر الذي شكل حضوراً في أول مشاركة بعد عودته من مشاركات المنتخب، باداء يتناسب مع قيمة القحطاني الأدائية، صال وجال بهدوء وسجل بطريقة الكبار وكتب أجمل الألحان في المرمى القطري.جاءت عودة ياسر بشكل رائع لتبشر بعودة الهداف الذي عرفه الهلاليون على وجه التحديد حينما يكون حاضرا فهو يؤدي أدوارا لم تكن في الحسبان، وأكد ياسر أن موقعه شاغر مهما كانت الظروف وأن لمساته لا يمكن أن يستغني عنها الإيقاع الأزرق.فهل يواصل الكاسر ياسر مشوار التألق في لقاء الحسم أمام الكويت الكويتي وينتزع بطاقة التأهل .. كل هذه التفاصيل ستكشفها المواجهة المصيرية المقبلة.



بالقميص رقم (9) .. رئيس الهلال: القطري نجا من هزيمة كبيرة




الدوحة ـ عبدالرحمن أباعود

أكد رئيس نادي الهلال الأمير محمد بن فيصل أن فريقه كان يستحق الفوز على أم صلال بأكثر من هدفين، مشيراً إلى أن القطري سجل من مبدأ (إذا لم تسجل فسيسجل عليك) وقال: «أم صلال أتت له فرصة وحيدة واستغلها وهذا لا يقلل من مستواهم وهو فريق جيد»، وأضاف: «الصويلح قدم مباراة كبيرة وهو مهاجم فذ ولكن لم يحالفه الحظ والحمد لله أن ثقة اللاعبين في أنفسهم كانت كبيرة والكاسر ياسر حسم المباراة بمواهبه وخبرته وثقتي باللاعبين الشباب لم تخيب ونحن بالهلال نسير على خطى المنتخب الأول من يقدم لنا مستوى فني يرقى بفريق كالهلال يفرض نفسه ويشارك»،

وعن اللقاء المقبل أمام الكويت الكويتي قال: «قبل كل شيء قلت سابقاً إن مبارياتنا بالبطولة الخليجية هي استعداد للمباراة المقبلة بدور الثمانية أمام الوحدة الإماراتي حققنا ست نقاط مهمة بعد مباراة اليوم وسنواجه أشقاءنا بالكويت الكويتي باستعداد جيد كالعادة، أنا عضو شرف بنادي الكويت الكويتي ورئيس نادي الكويت الأخ مرزوق الغانم عضو شرف بالهلال ولكن كل منا يتمنى فوز فريقه»، وتطرق الأمير محمد بالحديث عن الذين انتقدوا الهلال، وقال: «لاعبو الفريق صغار في السن وكبار في الأداء ردوا عليهم في الملعب».



أشاد بقدرات الروماني.. النمر لبرنامج (مداد في الرياضة) في: سنسلخ جلد الهلال بشكل تدريجي



الرياضية ـ سعود الحبيشي

أكد نائب رئيس نادي الهلال المهندس عبدالرحمن النمر أن فريقه مؤهل فنيا لتصدر مجموعته في التصفيات الأولية للأندية الخليجية أبطال الدوري والكأس المقامة حالياً في قطر وتابع خلال حديثه لبرنامج (مداد في الرياضة) عبر قناة الإخبارية مستوى الهلال وفوزه في أول مباراة مؤشر على أن الأمور تسير بصورة طيبة ما لم تحدث ظروف خارجة عن الإرادة كالإصابات.

وأضاف: لي عتب على اللجنة المنظمة فالتوقيت لإقامة التصفيات غير مناسب على الاطلاق فالأجواء حارة جداً والمدن التي تقام فيها التصفيات لا تساعد على أداء مباريات جيدة وسنطرح هذا الموضوع مع اللجنة المنظمة بعد انتهاء التصفيات حتى لا تتكرر المعاناة معنا في الأدوار النهائية، وقال إننا في مباراة مسقط ونحن في المدرجات تضايقنا للحرارة الشديدة وضيق تنفس فكيف حال اللاعبين في الملعب، وتطرق النمر لمدرب الفريق الروماني كوزمين مبدياً اعجابه بقدرات هذا المدرب والأسلوب الذي ينتهجه حالياً بتجهيز 25 لاعباً بمستوى واحد وكما حدث في مباراة مسقط حين قام بإخراج نواف التمياط وإدخال سعد الذياب والبعيد عن الفريق يعتقد أن هذا (عيب) إلا أن اللاعبين المستبدلين لديهم رضا تام بهذا الاجراء فالمدرب يفضل أن يشارك في كل مباراة بلاعب جاهز وأن المراكز ليست حكراً على أحد بما فيهم (الدوليين).

ورد النمر على الانتقادات التي تواجه الفريق من خلال بعض الكتاب والمنتديات مؤكداً أن المطالبات بتغيير خارطة الهلال بشكل كامل أمر في غاية الصعوبة فالاحلال لابد أن يكون بشكل تدريجي ولو نظرنا لما يتردد حول مسألة أن الهلال يعاني من خلل في الأجهزة فهذا أمر طبيعي كون هذا المركز يعاني من شح فالمنتخب السعودي شارك في أمم آسيا الأخيرة بكامل الموسى وأحمد البحري وهما في الأساس قلبا دفاع، وتابع: العنقري والخثران يؤديان دورهما كما يجب وبإذن الله سيكون هناك أكثر من بديل.

وأكد النمر أن الإعلام له دور كبير في التأثير على الجماهير ونحن هدفنا جماهير الهلال وارضاؤها بعيداً عن التدخل في عمل المدرب ويجب أن تعلم الجماهير أن كثرة الضغط على اللاعب تحد كثيراً من امكاناته.
من جانبه أكد رئيس نادي الاتفاق عبر مداخلة هاتفية أن فريقه يسعى جاهداً للمحافظة على اللقب من خلال تصدر فرق مجموعته، وتابع الدوسري قائلا: بطولة الخليج لا تمثل لنا أهمية كبيرة وهذا ليس تقليلاً من مسمى البطولة وحجمها ولا تبريرا لأي إخفاق ربما يحدث.
وراهن الدوسري على قدرات مدرب الفريق البرتغالي أوليفرا وقال أنه صاحب امكانات كبيرة في البرتغال وسبق له تدريب العديد من الفرق الكبيرة، وطالب اللاعبين بالتفاعل مع المدرب وأن يستفيدوا من هذه الخبرة، مؤكداً أن الاتفاق ولأول مرة يحصل على مدرب بهذا الحجم.

وقال إن المشاركة في التصفيات الخليجية هي أفضل استعداد للمشاركة في الدوري السعودي متمنياً أن تسعى اللجنة المنظمة لتدارك توقيت هذه التصفيات التي تأتي في وقت غير ملائم جداً لا من حيث الأجواء ولا التوقيت، ويجب ألا تكون (محشورة) في روزنامة البطولات بدون أي هدف.
من جانبه قال الزميل عبدالمحسن الجحلان في مداخله هاتفية أن مشاركة الهلال والاتفــاق في البطولة الخليجية تتفاوت من حيث الرغبات الداخلية لدى الجانبين فالاتفاق ومسؤولية ولاعبيه لديهم توجه كبير للمشاركة في البطولة الخليجية على عكس الهلال الذي حقق الكثير من البطولات المحلية والعربية والآسيوية والخليجية.
وتابع: الاتفاق ومنذ 20 عاماً لم يحقق بطولة واحتفل بالبطولة الخليجية التي حققها الموسم الماضي احتفالية كبيرة وهذا حق مشروع له، في حين حقق الهلال البطولة الخليجية لا تشكل له أهمية قصوى على اعتبار أنها بطولة لا تمثل للهلال الطموح الأكبر.
وأضاف الجحلان مستوى الهلال والاتفاق في البطولة لازال مبكراً الحكم عليه إلا أن من يلعب أمام الهلال يسعى لتعطيله على اعتبار أن اسمه وبطولاته معروفة وهذا سبب لتعثر الهلال في المشاركات الخليجية وسيواجه الاتفاق نفس الظروف هذا الموسم على اعتبار انه بطل المسابقة الماضية.

يشرفني اني اوووووول واحد ارد عليك ومشكووووووووووووووووووووووووووور
وبالتوفيق لياسر ورفاقه

عساكم على القوة

بالتوفيق للزعيم

يعطيكم الف عافيه

مشكوورين وماقصرتوو

يعطيكم الف عافيه

مشكورين

مشكورين ,,,

مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــشكــور مــشكــور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــشكــور مــشكــور
مــشكــور مــشكــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــ ــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور مــــــــــــــــشكــــــــــــــــ ور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور مـــــشكـــــور
مــــشكــــور مــــشكــــور
مـــشكـــور مـــشكـــور
مــشكــور مــشكــور