لو للجماد لسان لتكلم ولو له عين لبكى

لكن للانسان لسان يتكلم به وعقل يفكر به

لكنه في مثل هذا الوقت يعجز اللسان ويعجز العقل عن التفكير

ةتضيع الكلمات ويصبح الكلام مبعثرا وغير مرتب

حتى اكبر الكتاب يعجز عن الكتابه في هذه المصيبه


فاقترح على الجميع ذكر محاسن سامي الجابر التي لاتحصى ومواقفه الخاصه مع سامي



موقفي مع الاسطوره اسميها مطارده

في احد الايام وبعد الخروج من التدريبات انتظرت سامي اكثر من ثلاث ساعات للسلام عليه والتصوير معه , وكنت اراقب سيارته كل 5 دقايق

فلم انتبه له الا وهو يشغل سيارته ويذهب خارج النادي ولكم ان تتخيلوا موقفي
جلست اطارده من شارع الى شارع خارج النادي لمده اكثر من ربع ساعه وبعد عنا توقف الذئب وترجل من سيارته وسلم علينا انا ومن معي وقال لنا انه مشغول والا لاجبرنا على العشاء عنده ذلك اليوم , حتى احد اصحابي كان نصراوي وتعجب من حركة الذئب لنا واعجب به

انه موقف سوف يخلد براسي ما دمت حيا

الكبير كبير