09/08/2007, 06:04 AM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 18/05/2004
مشاركات: 112
| |
|
الهلال و قارئة الفنجال!
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس لاسم عنوان الموضع علاقة بالمغزى الذي سوف اسطره !
انه اخواني تفائل لا أكثر و لا أقل !
عندما سجلت في هذا المنتدى الرائع قبل 3 أعوام لن و لم اكن أتوقع انني سأكون أحد من يكتب فيه!
ليس لسبب, سوى ان من كان يكتب فيه كانوا و (لا يزالوا ) عباقرة في فن نثر الحرف و سرد القصص!
أما اليوم فاني لا أجد نفسي الا مضطرا! لاذكر ما انا بصدد ذكره!
القصه: عشق الهلال!
الزمان: 2004 للميلاديه!
المكان: ستاد القاهره!
كنت انا و بعض من زملائي ممن يراودهم الحلم ( ليس في قاموس الهلال) أن يكون الهلال بطل لدوري أبطال العرب!
ليس غريبا و لا مستغربا! أن يكون زعيم الأنديه العربيه و الأكثر حصولا على بطولاتها بجميع مسمياتها!
على أعلى الهرم و اي هرم! هرم الجيزه!
حضرت انا و عدد من زملائي أنذاك مباراة الهلال أمام الأهلي المصري في دوري أبطال العرب في القاهره!
انتهى اللقاء سلبيا! رغم أحقية الهلال في الفوز الا أنني لم أغضب و فرحت لرؤيتي نجوم الهلال (الشباب) أنذاك أمامي!
مباراة الهلال (الذهاب) تسببت في انسحاب الأهلي المصري من البطوله نهائيا!
اتحادي, نصراوي, أهلاوي,شبابي, نهضاوي( تخيلوا) جميعهم شجعوا الهلال وقتها!
و ذكرولي حرفيا ان الهلال سيفوز بالدوري و يتأهل من مجموعة الشارقه!
الا أنني لم أكن متفائلا! رغم قناعتي بنجومية الهلال وقتها و لاعبيه! و مدربه السيد أديموس! و رئيسه عبدالله !
عبدالله بن مساعد أقصد!
تم الضغط على سمو الأمير عبدالله و تم استبدال اديموس بالمدرب التونسي القدير أحمد العجلاني!
الا أنني لم أكن متوقعا لفوز الهلال ! لماذا! و الله وقتها ادونت نو!
في الموسم الذي يليه! توقعت الدوري هلاليا! ما حصل بفضل الله أولا و أخيرا! برئاسة محمد و تدريب باكيتا!
بعدها, تلعثم لساني بسبب الثلاثيه التي لم أكن شخصيا اتوقعها!
ووووووووووووو...............
المهم أنني اتوقع شخصيا و تذكروا هذا التوقع ........
الأسيويه هلاليه, و سنحصل بعدها على ثالث مونديال الأنديه ( ان شاء الله ) ان كنت أطمع في أكثر من ذلك!
الخليجيه, هلاليه ( ان شاء الله )
الدوري هلالي ( ان شاء الله )
الباقي ......للأسف ! هذا و الله أعلم!
تذكروا أن الأمر لله كله .
كذب المنجمون و لو صدفوا....(صدقوا) لمحض الاختلافات!
و للتذكير ليس هناك أي علاقه بين الهلال و قارئة الفنجال!
و السلام أفضل الختام |
الوضع العادي
