بسم الله الرحمن الرحيم
,, بالأمس طاف الطيف من فوق خواطري ,,
,, و كأن طيفها قد فاق ما طافا ,,
,, تجلت همومها من بعد مسحت أناملي ,,
,, و ذاب عطر الحب حتى لقد فاحا ,,
,, نعم أنه الحب و أطيافه .. نعم أنها لحظاته و سكناته ,,
,, هو الحب بعفته و روحه ,,
,, هو الحب المحفز للعطاء ,,
,, و المؤدي للنماء و الإرتقاء ,,
,, حب .. بحر فيه العاشقون ,,
,, و غنى فيه الملحنون .. طربا له و حب فيه ,,
,, أنه الحب العذري ,,
,, و الذي يناجي فيه المحب عن من يحب ,,
,, و يتحدث فيه العاشق عن معشوقته ,,
,, أحبتتها و أحبها و سأظل أحبها ,,
,, و يبقى العاشق في كل طيف ,,
,, يردد نفس المقولة ,,
,, إلى أن ينتهي الحب ,,
,, أو يثمر ,,
,, و تظل تلك الرواية تحت تأثير ,,
,, [ أطياف الحب ] ,,
,, و إلى لقاء اخر ,,
,, تحيتي ,,
المـبـدع
![[ أطياف الحب ]](iconimages/t435824_rtl.gif)
الوضع العادي
