لم تكن الانتصارات الأخيرة الذي شهدها المارد الازرق وليدة صدفة !
ولم يكن كذلك الانتصار الهلالي مقتصر فقط على تسعين دقيقة داخل المستطيل الاخضر فقط بل ولكن كما هي عادة هذا اللازرودي يعطي دروساً وبالمجان لكل من يمنح لنفسة فرصة التعلم قبل التمتع !! في الانضباطية واحترام الخصم والتخحطيط السليم والانفتاح الواعي مع الغير ..
ولكن دعوني أكشف سراً قد لايغيب عن أي هلالي واعي .. وهوأن كل ماتحقق للهلال وبالاخص في الفترة الاخيرة يعود فضلة بعد اللة الى من عشق الهلال ومن عشقنا الهلال من خلالة الا وهو فهد محمد المصيبح
أصدقائي لم ينصف هذا الرجل ألاأنتصارات فريقة ألست معي !!