04/08/2007, 08:12 AM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 04/11/2006
مشاركات: 130
| |
المفاتيح العشره للنجاح ياإادارة ولاعبي الزعيم
بسم الله الرحمن الرحيم صباح الخير صباح مشرق كأشراقتكم ايها الزعماء لكل طالب للعلا لابد ان يضع نصب اعينه النجاح ليعمل جاهدا للوصول الى اعلى المراتب والمستويات المفتاح الأول: الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني
لنضع لنا دافع ليحرك عجلة الإبداع والعمل الجاد بداخلنا ونحن كوكبة ولله الحمد تعودنا ان تكون البطولات دافعنا وليس الصراع من اجل البقاء دافعنا هو كأس أسيا والوصول لنهائيات كأس الحلم كأس العالم للأندية والدوري وأعتقد أنهم لو تحققو فسوف نقول شكرا ياابا سلطان ومن خلفك المقاتلين داخل المسطحات الخضراء المفتاح الثاني: الطاقة التي هي وقود الحياة
العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة. خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة اللازمة لحياتنا نحن البشر، وأولها عملية الهضم ذاتها، والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام، وصلي الله وسلم على من قال جوعوا تصحوا. القلق النفسي هو اللص الثاني للطاقة، ما يسبب الشعور بالضعف، والثالث هو الإجهاد الزائد دون راحة.
الآن كيف نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟ الرياضة والتمارين، ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقوف على مدى ما حققناه منها، ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن. فألتزمو بما ذكر لاعبينا الاعزاء بالتعاون مع أدارتنا الواعيه ..ري المفتاح الثالث: المهارة والتي هي بستان الحكمة لن أركز على المهارة الكروية لأنه ولله الحمد لاأظن أن لاعب ضمن داخل اروقة الكتبية الزرقاء ليست فيه هذه الصفه ولكن لنركز على المهارة الفكرية وهي أنه لابد ان يثقف اللاعب لدينا فكريا ليعي ويتفطن لمسألة الاحتراف جيدا فحان الوقت ان يحترف لاعبنا فكريا قبل ان يحترف بدنيا ... المفتاح الرابع: التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح
إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس، فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه. الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها، مثل حلم فريد سميث مؤسس فيدرال اكسبريس، وحلم والت ديزني الذي أفلسه ست مرات حتى تحقق. يحدث كل شيء داخل العقل أولاً، لذا عندما ترى نفسك ناجحاً قادرًا على تحقيق أهدافك مؤمنًا بذلك في قلبك، كل هذا سيخلق قوة ذاتية داخلية تحقق هذا الحلم.
تموت بعض الأفكار العظيمة قبل أن تولد لسببين: عدم الإيمان الداخلي، وتثبيط المحيطين بنا. المكان الوحيد الذي تصبح أحلامك فيه مستحيلة هو داخلك أنت شخصيًا.. وأنا أكاد أجزم أن لاعبي منتخبنا الوطني لو أنهم تخيلو ولو بضعا من الثواني أنهم سيخسرون بهذا الشكل من العراق لما كان هذا ادائهم على ارض الواقع ولو تفتح الفرصة لهم مرة اخرى لمواجهة العراق في هذه الايام في ذروة الغليان لما اظنهم سوف يلدغون للمرة الثانية على التوالي .... المفتاح الخامس: الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي، فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط. الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله، والنجاح هو أن تفعله! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و25% مما يراه، و90% من الذي يفعله. ينصحنا أصحاب النجاح دوماً أنه ما دمنا مقتنعين بالفكرة التي في أذهاننا، فيجب أن ننفذها على الفور... أباسلطان ومن خلفك كتبية المارنز الهلالية استمروا على هذا النهج خطوة بخطوة سوف نصل الى المبتغى ... المفتاح السادس: التوقع هو الطريق إلى الواقع
نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك. كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً,عندما تبرمج عقلك على التوقعات الإيجابية فستبدأ ساعتها في استخدام قدراتك لتحقيق أحلامك. عندما تضبط نفسك وهي تفكر بشكل سلبي — قم على الفور بلسع نفسك بشكل يسبب لك الألم البسيط بشكل يجعلك تنفر من التفكير السلبي، وليكن الحديث الشريف “تفاءلوا بالخير تجدوه” شعارك في الحياة... نواف التمياط انت لاعب موهوب لاتجعل الاعتقادات الخاطئة بأنك لاتنفع لهذا المركز أو أن الاعين الشريرة تطاردك أو أنك عاجز عن الرجوع لمستواك تداهم مخيلتك بل انت قادر بإذن الله للرجوع إلى ماعهدناك عليه نجما لايشق له غبار ... المفتاح السابع: الالتزام
يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام. من يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي، وهناك قصة الشاب الذي أرسل أكثر من ألفي رسالة طلب توظيف فلم تقبله شركة واحدة، ولم ييأس فأعاد الكرة في ألفي رسالة أخرىـ ولم يصله أي رد، حتى جاءه في يوم عرض توظيف من مصلحة البريد ذاتها، التي أعجبها التزامه وعدم يأسه.
الالتزام هو القوة الداخلية التي تدفعنا للاستمرار حتى بالرغم من أصعب الظروف وأشقها، والتي تجعلك تخرج جميع قدراتك الكامنة... لاعبينا الاعزاء إلتزموا ففي إلتزامكم تقديرا لنا سوف تنثرونها في المسطحات الخضراء .. المفتاح الثامن: المرونة وقوة الليونة رسالة ذات شقين الشق الاول اليك ياابا سلطان ومنهم خلف ادارتك تعاملو بمرونة في بعض الاوقات والشدة ايضا في بعض الاوقات ولكن أتمنى التطبيق في الوقت المناسب
الشق الاخر للاعبين
عزيزي اللاعب الهلالي لاتتخيل ان دربك ومسار حياتك سوف يكون مفروشا بالورد بل الحياة معترك مرات ومرات حلو ومر فلابد ان تتأقلم وتتعلم المرونة والليونة لكي تتخطى العقبات وترى رقمك واسمك في اعلى المدرجات ..
المفتاح التاسع: الصبر
كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا. الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء. ويكفينا النظر في القرآن وتدبر مغزى عدد مرات ذكر الصبر والصابرين والصابرات لنعلم أن عدم الصبر هو أحد أسباب الفشل، لأنك قبل النجاح ستقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة، لن يمكنك تخطيها ما لم تتسلح بالصبر.
للصبر قواعد هي العمل الشاق والالتزام، حتى يعمل الصبر لمصلحتك. لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في سلسلة المفاتيح هو الذي سيفتح الباب... إصبر لتنال محبة جمهور لايقدر بثمن ...بجلبك لمبتغاهم ومبتغاك ... المفتاح العاشر: الانضباط وهو أساس التحكم في النفس
جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام، لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة… بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم. العادات السيئة تعطيك اللذة والمتعة على المدى القصير، وهي هي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد. إذا لم تكن منضبطاً فتداوم على الرغبة في النجاح وتتسلح بالإيجابية بشكل يومي وبحماس قوي فحتماً ستفشل.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة، وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة....انضبط اخي يامن ساهمتم في صنع الزعامة انضبط ايها الجمهور انضبط ايها اللاعب انضبط ايها المدرب انضبط ايها الاداري انضبط ايها الكاتب انضبطوا جميعا انضبطوا فكريا انضبطو اخلاقيا انضبطو بكل ماتعنيه هذه الكلمة باختلاف المقاصد لنشجع الزعيم من اجل الزعيم لنشجع الهلال من اجل الهلال لنشجع ونترك التعصب لفلان او علان لنشجع من اجل المتعة بالذهب والمنصات لنشجع من اجل العزة والعليا والأمجاد أعلم انني اطلت عليكم فالتمسو لي العذر فاأنا لااكتب كثيرا ولكن أبت نفسي إلا ان اكون احد من يشارك الزعيم في هذه المرحلة الحساسة ولو بجمل بسيطة تعبر عن مابداخلة من عشق لهذا الكيان ودمتم لنا ولأهلكم ولزعيمكم سالمين محبين  |
الوضع العادي
