أطفــــــــــال ...
لك أن تُسميهم أطفال , لك أن تسميهم مراهقي كل صيف ...
سمّهم كيفما شئت أولئك الذين نالوا من شخص كان ولازال أنظف من وطئت قدماه الوسط الرياضي ...
تناست تلك الأقلام الدخليله على الكيان الأزرق كل تلك التضحيات التي وهبهم أياها سمو الامير محمد بن فيصل على مدى ثلاث سنوات يستحيل أن يأتي بها سواه ...
سنوا لإقلامهم سنن القذف والتشهير بشخص ذاك الفارس الذي وهب الهلال مجد يستحيل ان يأتي به سواه إبان تلك الظروف التي عايشها الهلال ...
قذف وتشهير وسباب في بعض الأمور نالت من شخص سمو الامير محمد بن فيصل ليس إلا لانه ترك النادي وهب لصلة الرحم وعيادة والدة ابيه رفع الله عنها مصابها ...
لاولئك الأطفال .. أليس سمو الامير محمد بن فيصل بشر كسواه من الناس عليه من الواجبات الدنيويه مثلما عليك وعلى غير من الوجود ...
لماذا كل ذاك الجحود لشخصه
لماذا كل ذاك النكران لعمله
لماذا .. لماذا .. لماذا ...
تصعب الإجابه على تلك الـ (( لماذا )) لأننا ببساطه لا نملك إجابه تقنع الصدق بداخل كل منا ...
رسائــــــــــــــل
لكل من ناشد سمو الامير محمد بن فيصل الابتعاد والرحيل عن سدة الرئاسة , عليك بالعقلانية والابتعاد عن العاطفة في تقييم الأمور فـ الجميع عندما أصبحت الأمور على المحك تنصل من الرئاسه وانبرى لها الأصيل محمد بن فيصل وهو كفؤً لها بإذن الله .
لكل من هاجم سمو الأمير محمد بن فيصل وحمله مسئولية فشل صفقة اللاعب الغيني له أن يلقي نظره لذاك الموضوع الذي أدرجته إداره الاخبار بذاك الخصوص عنده سيتبين له أنه ظلــــم واساء الظن في ذاك الأصيل .
لكل من اتهم سمو الامير محمد بن فيصل بعدم العمل على تهيئة الفريق للموسم الرياضي القادم له ان يري ويمعن النظر قليلاً في ما تم انجازه علاوة على ذلك ستزف لنا إداره الاخبار مساء اليوم دليل اخر يبرهن على العمل الجاد الذي تقوم به الإداره
قفله
سيقودنا محمد بإذن الله سبحانه وتعالى نحو العالميــــــــــــــــة
احنا جمهور تعود على البطولات ولانر يد سنة بلا بطولة 
الوضع العادي
