أولا باأسمي وأسم الجماهير السعودية نبارك لاسود الرافدين هذا الفوز المستحق وبكل جدارة واستحقاق بكل صراحة صرا صراحة نظير الأداء الرائع الذي قدموه بالبطولة وباالاخص المباراة النهائية الذين كافحوا لإسعاد شعبهم الجريح
وقد تحقق لهم ماأرادوا ونتمنى للعراق الأمن والاستقرار وقد جاء اللقب بوقت مناسب للملمة الأمور وتوحد
الشعب.
منتخبنا الوطني بالفعل قدم مستويات رائعة بهذه البطولة وأخرج المرشح الأول المنتخب الياباني من البطولة
وللأسف في المباراة النهائية كانوا تائهين ومن هنا أضع ألف علامة استفهام حول أداء اللاعبين الذين فاأجاءوا
جماهير الأخضر بهذا المستوى الغير متوقع من اللاعبين والله ستر وإلا لكانت بنتيجة ثقيلة على منتخبنا.
وسأتكلم عن المدرب أنجوس الذي يستحق الإشادة وعرف كيف يوظف اللاعبين داخل الملعب وهو الذي واجه
انتقادات بالتشكيلة التي أختارها وعدم ضمه لبعض لاعبي الخبرة في المنتخب السعودي وباالاخير أنجوس
يكسب الرهان ويرد على منتقديه بأن لاعبي الأخضر فقط يحتاجون للفرصة وإعطاء الثقة.
لا أنسى نجوم الأخضر وفي مقدمتهم ياسر القطاني الذي كان بحق لاعب يستحق إعطاءه الثقة والكبتنية
وصارع مع تكاهارا ويونس محمود على لقب هداف البطولة لاخر لحظة .
ومالك الذي كان بالفعل نجم يهدي زملاؤه الفرص تلو الأخرى وكان بالفعل سوبر ستار الاخضر السعودي في
هذه البطولة.
وأما الباقين فماقصروا ولو كان فيه كأسين لكان للأخضر فيها نصيب .
وصراحة مما أفسد المباراة الخشونة المتعمدة ونرفزة لاعبي منتخب العراق على لاعبي المنتخب الوطني .

أما الآن فيجب نسيان الماضي والتفكير بالمستقبل والمنافسات القادمة لكي نوكد علو كعب المنتخب عربيا
وأسيويا ويجب من الآن التكاتف بين أندية الوطن والتكاتف على إيقاف من يشوه سمعة الوطن وعلى دروب
الخير نلتقي أحبة

مبروك للعراق

لكن أختلف معك في منتخب الأحلام

منتخبنا كان يمشي بالدعاء

رح شف المباريات مرة ثانية وبتلاحظ مشاكل كبيرة في خط الوسط

ولاحظ أغلب الأهداف الي دخلت علينا بتلاحظ انها كور عرضية أو ثابتة

يعني مشكلة الكور العرضية حتى الآن ما لقينالها حل

اللع يوفقنا

الله يوفقنا