يسعدني تواجدكم أحبتي هنا.. ربما لأن موضوعي هذا الأول من نوعه - لي أنا- فلم يكن لي موضوعاً كمثل هذا من قبل , لكن هكذا وجدت نفسي مضطرة .. لأن من أراد هذا الموضوع هو شخصٌ عزيز ..
عــودة مجددة الى عالم الكتابة المجيد .., لكن هذه المرة مختلفة قليلاً .. !
فقد كتب تلك الكلمات شخصٌ ما .. علها رسالةٌ ايضاً لشخصٍ ما ..!
وربما كلاهما هنا ..! لكنها وصلتني .. فلم أحبب كبتها ابداً ..!
لأنها رائـــعــة ..,,
ليلٌ حالك...و ظلام ..
طريق موحش...
اكابر على نفسي .. واستثقل خُطاي..
وأسير في طريقٍ اراد لي الوقوف.. فأحمل قدماي خطوة للأمام... ولكني حقيقةً لم ابارح مكاني... كأني في حلقة... ادور فيها وأدور... لم اعثر لها على نهايه... حتى اني لم اعد اعرف من اين كانت البدايه... فوقفت وقد ضاق بي السبيل... ونظرت يمنة ونظرت يسرة... علي ان اجد فيها دليل... او اجد اشاره او اماره ... ولكن ..!!!! فعاتبت نفسي ... فلم اسمع منها جوابا يروي الغليل..
وهنالك في البعيد... من بين حلكة هذا الظلام.. اتى نور خافت ... وكأنه نجمة في كبد السماء... فتعلقت بها كقشة الانقاذ... ومشيت اليها... وتسارعت خطواتي وعاد قلبي للخفقان ... فأخيرا سأصل لنهاية هذا الطريق...وعندها.. تذكرت من كان لي رفيق... علي ان اجده عند ذاك البريق... فكم من مرة اضاء لي دروبي.. فنظرته شمعة في حياتي. وبسمته شمعة تُطفئ الامي... وكلمته شمعة تتلألأ في سمائي... شموعٌ ,, شموعٌ,,,شموعٌ ... نعم..... فقد كان شمعدان ينير في وسط الظلام دياري..
هاقد وصلت اخيرا.. انه هو ... يمسك مصباحأَ مكتوبٌ عليه اسمي... وعيناه مغرورقه بالدموع... فسالت دموعي.. وركضت اليه اخشى ان اكون في حلم.. وعند وصولي اليه ... هل مسح الدمع عن عيني... ام اني انا من كفكفها.. لا اعلم .. ولكني اكيد بان دموعي قد مُسحت.. وفي غمرة فرحتي... مهلا ....!!! اين قد ذهبت دموعه؟؟ اقلقني وحيرني هذا السؤال.. اكان ما رايته في عينيه سراب؟؟ ام ان تلك الدموع كانت لغيري؟؟ او انها كانت كذبة الافراح.. اين هي تلك الدموع ؟؟ اجبني... اجبني... اجبني... اين ذهبت كل الدموع..؟؟ وعندها علمت ان لاسبيل اليه.. واستحال الرجوع فانطفئت في عيني كل المصابيح والقناديل .. وعاد الظلام.. حتى انها انطفئت تلك الشموع.
دعواتي ترافق الغالية شذى(ع) ..
طهور إن شاءالله ..,,
أخواني أعتذر عن وجود أخطاء ولا أدري من وين طلعت !!! لأنها ما كانت موجودة من أول ..!
تذكرت من كان لي رفيق...
علي ان اجده عند ذاك البريق...
فكم من مرة اضاء لي دروبي..
فنظرته شمعة في حياتي..
وبسمته شمعة تُطفئ الامي...
وكلمته شمعة تتلألأ في سمائي...
شموعٌ ,, شموعٌ,,,شموعٌ ...
رووووعه ابداع في ابداااع
إقتباس
وعندها علمت ان لاسبيل اليه..
واستحال الرجوع
فانطفئت في عيني كل المصابيح والقناديل ..
وعاد الظلام..
حتى انها انطفئت تلك الشموع.
اعجز عن التعبير في الكثير من الاحيان
امام اجمل كلمات قراتها
سلمت الانامل اللي خطتها
المشاغب والله اني يوم قريت الخاطرة في الظهر
وقريت الردود الى رد ما جد مقبل
قلت في نفسي
>>> اكيد لازم اقول في نفسي لاني ذاك الوقت باقي ما تفعلت عضويتي
>> يا كثر ما قال في نفسه قبل التفعيل
المهم قلت في نفسي ان ذولي ما اعجبتهم الخاطرة الا صدق فيها
شي ..!!
غير اللي انا فهمته اللي هو ان شذى فيها شي ..!!
//\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\/\\
8
8
8
هذا الرد العبيط
اما الرد اللي بعقل ..
فانا اقول انه ما يقدر يستشعر هذه الخاطرة بكل معانيها
الا من اكتوى بنار معاناتها
بصراحة انا احسست بها ولكن لم استشعرها
لاني لم اخض بعد غمار هذه التجربة
و أنتِ ، بارك الله فيك ، دورك كساعي البريد مثلاً !!؟ لمَ لمْ يقم الشخص الـ "ما" الأول بارسالها للشخص الــ"ما" الثاني باستخدام البريد الالكتروني أو الرسائل الخاصة !!!؟