21/06/2007, 07:51 PM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 26/08/2006 المكان: أنا والقمر جيران
مشاركات: 1,589
| |
|
معايير "خذ وخل"!!
معايير "خذ وخل"!!
فهد الروقي
@ قبل البدء: - يخطئ الهلاليون إن غضبوا او استنكروا الكيفية التي تمت بها عملية توزيع المشاركات الخارجية لأن الدخول في معمعة الدوري الأطول عالمياً وصاحب الريادة الوحيد في موسوعة "جينيس" سيضعف حظوظهم في بقية المنافسات داخليها وخارجيها.
بعد القبل: - لم تكن تبريرات اتحاد القدم مقنعة بدرجة كبيرة في مسألة التوزيع اعلاه فقد اعطي صاحبا المركزان الثالث والرابع اكثر من قسمة صاحب الوصافة ومتصدر الدوري وهو بذلك يقر بالقسمة "الضيزى" لاعتبارات غير معلنة لعل في المحسوبيات وغياب القرار المكتوب وعدم وضوح اللوائح لأطراف عديدة من "فئة المشرعين" دور كبير في ذلك فتارة نشاهد اغلب المشاركات تتوجه نحو فريق واحد وأخرى يشارك من لم ينافس اصلاً على البطولات ويخرج من الموسم بنتائج كوارثية تصل لنصف "الدرزن".
والأغرب من ذلك تغير القرار من موسم لآخر حتى اصبح تغيير القرار اسهل من تغيير "السيراميك" في منزل "احمق" ورث اموالاً طائلة بعد فقر مدقع لسنوات طويلة.
حيث إن القرار الصارم والمحدد سلفاً بعيداً عن ماهية "المستفيد" يقطع كثيراً من الشكوك ويعطي الحقوق لأهلها ويجعل للقرار ومنفذيه قيمة ومعنى.
بعد البدء: - في آخر ثلاثة مواسم حظي "الاتحاد" الفريق وغير البعيد عن معنى الاتحاد "التجمع" بأكثر مما يستحق في مسألة المشاركات الخارجية رغم انه مبتعد قسرياً عن البطولات المحلية بفعل الهيمنة الهلالية رغم ذلك لم تظهر على السطح "لغة" زحمة المشاركات وتعارضها.
وفي الموسم الماضي اعطي النصر "صاحب المركز السادس" فرصة المشاركة في دوري ابطال العرب المغري فقط في جوائزه المالية واغفل حق الآخرين من اصحاب المقدمة والمتنافسين عليها وحظي "الأصفران" بما لم يحظ به فريق آخر في مسألة التقديم والتأخير والتأجيل ونقل المباريات الى ملاعبهم وتسجيل المحترفين المحليين والأجانب دون ان يكون لبقية الفرق ربع مانالا ومع ذلك اعتبر الموضوع على انه حق مشروع لهما وعلى الآخرين التزام الصمت والا فإن "المصدر المسؤول" سيكون حافلاً بقوة للرد عليه.
لدرجة ان النادي "الراقي" عانى كثيراً في هذه المسألة واجبر مكرها على الانزواء خلف ستار المثالية لعلها تفيد في قادم الاستحقاقات متبعين قاعدة "لقد اسمعت لو ناديت حياً".
خاتمته: -
ستتواصل مشاكل الأندية المحلية ليس على مستوى العدل في التوزيع المطروح اعلاه بل في جميع الأمور مالم يكن هناك "قرار" واضح وصارم واركز على نقطة الصرامة وهي التي تعني متابعة المخالفين وملاحقتهم والنيل منهم بالعقاب الرادع.
ولكم في قرار منع مفاوضة اللاعبين اثناء مشاركات المنتخب خير دليل حيث لم يمهل "منصور البلوي" القرار حتى ينسى او يجف المداد الذي كتب به - ان هو كتب أصلاً - حتى اعلن بعدها بيوم واحد فقط - لا حظوا فقط اربعة وعشرين ساعة - انه سيتعاقد مع لاعب دولي "حالي" بمعنى انه ضمن المعسكرين او العائدين من المدينة التركية.
وهذه ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي "يفرد" فيها الرئيس الاتحادي "عضلات نفوذه" فقد اعلن قبلاً في آخر مشاركة للمنتخب وكانت قبل دورة الخليج الماضية بأيام قليلة نفس الإعلان ولم يتحقق منه شيء وكان اعلانه في قناة فضائية اماراتية وجاء في نص كلامه "لاعب دولي في معسكر المنتخب". وهي نفس الجملة التي كررها إبان المعسكر الإعدادي المقام في هولندا قبيل انطلاق المونديال.
وعلى هذا الأساس ان اردت ان تكون قراراتك نافذة فما عليك وأنت صاحب السلطة الا ان توقف عبث العابثين فالتساهل في حالة واحدة يقود الى مزيد من التطاول.
فهد الروقي
@ قبل البدء: - يخطئ الهلاليون إن غضبوا او استنكروا الكيفية التي تمت بها عملية توزيع المشاركات الخارجية لأن الدخول في معمعة الدوري الأطول عالمياً وصاحب الريادة الوحيد في موسوعة "جينيس" سيضعف حظوظهم في بقية المنافسات داخليها وخارجيها.
بعد القبل: - لم تكن تبريرات اتحاد القدم مقنعة بدرجة كبيرة في مسألة التوزيع اعلاه فقد اعطي صاحبا المركزان الثالث والرابع اكثر من قسمة صاحب الوصافة ومتصدر الدوري وهو بذلك يقر بالقسمة "الضيزى" لاعتبارات غير معلنة لعل في المحسوبيات وغياب القرار المكتوب وعدم وضوح اللوائح لأطراف عديدة من "فئة المشرعين" دور كبير في ذلك فتارة نشاهد اغلب المشاركات تتوجه نحو فريق واحد وأخرى يشارك من لم ينافس اصلاً على البطولات ويخرج من الموسم بنتائج كوارثية تصل لنصف "الدرزن".
والأغرب من ذلك تغير القرار من موسم لآخر حتى اصبح تغيير القرار اسهل من تغيير "السيراميك" في منزل "احمق" ورث اموالاً طائلة بعد فقر مدقع لسنوات طويلة.
حيث إن القرار الصارم والمحدد سلفاً بعيداً عن ماهية "المستفيد" يقطع كثيراً من الشكوك ويعطي الحقوق لأهلها ويجعل للقرار ومنفذيه قيمة ومعنى.
بعد البدء: - في آخر ثلاثة مواسم حظي "الاتحاد" الفريق وغير البعيد عن معنى الاتحاد "التجمع" بأكثر مما يستحق في مسألة المشاركات الخارجية رغم انه مبتعد قسرياً عن البطولات المحلية بفعل الهيمنة الهلالية رغم ذلك لم تظهر على السطح "لغة" زحمة المشاركات وتعارضها.
وفي الموسم الماضي اعطي النصر "صاحب المركز السادس" فرصة المشاركة في دوري ابطال العرب المغري فقط في جوائزه المالية واغفل حق الآخرين من اصحاب المقدمة والمتنافسين عليها وحظي "الأصفران" بما لم يحظ به فريق آخر في مسألة التقديم والتأخير والتأجيل ونقل المباريات الى ملاعبهم وتسجيل المحترفين المحليين والأجانب دون ان يكون لبقية الفرق ربع مانالا ومع ذلك اعتبر الموضوع على انه حق مشروع لهما وعلى الآخرين التزام الصمت والا فإن "المصدر المسؤول" سيكون حافلاً بقوة للرد عليه.
لدرجة ان النادي "الراقي" عانى كثيراً في هذه المسألة واجبر مكرها على الانزواء خلف ستار المثالية لعلها تفيد في قادم الاستحقاقات متبعين قاعدة "لقد اسمعت لو ناديت حياً".
خاتمته: -
ستتواصل مشاكل الأندية المحلية ليس على مستوى العدل في التوزيع المطروح اعلاه بل في جميع الأمور مالم يكن هناك "قرار" واضح وصارم واركز على نقطة الصرامة وهي التي تعني متابعة المخالفين وملاحقتهم والنيل منهم بالعقاب الرادع.
ولكم في قرار منع مفاوضة اللاعبين اثناء مشاركات المنتخب خير دليل حيث لم يمهل "منصور البلوي" القرار حتى ينسى او يجف المداد الذي كتب به - ان هو كتب أصلاً - حتى اعلن بعدها بيوم واحد فقط - لا حظوا فقط اربعة وعشرين ساعة - انه سيتعاقد مع لاعب دولي "حالي" بمعنى انه ضمن المعسكرين او العائدين من المدينة التركية.
وهذه ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة التي "يفرد" فيها الرئيس الاتحادي "عضلات نفوذه" فقد اعلن قبلاً في آخر مشاركة للمنتخب وكانت قبل دورة الخليج الماضية بأيام قليلة نفس الإعلان ولم يتحقق منه شيء وكان اعلانه في قناة فضائية اماراتية وجاء في نص كلامه "لاعب دولي في معسكر المنتخب". وهي نفس الجملة التي كررها إبان المعسكر الإعدادي المقام في هولندا قبيل انطلاق المونديال.
وعلى هذا الأساس ان اردت ان تكون قراراتك نافذة فما عليك وأنت صاحب السلطة الا ان توقف عبث العابثين فالتساهل في حالة واحدة يقود الى مزيد من التطاول. |
هههههههههه
الوضع العادي
