موقع الأتحاد الآسيوي يصف سامي بالأسطورة الآسيوية .....
× كتب هذا المقال المصغر قبل بدء دور الأربعة للبطولة الآسيوية للأندية ابطال الدوري 1999 - 2000 والتي فاز بها الهلال ..
بالرغم من النقد الذي يواجهه سامي الجابر في المملكة العربية السعودية بخصوص قلة أهدافه في الفترة الأخيرة ، يبقى سامي الجابر من أفضل اللاعبين في القارة الآسيوية .
وقد ساهمت الغريزة الأبداعية لدى سامي الجابر في سن ال 28 بأن يكون اللاعب الذي يبحث عنه الفريق خلف الثنائي الهجومي المكون من جاسم الهويدي و عبدالله الجمعان ، بحيث يستفيد الفريق من مهارات الجابر وخداعه للمدافعين .
سامي كان أحد المشاركين في كأس العالم في المرتين الماضيتين ، وأحد الذين حققوا كأس الكؤوس الآسيوية عام 1996 ، و أحد أسباب نجاح الهلال على المدى الطويل في السيطرة والنجاح المحلي ، ويبقى سامي الجابر مفتاح الفريق للحصول على البطولة الاسيوية للأندية أبطال الكؤوس للمرة الثانية لنادي الهلال .
المقال المصغر الذي كتب عن سامي وفيه مقال عن الهلال و محمد الشلهوب ومحمد الدعيع × كتب هذا المقال المصغر قبل بدء الدور الثاني من تصفيات المنطقة الآسيوية لكأس العالم 2002 .
الظهور في كأس العالم للمرة الثالثة سيكون نهاية مميزة للاعب هائل ، أصبح أسطورة لكرة القدم ليس على المستوى العربي فقط بل على المستوى الآسيوي أيضا .
المهاجم الذي شارك في امريكا 94و فرنسا 98 ، والذي يلعب خلف المهاجمين كمنظم للهجمات في نادي الهلال السعودي والمنتخب السعودي .
وقد حقق سامي الجابر جميع الأنجازات الممكنة مع ناديه الهلال سواء على المستوى المحلي أو الأقليمي ، لذا أراد سامي تحدياص جديداً خارج المملكة ، فذهب لأنجلترا للأنضمام لنادي (( ولفز هامبتون )) .
ورغم أن انتقاله كان ضربة قوية على أنصاره الذين يلقبونه ب (( الشيخ )) !!! الا أنه عاد الى ناديه الهلال في الرياض ، بعد أن تم أيقاف الصفقة .
@ المعذرة أذا لم تكن الترجمة جيدة .