السلام عليكم ورحمه الله وبركاتـــه
صباحكم ورد,,
ومساؤكم ورد,,
وزعيمنـــا في القمـــة دائمـــا,,
مع الهزات ومع الثبات يبقى للزعيم ( وهج حضوري ) في كل محفل,,
وفي كل منطق,,
وفي كل ( حقيقة ) تتبدل القناعات لتبقى قناعة ( أن الزعيم )
مجموعة أفكار,,
تخدم الواقع,,
فمثلا عامنا الحالي ليس كأعوامنا الماضية,,
والرياضة في هذا الزمن أصبحت طموحات قبل أن تكون ( تكرار ),,
وأصبحت ( تطور ) بعقول جديده وقديرة,,
طموحة وتحتاج اسم لها يكون مبينا بواقع نتائجي وبواقع ( صح ),,
ليست وليدة فكر مقابله مال,,
بل فكر مقابلة ( رؤية للطموحات المشروعــة ),,
وهنا يبرز دور ( المدرب ) للفريق,,
هو من أي نوع,,
هو من أي مدرسة,,
هو من أي فلسفة تقوده لتعزيز مكانته على الخارطة التدريبية,,
ولإن الزعيم في وقته الحالي يحتاج مدرب ذو فكر ( مختلف ),,
يقيس الأمور بجو ( صافي ) دون شوائب سابقة أو لاحقة,,
دون أن يكون له دور سابقا أو لاحقا,,
فإنني من هذا الجانب :
أضع يدي على ( قلبي ) لإن تكرار الأسماء مهما تكون ليست في الصالح العام,,
وأن المدربين الذين يحتاجون البروز خصوصا في منطقتنا ( الغنية ماليا ) والفقيرة تفكيرا ومنطقا تذبح اي ( مدرب ) يريد الخير التكتيكي ليبقى له الخير ( المالي ) فقط,,!!
في هذه الحروف :
ستخرج لغات ( مؤودة في مهدها ) ستطالب بفتح النار على قناعاتي وستقول ما أعجبك بسييرو ( يوم تحاربه )اذا من سيعجبك وهو المدرب الغني عن التعريف قبل مجيئة لنــا,,!!
لأرد أقول ليس كل المدربين ناجحين ( فنيا ) في منطقتنا خصوصا من بعد ( مباراتين أو من معسكر ) يحكم على المدرب كتوجه لنهاية الموسم,,!! لإن العود من أول ركزه,,!!
( يايميل يا يسقط أو يثبت ثباتا مهيبا )..!!
التكرار يولد ( التبلـــــــــد ) :
في كل شيء تكرار الأمور الروتينية وغيرها يصيب بحاله ( تشبع ),,
إلا في تكرار المعلومة فإنها قد تصل بحل ونتيجة مرضية,,!!
فكيف لو كان التكرار ( مدربا ) يحضر مرة ويغيب,,
يمر على كل الدول المجاورة حتى يصبح ( بنكا متحولا ),,!!
وبعدها يصبح كسول فكريا وفنيا ويصبح ( مزاجيا ) ونفسه في ( طرف خشمه ),,
عرف العادات والتقاليد,,
وشبع من سلوك اللاعبين وسهرهم,,!!
وعرف أنه يدق في أرض ( صلبة ) حتى يقول أشبع فلوس بعد أن اشبع في المرة الأولى انجاز,,!!
والحساب في هذه الحاله صح لإن الدنيا ( فرص ),,!!
الهلال :
نشأ مع البطولات ولم ينشأ مع اسماء من قادونا لها من المدربين,,
هاهو ( كاندينو ) حضر واذهل وعمل نجوما ولكنه بعد أن عاد تفكيره ( كأنه ) لم ينتمي للرياضة يوم,,
هـــذا مثال فقط,,!!
لذلك من النجاحات التي تسجل للمدرب هو دوره التعزيزي لقيمتة الفنية,,
طبعا داخل ( خليج الذهب ) أو خليج ( مقبرة الجميع ) رياضيا من لاعبين ومدربين,,!!
ليتكاسل الكل ويبحث عن لغة ( الدولار ) السائدة,,!!
رسالتي بكل بساطـــة :
نحتاج فكرا تدريبيا جديدا لم تشاهده اي عين خليجيه وعربية,,
يعني نبي واحد ( طازه ) من الفكر التدريبي العجيب الى نادينا الحبيب ..!!
أعتقد بكل سهــــولة أن نصنع مدربا ناجحا يحب عمله,,
ولكن من الصعب أن يصنع مدربا ( هلالنا ) وهو قد ( وطأت قدماه ارض الوطن ),,!!
يبقى حديثي وجهة نظر والصح هو ما أتمنــــاه..........!!
وعلى دروب الخير نلتقي أحبــه
الســامي كسمــو الهــلال1982