هذه مقولة بل صرخة أطلقها (أبو مساعد) الله يمتعه بالصحة و العافية عندما تكالبت علي الهلال الظروف بهدف استنهاض الهمم وإثارة غيرة الهلاليين فكان له مأراد والحمد لله;)
وهاأنذا أعيد الصرخة والألم يعتصرني فهل من مجيب ؟
(( أخي جاوز الظالمون المدى......................................................))
(( فهل يجيبون صوتا لتا أوصدى...................................................))
أم هي صرخة في وادي ؟ أم نحن ننفخ في قربة مشقوقة ؟ هل سنتحسر على أيام سلفت ؟ آه ثم آه
سقى الله تلك الأيام و رعى كلها فرح و سرور
:p ;) أما الآن فكيف الحال ؟ ! (على لغة الثنيان ) أصبح حمى مشاعا كل يرعى فيه جداره قصير كل يقفزه لا حامي له ولا حارس ( يتيم يحام به على المرضعات )
أو هو كاليتيم على مائدة اللئيم
واهلالاه واهلالاه أين الغيارى ؟ أين محبي الهلال ؟ أين رموز الهلال ؟ أين أعضاء الشرف ؟ ..... هذا وقتكم ؛ هذا وقت الجد ؛ هذا وقت العمل ؛ هذا وقت الفعل .
أما أنتم ياجماهير الزعيم فاكتبوا واكتبوا ونادوا المنقذين واستنهضوا الهمم فلعلهم يجيبون لكم صوتا أوصدى
هيا قولوا قولكم ، قولوا كلمتكم ، ادعوا الفرح لناديكم فهو يناديكم ؛ فماذا أنتم فاعلووووووووووووووووون؟؟؟؟؟؟؟