إنه الهلال .. باسمه .. بلاعبيه.. بجماهيره..
فالهلال ناد عملاق وكبير .. تختلف إداراته وتتعدد ويختلف لاعبوه ويتعددون ولكنه يظل كبيراً في قلوب رجاله وجماهيره .. كبيراً باسمه.
حينما انتهت فترة رئاسة الأمير بندر بن محمد وقبل ان تتسلم الإدارة الجديدة زمام الامور بالنادي حقق الهلال بطولة الصداقة الدولية وكأن به يقول : «أنا الهلال» لأن رجالاته ومحبيه ظلوا حوله كما هم الآن.. ومن هنا ليس بمستغرب نجاح كل من يتقلد زمام الأمور بهذا النادي العملاق فالاجواء المحيطة بالنادي تهيىء النجاح لمن يسعى إلى ذلك.
لقد جاء سمو الأمير سعود بن تركي متقدا بحماس الشباب فوجد الأجواء الصحية التي تساعده على النجاح واعني بها بالدرجة الأولى دعم ومساندة رجالات الهلال من أعضاء الشرف ومحبي هذا النادي فاكتملت عناصر النجاح مبكراً واستمر الهلال عملاقا منطلقا في عالم الابداع والإنجازات التي اصبحت ماركة هلالية مسجلة..
قد يختلف الهلاليون وهذا امر طبيعي لكنهم متفقون دائماً على شيء اسمه «الهلال»