مدخل 1

القصة ستنشر بالصور غدا إن شاء الله في جريدة الإقتصادية عدد الخميس 7/ 5/ 1428 والقصة حقيقية ومن أغرب مايكون وفيها ظلم واضح للمعلمين ولي رجاء خاص من يستطيع نشر هذا الموضوع فلا يبخل سواء كان في منتديات سياسية أو عامة أو رياضية أو إقتصادية .


مدخل 2
في الغالب من يكتب مثل هذه المواضيع يحاول أن يصبغها بطابع الحيادية ويقول إنه ليس له علاقة بأي طرف وإن هدفه إظهار الحقيقة فقط وأنا كاتب الموضوع أقول إن لي علاقة بأحد هؤلاء المدرسين لكن إن شاء الله سأتحلى بالحيادية وسيكون كل شيء موثق بالصوت الصورة ومتوافق مع العقل والمنطق .


بداية القصة

مدير متعسف مع المدرسين والطلبة وقد نتغاضى عن تعسفه مع المدرسين لمقدرتهم على تحمل هكذا ضغوط ولكن تعسفه مع الطلبة والإعتداء عليهم بالضرب بشكل يومي كما تشاهدون في ملفات الفيديو آخر الموضوع وقد حاول معه الكثير من المعلمين مع المدير ليوقف هذه العادة اليومية وخصوصا أن الطلبة صغار السن ولايملكون الخيرة من أمرهم في التأخير عن الطابور الصباحي وأخبروه إنهم يقضون الحصة الأولى في الغالب فقط في مواساة الأطفال وتكفيف دموعهم .


تصوير البلوتوث

قد تحصل تجاوزات من بعض المعلمين ولكن أن تكون من مدير المدرسة ومن هو على الهرم التعليمي وبشكل يومي فهو امر غير مقبول وكان من المتوقع أن يتم تصوير المدير من قبل أحد المعلمين أو أحد الطلبة لإن هذا الحدث متكرر وبشكل يومي وهو ماتم فعلا وتم تصوير إعتداء المدير على الطلبة وتصوير بكاء الأطفال وتأوهاتهم .


إنتشار البلوتوث

إنتشر البلوتوث على نطاق ضيق جدا في محافضة المهد وعلم به مدير المدرسة وكان يفترض منه أن يتصرف تصرف حكيم ولايصعد الموضوع ولكنه بكل صفاقة جمع المعلمين في إجتماع وهددهم وتوعدهم وأحضر المصحف وطلب من المعلمين أن يقسموا على المصحف بإنهم لم يصوروا المقطع وهذا ليس من حقه أبدا فرفض 4 معلمين القسم وتم تحويلهم من قبل المدير لإدارة التعليم وإتهامهم بالتصوير ويالها من تهمه .


موقف مدير التعليم

كون لجنة للتحقيق ليس في الجرم الذي يرتكبه المدير في حق الطلبة بشكل يومي والمثبت في الفيديو بل للتحقيق مع الأربعة معلمين الذين رفضوا القسم ورفع بطلب إيقاف نقلهم لوزارة التعليم لمجرد الشبهة فقط ولم يثبت عليهم شيء وتم إيقاف نقلهم فعلا وصدرت الحركة وتم نقل زملائهم وإيقاف نقلهم لمجرد شبهة لم تثبت ولاحول ولاقوة إلا بالله .


الضرب والتصوير

نعرف تمام المعرفة أن الضرب مخالف لقانين التربية والتعليم ولكن السؤال هل التصوير مخالف لقوانين التربية والتعليم وهل إذا تم تصوير المدير يساعد أحد الطلبة أو يقدم خدمة لأحد أولياء الأمور هل سيغضب المدير أو هل ستشكل لجنة تحقيق من قبل مدير التعليم .

التصوير جريمة

فلنفرض أن التصوير جريمة ومخالف لقوانين التربية والتعليم وهناك ماده تجرمه كما تجرم الضرب فكيف نثبت أن من صور المقطع هو أحد المعلمين الأربعة ربما يكون غيرهم أو طالب ولكن لنفترض الأسوأ ونقول إن من صور المقطع هو أحد المعلمين الأربعة فما ذنب بقية المعلمين يوقف نقلهم ومن ينصفهم إذا أنتهى التحقيق ببراءتهم .


إيقاف النقل

نعرف أن معاناة المعلمين مع العمل في المناطق النائية كبيرة جدا وينتظرون حركة التنقلات من سنة إلى أخرى بفارغ الصبر ومع هذا يتم إيقاف نقلهم ظلما وعدوانا وكإنهم إذا اتم نقلهم سينتقلون إلى وزارة أخرى ولن تستطيع الوزارة إكمال التحقيق وهذا غريب لإنه إذا تم نقلهم سيبقون تحت مظلة نفس الوزارة .


مخرج


الموضوع هذا من يستطيع أن يتدخل فيه برفع الظلم عن المعلمين فله الأجر والشكر ومن يستطيع نشره إلى أعلى مستوى وفي كل مكان فلا يبخل فهو جهد المقل .


الفيديو


أولها نقدم لكم الأساس ب4 مقاطع صيغة mpeg وهي قمة في الوضوح

www.6lal.com/major/ah1.mp4

www.6lal.com/major/ah2.mp4

www.6lal.com/major/ah3.mp4

www.6lal.com/major/ah4.mp4


وهنا مجموعة في مقطع واحد بصيغة ويندوز ميديا

www.6lal.com/major/ah5.wmv


بقي أن نذكر أن المدرسة إسمها المدرسة السعودية بمحافظة المهد ونحتفظ بإسم المدير ومدير التعليم والمدرسين لمن يستطيع المساعده في إحقاق الحق ورفع الظلم عن المدرسين .

منقول للامانه

والله المدير هذا قمة في ......... ؟؟؟ !!!

والله يكون بعونكم يالمدرسين وان شاء الله السنة الجاية تنقلون !!!

والله اشياء تقهر !!!!!!!

الله يستر على طلابنا

تعليمنا دّجـه ومدارس خراب والضرب ممنوع ونشوف العجايب


متى نتخرج ونتفتكـ الله يعينا ع السنتين اللي قدام

للأسف

لاحول ولا قوة الا بالله

فيه قصه مشابهه لاحد اقربائي وهو معلم وقام برفع

برقيه لخادم احرمين ايام ما كان ولي عهد وثالث يوم

شكلت لجنة تحقيق وتم انصافه ومعاقبه المتسسبب

ياليت يرفعون برقيه وان شاء الله ما يضيع حقهم

عند ولاة الامر

الله يذكر ايام اول ننجلد من المدرسين على اتفه الاسباب

المدرس الي زوجته زعلانه عليه يجي يبرد حرته في الطلاب ومافي احد يأخذ بحقوقهم