بسم الله الرحمن الرحيم
حـيـن يـخـرج الاعـلام الـرياضـي عـن (الأمـانـة) الـتي يـحملـها ويـذهـب الى تـبرير مـا يـمر به كـتَابـه الـزائـفون بـعد انـكـشاف( الأقـنـعة) الـتي كـانـو يـتـوشحـونـها الـى قـذف اتـهـامـاتـهم الـباطـلة ضـد كـل مـاهـو ازرق وضـد الإعـلام الـهلالـي تـحديـداً فـهـولاء هـم دعـاة الـرذيـلة فـي الـوسـط الـرياضـي .
احـد اولـئـك (الأغـبـياء) حـاول ان يـغطـي عـلى فـضيـحة صـحـفـيهم (الأخـرق) - صـاحب الـتصـريـفة الـشهـيرة - بـتلـفـيق كـيـدي لـلأسـتاذ الـكبـير صـالـح الـورثـان يـدعي فـية ان الأســتاذ صـالـح يـسـرق مـقـالاتـة !!! عـجـباً لـتـلك الـحـماقة الـتـي ورَثـت فــيهـم وفـي عـقـولـهم (الإمـعـية ) -ان صـح الـتعـبـير- فـهـل يـعـقل ان تـشـَبه مـاقـام بـه هـذا الـمـبـتدئ الـذي لـم يـعـرف الـكتـابة - ولـيـتة عـرفـها حـقـاً - الا مـنـذ عـامـين بـشخـص شـاب قـلمـة وفـكـرة فـي الإعـلام الـريـاضـي.
فــي ذلـك الإفـتـراء ادعـى ذلـك الأحـمـق ان الاسـتـاذ صـالـح الـورثان كـان سـرق مـن كـتـاب لا تـحـزن لـفـضـيـلة الـشـيـخ الـدكـتـور عـائـض الـقـرنـي الـكـتـاب الـذي حـقـق مـبـيـعات قـيـاسـية فـي الـعـالـم الـعـربـي فـهـل تـعـتـقـد يـاصاحـب الـعـقـل الـفـارغ ا ن يـقـوم احـد كـبـار الـكـتـاب بـالـسـرقـة مـن كـتـاب يـعـرفـه الـعـرب جـمـيـعاً بـل وغـيـر الـعـرب مضـحيـاً بـاسـمـة وسـمـعـتـة مـن اجـل بـضـع كـلـمـات يـضـيـفـها الـى احـد مـقـالـته؟!!!
هـل سـمـعـت يـومـاً بـالإقـتـبـاس الـمـشـروع؟
لا اعـتـقـد انـك سـمــعت ذلـك يـومـاً لأنـك مـجـرد كـويـتـب عـرف الإعـلام مـن خـلال الـمـنـتـديات ولا تـمـلـك فـكـرة عن قـواعـد الـكـتـابـة والـنـقـد الأدبـي.
ولـكـن تـلـك الـفـضـيحـة الـتـي حـدثـت لـنابـغـتكـم (اللـص الـفـضـائي) جـعـلـتـكـم تـحـاولـون طـمـسـها بـاي طـريـقـة كـانـت وهـذا مـا يـبـدع فـيـة الاعـلام الأصـفـر(الـيـابـس) الـكـذب والـتـدلـيـس ورمــي الـتـهـم جـازفاً بـاي طـريـقـة كـانـت حـتى ولـوكـان عـلى حـسـاب ضـمـيـر وذمـة الـكـاتـب.فـتـبـاً لـتـلـك الـضـمائـرالـتـي تـسـبـح فـي مـسـتـنـقع الـرذيـلـة.
شتــان بــيـن مـاقـام بـه الأسـتـاذ صـالـح الـورثـان مـن اقـتـبـاس بـعـض الـكـلـمات وصـياغـتـها بـبـنات افـكـارة وبـيـن مـاقـام بـه الـلـص الـفـضـائـي مـن سـرقـات لـنـصـوص كـامـلـة ونـسـبـتـها الـى نـفـسـه
وشـتـان مـا بـيـن الـثـرا والـثـريـا
الصاعقة الهلالية
الوضع المتطور
